إذا الشعب يوماً أراد الحياة/ تحية عز و إكبار الى الشعب العربي التونسي البطل
نورالاستراحة الصوتية والمرئية منتدى يعنى بإضافة ملفات الصوت و الصورة
للأناشيد و الأغاني التراثية والوطنية
( يمنع إضافة كل ما يتنافى مع أخلاقياتنا تحت طائلة الحذف )
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: إذا الشعب يوماً أراد الحياة/ تحية عز و إكبار الى الشعب العربي التونسي البطل
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر
يبدو أنه لا زال هناك أمل في الشعب العربي الذي قالوا عنه مات وكفن وليحذر الآخرون فالنار تحت الرماد تنتظر من ينفخ فيها لتطيح بهذه الرموز العفنة .. تحياتي سيدي ولتونس الخضراء كل الحب والتمني بالسلامة ..
أخي الحبيب..
للحرية ضريبة لا بد أن تُدفع.. و الأرض ما زالت حبلى بالأبطال.. و الأمة على موعد مع النصر.
نعم فليستعد الأخرون.. فيوم المحاسبة قد أقترب.
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: إذا الشعب يوماً أراد الحياة/ تحية عز و إكبار الى الشعب العربي التونسي البطل
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه شرف الدين
كنت قد كتبت في السابق اننا في الزمن الأسود اما اليوم فعليّ ان اكتب ولكن بحذر اننا في عصر النهضه لماذا الحذر؟ الحذر لأن المستعمرين الجدد ما زالو يتربصون بنا شراً ولكن ومن وجهة نظري ان الثوره التي بدأت في تونس والتي لن تنتهي الا بقلب الطاوله على رؤوس انظمة مأجوره وافقت على بيعنا في اسواق النخاسة الدوليه هذه الأنظمه إن لم تقم بجردة حساب وبالوقوف خلف شعبها في تحقيق أحلامه الكبرى بالنضال ضد الجوع وضد الحرمان وضدد المذله اذا لم تقم هذه الحكومات بإلغاء المعاهدات المذله مع الخارج ولا سيما معاهدات السلام والتطبيع مع إسرائيل فإنني أقدم واجب العزاء بهذه الأنظمة التابعه الى قوى الشر والظلاو والظلم وتونس ستكون هي البوابه لإنتصارات مطالب الشعوب المحقه على أنظمة التقوقع والمذله.
حقاً أختي الكريمة، اليوم غير الأمس..
بالأمس كان التفاؤل ممنوع و غير ممكن
اليوم، و بعد أن لاحت تباشير الأمل من تونس العرب، أصبح للحلم معنى أخر.. و صرنا ننتظر بزوغ فجر جديد في كل بقعة من وطننا العربي الحبيب.
لن أراهن مطلقاً على أنظمة مأجورة وافقت على بيعنا في اسواق النخاسة الدولية، بأن تقوم بجرد حساباتها و بالوقوف مع شعوبها و بألغاء كل المعاهدات المذلة..!
بل سأراهن اليوم و بعد التجربة الوطنية التونسية في التغيير.. على شعوبنا العربية الوطنية الأصيلة.