في سن الأربعين يكون قد اكتمل اللب والخبرة والدراية
فكيف وإن كان شاعر يرسم مناجاة راقية لمن يحب
فلزاما أن نقرأ قصيدة يملؤها الجمال بكل أركانه
وهنا كان الرسم جميلا صافيا نقيا عذبا
فشكرا لك شاعرنا الحبيب وأطال الله عمرك
هيئة اللغة العربية عضو رابطة شعراء نور الأدب - شاعر - أستاذ أدب عربي متقاعد ...صاحب ديوان شعري ( همس القوافي-(بحوث تربوية بالجرائج الوطنية بالجزائر)
رد: رغم سن الأربعين
***
بسم الله الرّّحمن الرّحيم
***
تحياتي للأخوين الراقيين -البير وصقر ...ومعذرة على التاخر في الرد لأنني لم ادخل هذه الصفحة الا الان..
تعليقكما وقود يزيد النفس توقا للحرف وشوقا لسن الاربعين قبل ولوج الستين بعد عامين إن شاء الله..
تحياتي بعطر الياسمين
من الجزائر محمد نحال
هي دعوة للحياة أسعدتنى ونداء للأمل لامس شغاف الروح
لكل من أحس بالسنين تهرب من بين يديه هنا سيجد جرعة إنتشاء
فشكرا لأنك في لحظات وبأحرف أعدت كل العمر .. مرّ احساسنا والسنين تهرب من بين أيدينا
و بشهد حروفك ومعانيها الداعية للحياة حليتَ أنفاسنا .. .. ..
لروحك السلام وباقة من ورد الوطن
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نحال
**/ بسم الله الرّحمن الرّحيم /**
... مرور مشرف ومشجع...هذه الأبيات هي مني الآن على بعد عشرين سنة...
شكرا لك أختي فتحية
أما أنا فقد قرأتك بين حروفك شاب الروح بهي الملامح
وسواء كنت في الأربعين أو في الستين فحرفك النور يضيئ المكان
وقلبك الذي يكتب بميداد الأمل يبعث لمن حوله الحياة
وروحك التي تكتب بعزم واصرار ترفرف في سماء كل محبيها
أدام الله عليك الصحة والأمان ودمت بعطاء ومحبة لأهلك وكل أحبتك
لروحك أسمى آيات المودة والتقدير أستاذ
هيئة اللغة العربية عضو رابطة شعراء نور الأدب - شاعر - أستاذ أدب عربي متقاعد ...صاحب ديوان شعري ( همس القوافي-(بحوث تربوية بالجرائج الوطنية بالجزائر)
رد: رغم سن الأربعين
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
أنت في الأربعين كما في الستين قريبا دائما غضا يافعا تفوق الشباب شبابا...مرحبا بك بعد طول غياب...مودتي..
**/*// بسم الله الرّحمن الرّحيم //*/**
..تحياتي أخي محمد الصالح... رمضان كريم وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام...ولأختنا الكريمة * فتحية * كل معاني الاحترام والتقدير...والحمد لله الذي من عليّ بهذه الثلة من الأصدقاء القريبين من قلبي والباعثين فيه من الأمل والشباب ما ينسيه سن الثامنة والخمسين....
شكرا....