عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: في قهوة عالمفرق
أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الهجري الجديد 1438...
وأول أمنياتي التي أرفعُها لله في بدء العام الوليد
هذا الدعاء البسيط الصاعد من القلب:
يا رب..
لا تُرِيَني في أهلي
وأصدقائي
وكلّ من أحببتُهم فيك
أيَّ مكروه...
كل عام وأنتم جميعاً بخير..
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: في قهوة عالمفرق
وهل غادرَنا الشتاء عزيزتي لنتمنى عودته باكراً؟!
أَمَا ترَين كيف صارت جميع فصولنا شتاء؟!
مساؤك سُكَّر..
وإن كنتُ أحبُّ قهوتي خالية من السكر..
ربَّما لكي لا أنسى طعم المرارة حتى في ألطف حالات صَفْوي..
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في قهوة عالمفرق
مساء محبة ووئام د. توفيق الصواف
عام هجري حاملاً الأمل بالنجاة نتمناه.. حامِلاً السلام لسورية.. حاملاً دعواته
لأعضاء نور الأدب بالعودة..
فعلاً نشعر بأن الشتاء صار أطول .. فهل هي كهولة الأحاسيس؟؟
تحيتي وتقديري
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: في قهوة عالمفرق
[align=justify]كل عام وأنتم بألف خير..
عام هجري مبارك نتمناه لبلادنا وإنسان بلادنا المعذب
عام هجري نتمناه أفضل لسورية الحبيبة ولكل شبر في وطننا العربي
كل عام وأنتم بألف خير[/align]
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في قهوة عالمفرق
اليوم الأول من العام الهجري الجديد.. خبأت أُمنية في ظرفٍ قديم.. عِندما كُنت طفلة
كانت مخيلتي بحجم البراءة التي سكنت قلبي .. في كل عامٍ جديد أُخبئُ أُمنيةً في ذات الظرف
صارت الأماني عشر وعشرون .. ثم ثلاثون .. والظرفُ يمتلأ .. في الأربعون .. تعب مِني
تغير لونه.. صار مائِلاً للأصفر.. أوراقي التي خبأت فيها أمنياتي .. بهُتت.. أصابها الملل
تعبت من الانتظار.. ولن أفتحها.. إنه وعدٌ قطعته.. لن أفتحها إلا بتحقق الأماني..
في الليلة الماضية دسستُ الورقة الجديدة
ونفس الأمنية استودعتها
السلام
ثم خلدت إلى النوم.. مُنتظرة وأوراقي .. تحقيق الأماني...