رد: على مائدة السحور وأ. عصمت شما
الأستاذة/هدى الخطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه ليشرفني هذا التكريم من أستاذتنا الجليلة، وأنا على استعداد لمشاركة الزملاء في المنتدى حديثاً عن الحياة في الكويت خلال الستينات والسبعينات وعن ذكرياتي في تلك الحقبة بقدر ما تسعفني به ذاكرتي وعن دور الوالدين في غرس الانتماء الفلسطيني. وصدقتِ حينما قلتِ أن البيت الفلسطيني حمل فلسطين معه أينما حلّ وارتحل.
لقد كانت لي تجربة عندما كنت أكتب مباشرة على المنتددى فلما فرغت، وأحسب أني كنت معتزّاً بما أنجزت، وكنت قيد أنملة من اعتماد الانجاز، تذبذبت الانترنت وضاع كل ما كتبته بلحظة، فآليت ألا أكتب مطولاً إلّا على برنامج الـ MS Word لدي ثم أنقله إلى المنتدى.
وحيث أن الموضوع الذي أنا بصدده سيأخذ مني بعض الوقت سأبدأ بصياغته أولا على ذلك البرنامج، وسأبدأ به الآن إن شاء الله وسيرى النور بإذنه تعالى في الغد. فأرجو منك المعذرة,
اقبلي تحياتي
عصمت شما
|