[أسماء بوستة]

مساء النور
وصلوا الأحبة..أهلا و سهلا أ.نصيرة و أ.بوران و عروبتي
أبو سلمى سمعت وشوشتك للأستاذ خيري...
هو مجلسنا يحلو إلا بوجود الفرسان ، نسيت أن تنادي للأستاذ عبد الله...كما قالت نصيرة نلاحظ غيابه
يسعد مساكم

[رشيد الميموني]

نعم أختي الغالية اسماء ، أنت محقة .. و أود أن أعتذر لأخي عبد الله على سهوي .. فقط ، ليظهر و أنا أكرر له اعتذاري .
كذلك أود أن أقدم اعتذاري لأختي العزيزة بوران .. أنا لم أنسك قط .. منذ لحظات كنت أقرأ ردك على مداخلتي حول مرض أختنا ناجية شفاها الله و اعتبرت ذلك تواصلا بيننا .. حفظك الله .
كذلك سهوت عن ذكر أختي عروبة .. لكن عزائي أنني كنت مشغولا بقراءة خاطرتها الرائعة "بوح الوداع " .
في الحقيقة .. هناك الكثيرون ممن نتمنى تواجدهم معنا .. وإذا غفل عنهم قلمنا فلن تغفل عنهم قلوبنا .
أختي نصيرة .. لماذا السكوت ونحن في أمس الحاجة إلى من يؤنسنا بالحديث ؟
محبتي .

[أحلام بن هميج]

مرحبا استاذي لقد فعلت ما امرتني به
انا انتظر

[جمال سبع]

[align=justify]حضر فارس بلا جواد يتأبط كلماته و بعضا من الحنين ... الحنين اليكم أخوتي بكل الأسماء التي ينبض قلبي كلما سمع رنين همساتها .
أخي رشيد واقف أنتظر إشارتك بالانطلاق فالسباق مع ستات المنزل صعب جدا .. سيتفقن على اعداد فخ جميل لنا في الطريق لكي نسقط و انت و أنا و الأخ حمدان كبرنا في السن و أشيب الرأس ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أريد أن أطرح عليك موضوع لكي ندردش فيه و لتشاركنا ستات المنزل و على رأسهم حكيمتنا الأستاذة بوران .
ما تعليقك على ظاهرة الضرب في المدارس بصفتك تربوي .. ألا ترى أننا عندما كنا ندرس كنا نضرب بفتح النون و كان هذا حافز نفسي لكي نجتهد أكثر .. أذكر أنني أخدت طريحة - علقة بالمصري- من أستاذ مادة العلوم لأنني نسيت نصف الإجابة ما بالك اليوم تنسى بفتح التاء الإجابة كلها و يقف الأستاذ يتفرج على التلميذ.. ما تعليقك على ظاهرة عدم إحترام الأستاذة و وقاحة التلاميذ .. ما تعليقك على ظاهرة حمل الهواتف النقالة في المدرس و رنينها في الحصص الدراسية .
أكتفي بهذا و لكم أخوتي و أحبتي مني أنبل و أسمى تقدير ... لا أنسى الشاي ستطبخه أختنا الصغرى امال و التي تدرس فيا رب بالتوفيق .[/align]

[امال حسين]

