[خولة السعيد]

أعيدوا إلي طفولتي.. أعيدوا إلي ابتساماتي وردوا لي ضحكاتي

[خولة السعيد]

حين أدعو لك أنا .. لا تخش شيئا.. فقط ابتسم، وبكل جوارحك وإن لم تسمع دعائي قل: آمين يارب العالمين..
نعم؛ هكذا .. كما أراك الآن يا ساكن الروح والفؤاد

[عزة عامر]

وكيف أشتاق لمن ينسى ؟!
وراق هجراني له مرسى !!
والقلب إذ نسي أذكره
يرد القلب لا أنسى !!

[خولة السعيد]

حتى عندما أنساك لا أنساك

[خولة السعيد]

أنا لست ثرثارة لتمل مني وتهرب... أنا فقط أشتاق لأن أحدثك بعد غياب... لأن أهمس لك سرا وهمسا وحبا... أنا فقط أحببتك وبعد أن كنت غائبا وعدت أردت أن أعوض كل ما فاتني معك وأبدا لا أفعل .. لذلك فاعذرني وابق معي ولي ... ولا تصد أبوابك كالمعتاد أمامي أو ما إن أستدير قليلا لأداعب فستاني

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد أي ذنب اقترفت لتكون أنت عذابي ، ليكون حبك ألمي ووجعي؟؟!

عجيب أمره كان
يميت العشق أزمانا
وينئي بروحه عنا
ويذكر فينا أحيانا
أمن ذنب لنا عنه
يباعد بين لقيانا .

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد حتى عندما أنساك لا أنساك

وحتى عندما أنسى
تفاصيلك فلا أنسى
أمن حب أنا ذاك
إذا ينسى فلا أنسى

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد حين أدعو لك أنا .. لا تخش شيئا.. فقط ابتسم، وبكل جوارحك وإن لم تسمع دعائي قل: آمين يارب العالمين.. نعم؛ هكذا .. كما أراك الآن يا ساكن الروح والفؤاد

يا ساكنا بين الدعاء والحب
لا تخشى إذ ترفع يد القلب
أدعو بكل جارحة فأمنني
حتى إذا لم تسمع مني (يارب) .

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد [size="6"]أنا لست ثرثارة لتمل مني وتهرب... أنا فقط أشتاق لأن أحدثك بعد غياب... لأن أهمس لك سرا وهمسا وحبا... أنا فقط أحببتك وبعد أن كنت غائبا وعدت أردت أن أعوض كل ما فاتني معك وأبدا لا أفعل .. لذلك فاعذرني وابق معي ولي ... ولا تصد أبوابك كالمعتاد أمامي أو ما إن أستدير قليلا لأداعب فستاني[ e]

دعني أعوض فيك ما مر
بحلاوة تبدل كأسنا المرة
ذاك الغياب بليله انكسر
ونجمه البائس قد انكدر
فلا تمل حديثنا وثرثرتي
ولا ترى قطراتها بحرا
مازال بي من وحشة
من غربة من بعدنا سفرا ..

[عزة عامر]

وجئتك أسأل حائرا متحيرا
من منا عربد في الهوى متجبرا ؟
من منا رضي بالغياب وحكمه ؟
أكان ذنبا للحياء أم الحياء مجبرا ؟
داعبتني وببسمة فياضةأجبتني ..
أنت الهوى أنت النسيم المزهرا ..
فغلبتني وبقبلة فوق الجبين رميتني
فاخذتها قبلتها والليل كان مقمرا..