[رأفت العزي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ مما لاشك فيه أن العالم الافتراضي وخاصيتي نسخ لصق سهلوا للبعض السطو على أفكار وتجارب غيرهم و مع أن لاأحد يستطيع على الدوام تقديم إبداعات ونتاج غيره على أنّه له وأنّ هناك برامج حديثة يمكن من خلالها كشف إن كان موضوع ما يتضمن فقرات كثيرة منقولة إلاّ أن المؤلم للكاتب الأصلي أن يوضع في موقف المُتَهم وأن يرى آخرًا يستطيب المديح وقد لا يدرك حتى في ساعة النقد الدفاع عن الأفكار التي انتحلها. وأن انتشار الظاهرة يدل على قلّة وعي وضعف ضمير وعلى سُخْفٍ في بعض الأحيان نتمنى أن لا نصادفه. تحيتي لك أستاذ رأفت ودامت روحك المرحة تقدم الجديّ بطريقة حيّة تُشعر بطبع صاحبها.

وأدامك ربي يا سيدتي
هو ما تفضلت به أيتها الأديبة .. وليس فقط في ما قد يوقعه بالنقد إنما بالاستمرارية ايضا ..
هل يستطيع السارق الاستمرار في السرقة وماذا عن موضوعه التالي والتالي و و ..؟ في النهاية سينكشف
أو يكتشف أن لديه ملكات تغنيه عن السرقة .

شكرا لك سيدتي نصيرة وأحييك من الأعماق

[رأفت العزي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزهة الإدريسي تحية طيبة لجميع الاساتذة المحترمين تحية طيبة أستاذ رأفت كنت في لحظة انساق لرأيك فأحيانا تكون سرقة النص او حتى الفكرة اثراء لها إن بادر سارقها بالترويج لها بما يفعلها في المجتمع فتوتي الثمار التي كنت ترجو لها لكن في ظل السرقات التي تهدف بالدرجة الأولى للاسترزاق أو حيازة الاهتمام و الشهرة ـ وهذا للإسف ما يسود اليوم ـ فإني تحولت لراي الدكتورة رجاء و احييها على المصطلح الذي حددته للعملية " تلاص " وهذه العملية يجب التصدي لها بكل حزم تقبلوا مني كل الاحترام

الأستاذة الأديبة نزهة الإدريسي أسعد ربي أوقاتك بكل الخير

فرحت بداية حينما قرأت جملتك الأولى ولكنني تلعثمت عندما تحول رأيك لرأي الدكتورة رجاء
( شو اعمل .. أطخها ليفوز رأيي ) هههه ولكن ما لي حيلة غير إني أنحاز لرأيها وأقول انه رأي صائب وبلاش مشاكل )
فهي أولا وأخيرا أستاذتي وسيدتي :)
سيدتي الفاضلة تجاوز الاعتداء على فكر الآخرين وسرقته باتهام المبدعين والمخترعين بأنهم في الأصل سرقوا " منا "
وألبس البعض رداء الدين على كل اختراع وعلم بل وكل فلسفة !
وحتى لا تقع بي الظنون وأبدو متناقضا وجب عليّ لفت النظر إلى آخر سطرين من مقالي ( بيت القصيد ) أقول :
" وأتساءل عن الجهد الذي صرفه " السارق " في تمويه العبارات ومصادرتها وسحبها
من عالميتها وإنسانيتها ألم يكن جهدا كافيا ليبعث بذاك الجهد أفكاره الخاصة أو

الاعتراف بأن الجهد للآخرين وقام هو بالاتباع والاقتباس ؟

" !
كنا في الماضي المضيء ننسب العلم لأصحابه ، وفي الحاضر المنير في الغرب عموما أعتقد حسب معرفتي المتواضعة
وعلى ما أعلم أن لا يوجد كتاب أجنبي فيه اقتباس أو تشابه أفكار إلا ويضع الكاتب أسم المرجع ورقم الصفة وتاريخ الصدور

احتراما وتقديرا وحفظا للحقوق وليت الجميع يتعلم ويفعل .