عدنا
عامله مسلسل لوحدى هههههههههههه
واخده راحة نصف ساعة أشارككم القهوة
اشكركم لدعواتكم الطيبة لى بالتوفيق والله محتاجاها
اما عن موضوع الضرب وعدم احترام الاساتذة
أولا عدم احترام الاساتذة فى المدارس لأن مهنة التدريس عليها دخلاء من مهن أخرى ليس لهم خبرة تربوية ويتعاملون بعشوائية مع التلاميذ
ثانياً عرض صور للمدرسين فيها استهزاء بهم فى الافلام والمواد الاعلامية مما يرسخ عند التلاميذ ان الاستاذ يمكن تخطى الحد بينهما من الاحترام ويساعده على ذلك تبسط الاساتذه فى التعامل معهم
ثالثاً عدم احترام المنزل للاساتذة فى كلمات مثل يطلب الاستاذ كذا فيقول الاب او الام سيبك منه ..أو ضربنى الاستاذ ..لا تخف منه سأشكوه للادارة
رابعاً القوانين التى تحد من سلطة المدرس على التلاميذ
ربما يكون ضعف المادة العلمية وضعف التأهيل عند المدرس من الاسباب ولكنها ليست منتشره
..............
الموضوع الثانى الضرب
لان المدارس مكدسة باعداد كبيرة من التلاميذ تجد الاستاذ يفقد السيطرة عليهم .......فيلجأ للضرب واحيانا يكون الضرب بلا حد من القسوة ..فيصل لمرحلة الجروح والكسور والكدمات واحياناً للقتل
فلابد من توقف العقاب البدنى
لأن الاستاذ لا يفهم أن الضرب للتأديب وليس للترهيب وأن له حدود وغير مطلق
عدم التواصل بين البيت والمدرسة يجعل الاستاذ لا يمكنه التعامل بصورة جيدة مع التلميذ وخاصة فى مراحل نموه المختلفة مثل مرحلة المراهقة المتقدمة والمتأخرة فمثلا من سمات المرحلة الاعدادية ان الطالب كثير الحركة ويحاول اثبات وتأكيد شخصيته ...فعندما لايفهمه الاستاذ يقول انه طالب منفلت ويحاول عقابه .....ونقيس على ذلك
طولت عليكم تقبلونى

ماتكلمت كتير انهارده هههههههههههههههههه

[جمال سبع]

[align=justify]أختي امال تكلمت بأبدعت ، وفقك الله في امتحانتك... أين صاحب الإختصاص رشيد ليجود علينا بتجربته التربوية ؟؟؟؟[/align]

[رشيد الميموني]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
لم أكن أتوقع أن أجد موضوعا للنقاش وكنت محضرا مفاجأة للأحبة المتواجدين هنا في هذا المجلس الأخوي الرائع ..
جئت إلى هنا و بصحبتي اثنتان من البراعم اللتين فازتا بالمسابقة الخاصة بالمدن :
أحلام بن هميج المسجلة باسم إكرام و سلمى رشيد الميموني ..
أشكر أحلام على تلبيتها دعوتي للالتحاق بي هنا كي اقدمها لكم في انتظار قدوم سلمى ..
سأترك أحلام تقدم نفسها إليكم لكني سوف أقول عنها إنها تلميذة من أنجب من عرفتهم من التلاميذ طيلة ممارستي لهذه المهنة .. هادئة ، وديعة ، مجدة وراقية في تعاملها سواء مع المدرس أو مع زملائها .
ساقدم لكم سلمى في ما بعد
سأقوم بالتعقيب على الموضوع ، أخي جمال ، عما قريب إن شاء الله .
لكم مني كل الحب .

[بوران شما]

