رد: لكم عيدكم...
متى العيد يا أماه...؟
متى الغد الأخضر...؟
عيدنا قريب إن شاء الله، وغدنا الأخضر سيرى النور، متفائلة بحلوله مهما اشتد الأمر علينا وصعب وبدا مستحيلا، ومتيقنة بالانفراج كما يقيني بالله.
صومك شاعرنا الكبير لن يدوم وهمنا إلى زوال، وإن شاء الله سنفرح بعيدنا المنتظر.
في نزيف قلمك إبداع، دمت مبدعا.
|