يعني...؟!
ما أتيت لتطمئن
وما فتحت صندوق رسائلك لتقرأ رسالتي الأخيرة
ما سألت أحدا عني
وما جئت تبحث عن ظبيتك الشاردة
سأخبرك سيدي ؛
أني كنت بك مريضة ولست كاذبة إن قلت مازلت
..لكني دوما أحاول منك أن أشفى ..
ولي عزيمة تذكرني بك كلما فكرت أن أنسى.
عملية جراحية واحدة وأزيل جرثومة حبك المثلى ..
وإلا أكون شهيدة حبك الأولى.. أنا الآن بالمشفى
سأتخلص من سراب حب لي عذب وأشقى
وترتاح أنت مني.. من ضحكتي... من بسمتي وثرثرتي الكبرى