[لبنى ياسين]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما حقاً كما يقولون فرخ البط عوام هذا مثل سوري أكيد العزيزة الأديبة لبنى تعلم بهذا المثل رائعة ابنتي هيا كما أمك قبلك رائعة هنيئاً لك الأديبة لبنى على أديبتنا الصغيرة هيا وكما نورتِ منتداك نور الأدب نتمنى أن تنورنا أديبتنا الزهرة هيا وألف مبروك لهيا هذا النجاح

العزيزة الفاضلة ناهد:
كل الشكر على هذه المشاعر النبيلة التي لا تصدر إلا من قلب نقي صافٍ كقلبك.
وعلى هذه الكرة التي كونتها من صورة هيا بشكل جميل ومبتكر.
كل الود

[بوران شما]

الأخت العزيزة الأديبة المبدعة لبنى ياسين
آسفة إن تأخرت بتقديم تهنئتي القلبية الحارة بفوز الحبيبة الغالية هيا
وتوقيعها لإصداريها الثاني والثالث في معرض الكتاب .
هذه الطفلة الأديبة والمبدعة حفظها الله لأسرتها الصغيرة ولعائلتها
فهي امتداد رائع لأدب هذه الأسرة وإبداعها .
أتمنى للأديبة هيا مزيداً من التألق والتقدم والنجاح , وأن تحقق كل
طموحاتها وأحلامها وآمالها .
أكرر تهنئتي ومحبتي وتقديري .

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرا فرحات دروب النور تقول : هيّا هيّا أيها الورد تناثر عبيراً .. ويافراشات الدَوح تراقصي سروراً .. لأميرةٍ ترسم الحرف بألوانها الطفولية هيا ألف مبروك وتمنياتي لك بمستقبل أجمل الأديبة القديرة لبنى ابنتك برعم جميل من شجرة عطاءك بارك الله لكِ بها

الأستاذة ميرا فرحات:
كل الشكر لمشاعرك الطيبة.
أسعدك الله.
مودتي

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق [align=justify] توقع إصداريها الجديدين في الرياض أصغر كاتبة عربية تتطلع إلى لقب أصغر روائية فاطمة عبدالرحمن – الرياض أحد إصدارات أصغر كاتبة عربية الطفلة المبدعة هيا قرة كهيا، بدأت في التاسعة من عمرها ترسم الحرف وتشكل الإبداع ببراءة الطفولة وتنسج من خيوط الحرف قصص الحياة.. تشكلها بكلمات التعايش وتأثيرات المدينة.. تنساب بين جداول الخيال وتحلق في عالم الصغار، تنشر الألوان وتحلق مع الفراشات. كانت كتابتها الأولى مفاجأة لأسرتها التي حرصت على دعمها وتعزيز ثقتها بالكتابة مع تطوير أدواتها، حصدت العديد من الجوائز وهي ما زالت في عمر ال12 ربيعاً. وتقول والدتها لبنى ياسين (كاتبة وصحفية سورية عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات) إن هيا تتصف بالتفكير وسعة الخيال. وتذكر المبدعة الصغيرة هيا أنها تستمتع بمكتبة المدرسة وتأنس بالقراءة وتجد تشجيعا جادا من والدتها وجدها الشاعر السوري محمود ياسين. وتضيف أنها لا تشعر بالاختلاف عن الأطفال وتمارس طفولتها كما هي، إلا أنها تستفيد من وقتها وتستغل مواطن الإبداع التي وهبها الله إياها. موجهة رسالة لكل من يشترك معها في العمر بوجوب استغلال وقت الفراغ بالمفيد. وأكدت هيا أنها تسعى لتحقيق لقب أصغر روائية وتطمح لتحقيقه مستقبلاً، كما حققت لقب أصغر كاتبة عربية من قبل. يذكر أن أول إصدار لهيا قرة كهيا صدر العام الماضي تحت عنوان «امرح ولون مع هيا»، وتستعد حالياً لتوقيع إصداريها الجديدين عن دار وجوه للنشر والطباعة ضمن فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب. ويحمل الإصدار الأول اسم «من أرسم؟»، وهي القصة التي فازت بالجائزة الأولى لمسابقة أجيال لقصص الأطفال، بينما حملت القصة الثانية عنوان «اهرب قبل الفجر»، وهي القصة التي تم التنويه عنها في وزارة الثقافة في سوريا، كما تم تكريم الطفلة هيا بسببها في مجلة قطر الندى للأطفال في مصر. [/align]

