[سلوى حماد]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي اهلا ً بشهرزاد الفلسطينية يا شهرزاد الفلسطينية هل سكتت شهرزاد عن الكلام المباح ؟ فكيف ستصمت شهرزاد الفلسطينية والتي خلقت للبوح والثرثرة والحب والنضال يا شهرزاد الفلسطينية نحن في ساحة الوغى فارسات بلا شك ولكننا في ساحة العشق أيضا ُ فارسات بلا منازع وهذا الصمت الذي ترينه ما هو إلا شحذ للدواة والقلم والأفئدة وعما قريب ولن يطول انتظارك سينفجر هذا الصمت ويعلن ولادة شهرزاد الفلسطينية ومشاعرها التي لا تموت سلوى أحييك على هذا الإبداع وفي انتظارك مهما طال صمتك وغيابك

قدر شهرزاد الفلسطينية ان تكون مختلفة ، وان تقاتل من أجل كل شيئ ، من أجل الحب تقاتل ، من أجل السلم تقاتل، من أجل البقاء تقاتل ،
ولكنها تبقى الانثى التى تجيد فنون الأنوثة بكبرياء وعزة نفس

ربما نحتاج للصمت في مرحلة ما قبل العاصفة، ونحتاج الى عاصفة لتحرك مياهنا الراكدة

اشكرك ميساء على حضورك البهي وسأكون انا الأخرى بالإنتظار لإطلالتك في كل الأوقات

دمت بمحبة،

سلوى حماد

[بوران شما]

الأستاذة المبدعة سلوى حماد ... شهرزاد الفلسطينية

أحييك وأقدر فيك هذا الإبداع ,وأسجل إعجابي الكبير ببوحك
وأرجوك ياشهرزاد الفلسطينية
أن لاتصمتي , واستمري ولا تتوقفي ياعزيزتي
وهل يعقل أن يمر مثل هذا الكلام الجميل في المنتدى, دون أن يقرأه أحد, مستحيل

نريد منك المزيد والمزيد , وإلى ذلك الوقت لك مني كل المودة والمحبة .

[سلوى حماد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما الأستاذة المبدعة سلوى حماد ... شهرزاد الفلسطينية أحييك وأقدر فيك هذا الإبداع ,وأسجل إعجابي الكبير ببوحك وأرجوك ياشهرزاد الفلسطينية أن لاتصمتي , واستمري ولا تتوقفي ياعزيزتي وهل يعقل أن يمر مثل هذا الكلام الجميل في المنتدى, دون أن يقرأه أحد, مستحيل نريد منك المزيد والمزيد , وإلى ذلك الوقت لك مني كل المودة والمحبة .

أختي الغالية بوران أسعد الله أوقاتك،

أشرقت على خاطرتي بمرورك الراقي الجميل ،

ستجد شهرزاد دائماً ما تقوله لإن شهريار في غمرة مشاغله في حاجة الى شهرزاد لتلفت انتباهه لما بين السطور.

سأكتب المزيد والمزيد مادام قرائي يتمتعون بهذا الذوق الراقي الذي يشحذ همتي ويحفز قلمي لتقديم الأفض كل مرة.

بكل الحب والمودة اقول لك أسعدتني بحق فكوني دائماً بالجوار،

باقة ورد لك وتمنياتي لك بموفور الصحة والعافية،

سلوى حماد