مساء الخير عليكم جميعا ...
أظن أنني دخلت اليوم مبكرة , وكنت متوقعة أن لاأجد أحدا في هذا الوقت .
لذلك لن أشرب القهوة , ونؤجلها للمساء , عند اجتماع الأحبة .
لكن لا بد من أن ألبي دعوة الأستاذ جمال للمشاركة في الموضوعات المهمة
التي طرحها .
أنا هنا سأبدي رأيي , وصدقا , من الوجهة التربوية الصحيحة , وكذلك من
موقع إدارتي لمدرسة أطفال , قبل المرحلة الابتدائية .
أولا- بالنسبة لظاهرة الضرب في المدارس : لا شك أن هذه الظاهرة غير
صحية وغير تربوية . يجب أن يستبدل هذا الأسلوب بأساليب تربوية أساسها
الاحترام المتبادل بين المعلم والطالب , وأن نستبدل أدوات العنف بالمدارس
ببيئة مدرسية أدواتها الكلمة الطيبة , والاحترام المتبادل . ولا أرى مانعا من
اللجوء إلى أسلوب الترهيب والترغيب , والمكافأة والجائزة , فمثل هذه الأساليب
تؤدي إلى نتائج أفضل من الضرب .
ثانيا - ظاهرة عدم احترام الأستاذ ووقاحة الطلاب : هذه الظاهرة غريبة جدا, ويقف
المرء مندهشا أمامها . وهي حقيقةً ظاهرة حديثة لم تكن في السنين الماضية , فقد
كنا نحترم المعلم ونهابه ونبجله , ونحفظ قول الشاعر :
قمْ للمعلم وفهِ التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أما ما يحصل من تهجم واعتداء ووقاحة على المعلم هذه الأيام , ما هو إلا نوع من
الانحراف عن مسار التربية والسلوك القويم . وهذا ما تتحمله الأسرة والبيئة , ثم
المدارس , ولا ننسى أن وزاراتنا اسمها: وزارة التربية والتعليم , والتربية سبقت
التعليم .
ثالثا- ظاهرة حمل الهواتف النقالة في المدارس : هي ظاهرة من الظواهر السلبية ,
وللأسف فقد بدأت بالانتشار مؤخرا في مدارسنا , مما يترتب عليها عدم الاهتمام
بالدروس وبالمعلم , ولو تساءلنا ماهي الحاجة لوجود الهواتف النقالة بيد الطلاب
في المدارس , فلا نجد لها مبررا أبدا . وأرى أنه في حالة الضرورة لوجود هاتف
نقال مع أحد الطلاب , يمكن ذلك عن طريق التنسيق بين الأهل والإدارة .
وحل المشكلة تبدأ من عند الأهل بعدم السماح لأولادهم بحمل الهواتف النقالة إلى
المدارس , وفي حال إحضارهم , على إداراة المدرسة اتخاذ الإجراءات الصارمة
للحد من ذلك .
أستاذ جمال : أرجو أن لا أكون قد أطلت , ولكن في الحقيقة مواضيع مهمة جدا
وتحتاج لصفحات طويلة من المناقشة .
تقبلوا جميعا تقديري واحترامي .

[رشيد الميموني]