المبدع العزيز طلعت سقيرق:
شكرا لمتابعتك أخبار هيا ونشرها، ودعمك لخطواتها الأولى في عالم الأدب.
كل المودة

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عامر أختي الفاضلة لبنى يسين يقول المثل : من أين ذلك الغصن؟ من تلك الشجرة فأنت تبارك الرحمان اعلامية و كاتبة متميزة و هيا ربنا يخليها لك شربت من نبع أدبك و ثقافتك العالية. أهنئها و أهنئك بها برعمة أديبة و كاتبة في سن الزهور محبتي لها و لك

العزيزة الفاضلة ناجية العمر:
كل الشكر لمشاعرك النبيلة، أسعدك الله دائما وأبداً.
مودتي

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى يقولون فى مصر " ابن الوز عوّام" وهذه مقولة صادقة فمن نشأ فى مناخ مثل الذى نشأت فيه " هيا" لابد ان يكون مبدعا فهى تحمل الابداع مع جينات الوراثة ويجرى فى عروقها نبارك هذه الطفلة الموهبة وللقاصة الرائعة لبنى ياسين ارق التحايا على ما غرست من نبت صالح تجنى حصاده -لاشك - فخرا بهذه المبدعة التى نأمل ان تتفوق على لبنى ياسين على ما هى عليه من تفوق الرائعة لبنى ياسين لك كل المحبة والتقدير ولابنتنا العزيزة هيا كل الحب والتقدير وآلاف البركات لكما

استاذ عبد الحافظ:
شكرا لك لكل هذه التهنئة الطيبة ، وعلى مشاركتك لي فرحتي بصغيرتي.
كل المودة

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلا عكاري أحسنت .. أحسنت أستاذة لبنى في تنشئة هذا البرعم على حب الأدب والابداع.. أبارك لك ولجدها ولها ولكل الأسرة على تغلغل الأدب في عروق هذه العائلة وان شاء الله يمتد أكثر ويزهر ويورق إبداعات لا تنتهي.. وأود أن أسأل عن كيفية الحصول على ابداعات " هيا "، حتى يطلع تلاميذنا هنا عليها .. أكرر تهنئتي والى الأمام ان شاء الله. هلا

المبدعة الجميلة هلا عكاري:
بارك الله فيك وبأحبابك، وشكرا لتهنئتك الطيبة.
بالنسبة لسؤالك عن قصصها، فسأسأل دار النشر التي تبنت طباعة القصص وتوزيعها إن كان العدد كبيرا.
أما إن كان نسخة لعرضها عليهم فارسلها انا لك مما لدي.
كل الشكر والمحبة
لبنى

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجدة حسن قبلة من اعجاب وحب اطبعها على جبين الاميرة الصغيرة هيا مهنئة ومباركة لها هذا الابداع والتميز ذاك الفرع من هذه الشجرة بورك لك اخت لبنى على هذا الامتداد الرائع واتمنى للطفلة المعجزة:هيا دربا مليئا بالتفوق والتقدم والمزيد من الابداع والتألق حفظها ربي وحماها من كل ضير وادام ظل والديها... هنيئا لنا ولك وللادب هذه السنبلة الصغيرة .... ماجدة حسن

الاستاذة ماجدة: كلي شكر وامتنان لمرورك هنا ومشاركتي لي لحظات لا تنسى من عمري،
أسعد الله قلبك بما يحب.
مودتي

[لبنى ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما الأخت العزيزة الأديبة المبدعة لبنى ياسين آسفة إن تأخرت بتقديم تهنئتي القلبية الحارة بفوز الحبيبة الغالية هيا وتوقيعها لإصداريها الثاني والثالث في معرض الكتاب . هذه الطفلة الأديبة والمبدعة حفظها الله لأسرتها الصغيرة ولعائلتها فهي امتداد رائع لأدب هذه الأسرة وإبداعها . أتمنى للأديبة هيا مزيداً من التألق والتقدم والنجاح , وأن تحقق كل طموحاتها وأحلامها وآمالها . أكرر تهنئتي ومحبتي وتقديري .

الفاضلة بوران:
أهلا بك ومرحبا، ولا تعتذري فقد وصلت في وقت ما زال الفرح يغمر قلبي، ولا زلت أفرح بمشاركة أصحاب القلوب الدافئة لي هذا الفرح.
أنا من يعتذر فقد تأخرت كثيرا في الرد على كل الأصدقاء بسبب انشغالي بصغيرتي.
شكرا لمرورك الطيب.