شكرا لك سيدتي وتقبلي مني أرق التحيا وعظيم الاحترام والتقدير

[زين العابدين إبراهيم]

شكرا لك صديقي العزيز الأستاذ الفاضل رأفت على هذا الطرح الممتع والمفيد... أعتقد أن هناك عدة أنواع من السرقات أذكر منها السرقة الموصوفة والسرقة بالإكراه والشروع في السرقة .. وهذه الأخيرة هي الأقل ضررا وفي كل الأحوال هو فعل منبوذ تجرمه جميع المجتمعات والمعتقدات كل حسب قوانينه وتشريعاته ... إلا أننا نفاجئ في بعض الكتب أنها تشرع لهذا الجرم بل وتعتبره حقا مشروعا وتسميه غزوا وغنائم وبموجبه تم الإستلاء على أمم بكاملها واستبيحت أراضيها وسبيت نساءها وأطفالها وسرقت منها الحياة برمتها وأبيدت عن بكرة أبيها ففي أي خانة نصنف هذا الفعل ... سرقة أو سطو ... أو إبادة جماعية
شكرا لك أيها العزيز ولك كامل الود والتقدير والاحترام

[رأفت العزي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين إبراهيم شكرا لك صديقي العزيز الأستاذ الفاضل رأفت على هذا الطرح الممتع والمفيد... أعتقد أن هناك عدة أنواع من السرقات أذكر منها السرقة الموصوفة والسرقة بالإكراه والشروع في السرقة .. وهذه الأخيرة هي الأقل ضررا وفي كل الأحوال هو فعل منبوذ تجرمه جميع المجتمعات والمعتقدات كل حسب قوانينه وتشريعاته ... إلا أننا نفاجئ في بعض الكتب أنها تشرع لهذا الجرم بل وتعتبره حقا مشروعا وتسميه غزوا وغنائم وبموجبه تم الإستلاء على أمم بكاملها واستبيحت أراضيها وسبيت نساءها وأطفالها وسرقت منها الحياة برمتها وأبيدت عن بكرة أبيها ففي أي خانة نصنف هذا الفعل ... سرقة أو سطو ... أو إبادة جماعية شكرا لك أيها العزيز ولك كامل الود والتقدير والاحترام

الغالي الحبيب أستاذ ابراهيم
ما يعجبني حقا في تفكيرك هو أنك لا تدعه يسجن نفسه في إطار دائرة نقاش ضيق بل تفتح الستائر
كلها لأن سطوع الضوء سيكون اقوى والرؤية عندها ستكون أوضح بوركت أيها النزيه ونحن نبحث
عن شيء بالأصل لا يُسرق نرى أوطانا سلبت من أصحابها ونرى سبايا تنتهك اعراضها وتباد رجالها
وبالفعل ماذا نسمي هذا ؟!
خجلت والله

شكرا لك أيها العزيز والتحية لك وعظيم الاحترام

[نزهة الإدريسي]

بدوري اشكر الاستاذ زين العابدين إبراهيم على طرحه
فقد لامس اخطر انواع السرقات أو على الاصح اضاء جانبا من اخطر انواع السرقات الثقافية
و التي تمهد لسرقة الاوطان و حضارات الشعوب
فالثقافة بمفومها الواسع من منتوج فكري و عقائدي و فني و ممارسات شعبية في بعض المناسبات ، كما اللغة ،و الازياء و المطبخ ,,,
هي المفردات التي تدلل على طبيعة الشعوب و هويتها و نمط حياتها و كلها تنبني على منظومة فكرية و عقائدية موحدة او ما يمكن ان نسميه بالمشترك الشعبي
هذه المفردات يمكن ان تتلاعب بها جهات معادية بفعل السرقة و السطو تمهيدا لاختراق ثقافة هذه الشعوب و تشويهها او محوها لاهداف استعمارية
إلا أن الكثير من المنتوج الانساني و الحضاري لا يمكن تغييره او النيل منه لانه تغلغل في عمق التاريخ
و بقيت معالمه بادية ، في هذه الحالة لا يجد العدو امامه الا السطو الثقافي و الفكري فيدس في كتب التاريخ اكاذيب او ما يمكن ان ينسبه له او على الاقل الادعاء بان له مساهمات
حضارية فيه تماما كما تفعل اسرائيل بحضارة و ثقافة الشعب الفلسطيني و سياسة التهويد التي تمارسها على المعالم الحضارية الفلسطينية