شكرا لك أيتها الأديبة الشاعرة وجودك في متصفحي أسعدني كثيرا ,,, كم هو رائع أن يعبر الإنسان عما يخالج مشاعره وأحاسيسه كما يريد وكيفما يريد ,, كما الطبيعة في لغتها بحفيف الشجر، أو هدير الموج ، أور بما بلون المدى المجنون بهمس الزمن المسكون آناء الغروب ... ربما هو جمال كون أبدي يسري على إيقاع بحر الحياة...
مع كامل التحية والتقدير