[جمال سبع]

أختي ميساء لك مني واسطة قوية .. ستنجحين في المسابقة ان غادرت فريق القهوة هههههههههه .
أختاه انها الحمى السائدة هذه الأيام و المسابقات في دمي لأنني أحب التنافس الشريف طبعا ، سأحضر لكم حكم من البنين اسمه كوفي كوجيا و من يتحرك سيمنحه كرت أحمر هههههههههههه .

[بوران شما]

مساء الخير عليكم جميعا أحبتي
وعيد ميلاد سعيد للحبيبة فداء ومبروك ياإم فداء وعقبال فرحة البنات كلهم يارب .
الحقيني حبيبتي أ. ميساء بفنجان القهوة ,
أخي جمال : لالالالالالا لن أكون من فريق الشاي أبدا , ولايمكن أن أتخلى عن فنجان
القهوة القهوة القهوة....
غاليتي أ. نصيرة ... سأصعد على التل وأصرخ من ( قفة عقلي ) كما يقولون هنا ,
أنقذوا غزة .... أنقذوا غزة .....
لكم جميعا محبتي .

[عادل عادل]

صباح الخير للجميع ... مع دلة قهوة بالهيل ... فتحوا عيونكم منيح جايب الكم موضوع بده ذهن صافي ومخ مفتح منيح ... وبستاهل تذوقكم الادبي على هذا الرابط ...
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[نصيرة تختوخ]

صباح النور ياجماعة
أستاذ عادل سأفتح رابطك بعد قليل لكن لاتنسوا قصة الأستاذ عبد الحافظ أنا أضفت وناجية تمسك بكوب الماء وجمال يأرن كما يأرن المهر ضاحكا وهو يقبل نحوى وميساء تناولنى فنجان القهوة واجلس واروح فى استرخائة جميلة وارشف القهوة ما اجمله من فنجان لم اذق مثله فى حياتى مرح وصفاء روح ونقاء سريرة بين الجالسين وانا احدق فى الوجوه النيرة فجأة .... ترى ماذا حدث ؟ عليكم ياأخواتى واخوتى توقع النهاية
شممنا رائحة قوية..حاولنا في البداية تجاهلها لكنها كانت قوية نفاذة منبعثة من المطبخ.
ياترى من هناك وماذا يحدث?
أنتم أكملوا.............
صحصحوا و حركوا خيالكم

[عادل عادل]

صباح الخير للجميع ... الله يكفيكم شر الصداع ... حاسس حالي اليوم متعب كتير ... والكلمات محبوسة ... وعلى ما يبدو لازم ارجع لصومعتي بذلك الركن النوراني بالتفكر والتدبر ... احترامي لكم اخواني واخواتي جميعا .

[نصيرة تختوخ]

سلامتك أستاذ عادل , لاأعرف أين هي ميساء? معقول تحتفل مجددا?..

[ميساء البشيتي]

سأعود عما قريب

انتظريني

مشوار صغير

دعواتك يا طيبة

[نصيرة تختوخ]

بالتوفيق ياأم فرح , نتمنى أن يكون الصداع زال عن الأخ عادل .

[عادل عادل]

مساء الخير ... الحمد لله أهون الصداع ... الله يبعده عنك اختي نصيره .
اليوم كان شاق ومتعب من العمل ... ومشاغل أخرى ...
حابب أحكي قصة قصيرة :
شجرة زيتون وصلت لاواخر العقد الاربعين ... هي كبيرة لباقي الاشجار ومع ذلك هي صغيرة لباقي الشجر ... العطاء فيه حنان ودفئ بثمار يانعة ووريقاتها مغسولة بمياه روحية غالية ... هناك من يريد كسرها وعمل أغصانها وسيقانها خشب للتدفئة أو لعب للتسلية ... وشجرة الزيتون مصرة أن تموت واقفة وستعطي بلا حدود .
القطع ...!!! أم العطاء ...!!! ها ها ها مسكينة هالشجرة وهي مقطوعة ستعطي دفئ وتسلية ... ( ها ها ها ) ضحكة سخرية .
احترامي لجميع الاخوة والاخوات الفاضلات .

[جمال سبع]

أخي عادل مساء الخير .. مشكور على هذا التواجد الجميل .. كم اتمنى ان تنشئ بيننا صداقة جميلة .. ادعوك لزيارتي في مذكرات الفتى الطائش .. للجميع من أراد مشاهدة مسلسل الفتى الطائش هو على الرابط التالي :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]