السلام عليكم و رحمة الله ..
أخي جمال .. موضوع هام جدا و نعيشه يوميا ، لكني أصارحك أن هذا الأمر لا يسبب لم يسبب لي مشكلة على الإطلاق منذ بداية عملي كمدرس ..
الضرب بصفة عامة غير محرم في شريعتنا ، وآخذ مثالا على ذلك في ما يخص الصلاة التي يجب على كل مسلم أن يحث أبناءه عليها في السابعة من العمر و يضربوهم حين يبلغون العاشرة إن هم تكاسلوا في إقامتها .. وإذا كانت الشريعة تسمح بالضرب فإننا يمكن أن نستمد منها كل ما يمت بصلة إلى معاملاتنا اليومية ..
الضرب في نظري يكون الحل الأخير ويجب أن يخضع إلى الجانب التربوي بعد أن يكون المدرس قد استفذ كل الطرق لإصلاح و تقويم أي اعوجاج في سلوك التلميذ ..
فالمدرس يجب أن يتحلى بمواصفات تجعل عقابه لتلميذه تحصيل حاصل و يتم تقبله برضا .. ومن أهم هذه المواصفات بعض ما ورد في مداخلة أختي آمال .. يعني أن يكون كفؤا متمكنا من مادته التي يدرسها ، و أن يكون متحليا بالخصال التي يريد أن يكون عليها تلامذته حتى لا يبدو متناقضا مع نفسه .. وعليه أن ينشئ علاقة خاصة بينه و بينهم فلا ينزل إلى مستواهم و يرفع الكلفة بينه وبينهم ولا يتكبر فيضع حاجزا يكون سببا في انعدم التواصل في ما بينهم .
نأتي إلى عملية الضرب نفسها .. و المبدأ الذي أراه صالحا هو : الشدة في غير عنف و اللين من غير ضعف .. و قد يكون الضرب في بعض الأحيان رمزيا فقط بحيث لا يشعر التلميذ بألم جسدي ولكنه يحسه معنويا خاصة إذا كان يشرف على مرحلة المراهقة ..
الضرب لا يجب أن يحمل عنفا ولا يستند على خلفية انتقامية أو تنفيس عن ضيق يشعر به المدرس بسبب ضغوطات العمل ..
لا أريد أن أطيل حتى لا أسبب الملل في القراءة .. لكني أؤكد أن شخصية المدرس تغني عن كل ضرب ..
كلمة أخيرة عن الهاتف المحمول .. هذه ظاهرة تخضع لمنطق السير الدراسي المعمول في كل مؤسسة .. فإذا كان هناك انضباط و جدية وتنسيق بين كل الفاعلين التربويين من إدارة و مدرسين ، فإني متأكد من أن التلميذ لن يجرؤ على تحدي القانون الدتخلي للمؤسسة .. وهذا ينطبق على الزي المدرسي و غيره مما يجب أن يلتزم به كل تلميذ ..
موضوع العنف ضد المدرسين يتطلب مداخلة مطولة و قد أعود إليه في القريب إن شاء الله ..
شكرا لصبركم في قراءة هذه الآراء المتواضعة .
لكم محبتي .

[أسماء بوستة]

مساء الأنوار لكل أحبتي
كيف حااااااااالكم؟ إشتقت للمة الحلوة...البارحة الأمطار كانت غزيرة و انقطع عني النات
اليوم أنا فرحة بوجودي معكم
كم إشتقنا لطلة الأستاذة ميساء...يا حبيبتي شوفي جيرانك الجدد...أطلي من عندهم علينا فقط للحظات
الله يعينك...فترة متعبة و ستمر إن شاء الله..دعواتنا لك
حضرت القهوة و الشاي لجميع الأحبة إتفضلوا
بالمناسبة القهوة اليوم على شرف برعمتين من براعم نور الأدب
إكرام أو أحلام بن هميج و سلمى رشيد الميموني
أحلام و سلمى فازتا بالمسابقة الثانية الخاصة بالمدن
تهانينا

أول أمس شرفتنا أحلام و لكن إطلالتها كانت خجولة..أرجو أن تطلي علينا من جديد أحلام لتعرفينا بنفسك
لا أعلم إن كنت تحبذين أن نناديك إكرام أو أحلام...شخصيا أحبذ أحلام من فرط حبي لأحلام مستغانمي ، "الشمس الجزائرية التي أضاءت الأدب العربي " كما قال عنها أحمد بن بلا...أرجو يا أحلام أن تكوني في يوم ما شمسا مغربية سواء في الأدب أو أي إختصاص تختارينه.
أما سلمى و إبتسامتها الحلوة فنحن بإنتظارها...سلمى نشيطة و ذكية وكانت قد فازت بالبطولة الأولى لمسابقة المدن و اليوم تقتسم مع أحلام البطولة الثانية

شخصيا تابعت المسابقة و لا أخفيكم أنني كنت أحاول في بعض الأحيان حل المسابقة مع براعمنا.. و كنت أستمتع بالمعلومات التي كان كل برعم يقدمها عن المدينة ..كانت إسهاماتهم في الإجابة متكاملة و ملمة..حفظ الله لك براعمك و براعمنا أستاذ رشيد

لسلمى و أحلام الغاليتين العصير و الحلو [ القهوة مضرة لكما حبيبتيّ]

في إنتظار إطلالتهما و وصول كل الأحبة

مساكم سعيد