[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;border:4px inset red;"][cell="filter:;"][align=center]الواشنطن بوست :
Mubarak's 9 biggest mistakes
في مقال في موقع صحيفة الواشنطن بوست تم جرد لما سمي الأخطاء التسعة الكبرى لمبارك ملخصة في :

* .1عدم توزيع الثروات و تجمعها في يد ثلة من الأشخاص.
*2. السماح بالفساد الذي تغلغل في الحياة المصرية.
*3. الرؤيا المستقبلية الغائبة عند مبارك والتي امتلكها من سبقوه فالبنية التحتية في عهده هشة و الوضعية الاجتماعية و الاقتصادية مهترئة و هو يقدم وفاء ا مطلقا للولايات المتحدة الأمريكية.
*4. الإصلاحات النصفية:التي يتم الحديث عندها بالكثير من البروباغندا دون تغيير حقيقي.
*5. جمال مبارك : الذي يتمتع بتعليم بريطاني و الذي أصبح يلعب دورا في الساحة السياسة الداخلية ويثير حفيظة الشعب الذي كانت أول شعاراته عدم التوريث.
*6.عدم التقدير الصحيح للتظاهر و المتظاهرين : إذ أن وزارة الداخلية لم تعتقد أن حجم المظاهرات سيصل لما وصل إليه.
*7. المبالغة في الغش والتزوير : في انتخابات 2010 كان عدد مقاعد حزب الوفد محدودا كما تم تغييب الإخوان تماما والتمثيل الصحيح للمعارضة.
*8.إرسال المجرمين: اختفاء الشرطة الغريب يوم الجمعة وانتشار عمليات السرقة و التخريب ليتبين ما بعد أن العمليات من تنفيذ الشرطة و الشرطة السرية مما جعل الطبقة الوسطى لا ترتمي في حضن مبارك بل تزداد سخطا.
*9. التغيير في خدمه : رغم خطابه يوم الجمعة و تحويل مبارك جاسوسه عمر سليمان إلى نائب رئيس و تحويله لشفيق إلى وزير أول فإن المعارضة و المحللين لم يعتبروا هذه إلا إشارة معتادة غير كافية.
وختم المقال بأن اللائحة ولاشك لن تتوقف عند هذا الحد وأن مبارك و لا شك سيرتكب أخطاء كبرى جديدة.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

ينتظر ارتكاب فضائح جديدة أظن ياميساء.

[نصيرة تختوخ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px inset purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]النيويورك تايمز The New York Times:

في مقال مؤثر في صحيفة النيويورك تايمز كتب الصحافي نيكولاس د. كريستوف عن الشجاعة و الثبات مقابل الغوغائية واصفا دخول متظاهرتين مصريتين إلى ميدان التحرير من أجل مساندة المطالبين بسقوط النظام.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
مينة يسارا و آمال على يمينها كما يظهر في الصورة حاولتا أن تشرحا لغيرهما ممن يطالبون ببقاء الرئيس المصري بعقلانية و هدوء لماذا اختارتا الوقوف في الجانب الآخر.بعد ملاحقة الصحفي لهما و سؤاله إياهما: لماذا المجازفة و القدوم لميدان التحرير ؟
أجابت آمال : ' إننا نريد الديمقراطية في مصر ؛ إننا نريد ما عندك أنت '.
ذكر الصحفي أنه تعرض عندما حاول استجواب آمال و مينة باستعمال الفيديو إلى تحلق الجماعة المساندة لمبارك هولهم و كان أحدهم يشحذ شفرته .
حسب تعبير كاتب المقال فإن العنف و الشجاعة جنبا إلى جنب طول اليوم في ميدان التحرير.[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;border:4px inset sandybrown;"][cell="filter:;"][align=center]جريدة تراو الهولندية:
كتبت صحيفة تراو عن العنف الذي طال الصحفيين الأجانب في مصر وسعي الواقفين في صف النظام إلى إجلاء وطرد الصحافيين كي لا يغطوا التجاوزات التي يقوم بها الأمن المصري.
أوردت الصحيفة أسماء ا لصحافيين من بلدان مختلفة طالهم العننف في مصر و منهم:
مراسل ال بي بي سي روبرت وينغفيلد هايس و سيرج ديمون البلجيكي و الدانماركي ستيفن يانسن و مراسل السي ان ان آندرسون كوبر كما ذكرت الصحيفة أن الشرطة دمرت معدات خمسة صحافيين بولونيين .
ختم المقال بتصريح أحمد شفيق بأن هناك نقصا في الشرطة وأن عدد من يحفظ الأمن غير كافي وبأن بعض رجال الشرطة ذهبوا لبلداتهم بعد أن تم الاستعانة بالجيش لحفظ الأمن.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px inset red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]مجلة فوريين بوليسي Foreign Policy :
كتب المحامي سكوت هورتون عن الخطوات الثلاث الأكثر أمنا لمغادرة الرئيس مبارك وبدأها باتباع طريق بوتين:
1. اتباع طريق بوتين: قام بوريس يلتسين بتنصيب رئيس الاستخبارات الروسية فلاديمير بوتين نائبا له و نجح بوتين بسرعة في كسب ثقة الشعب و استلام الكرسي.
تنصيب رئيس مكتب الاستخبارات يجنب كشف ملفات التجاوزات و تنويل المعارضة ما تطالب به من متابعة و معاقبة.
2.تمديد الوقت بالوعود الكاذبة: تمديد الوقت يسمح للرئيس تنظيم أمور مغادرته ، ففي الخارج سيكون و لا شك آمنا أكثر منه في بلده الذي قد يطالب بمحكامته و معاقبته.
3.البحث عن ملجأ عند ديكتاتور صديق: بعد الرحيل قد تتم المطالبة بتجميد الأرصدة و المتابعة و يتم قص جناح الرئيس و ليس آمنا أن يلجأ هذا الأخير لبلدان تتعاون مع الأنتربول و غيره و تحترم القوانين الدولية، اللجوء إلى بلد يحكمه ديكتاتور ليس له ما يخسره من ناحية سمعته الدولية هو الملاذ الأكثر أمنا.[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[نصيرة تختوخ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]النيويورك تايمز The New York Times:
Crisis in Egypt Tests U.S. Ties With Israel

أوردت صحيفة النيويورك تايمز مقالا عن القلق الإسرائيلي البالغ مما يحدث في مصر و عن خوفهم من غياب مبارك و تحدثت الصحيفة عن الطمأنة الأمريكية المستمرة لإسرائيل كما ذكرت قول دانييل ليفي :' الإسرائيليون يرون أنه الطوفان بعد مبارك .'

و أضاف المفاوض من أجل السلام دانييل ليفي : 'إنها 'إسرائيل 'ليس الأمر مجرد خوف من إغلاق قناة السويس أو مجرد قضية إرهاب ضيقة . إنها قضية يمكن تصفيتها في أمر واحد 'إسرائيل ' . '
و طبعا نشرت الصحيفة تصريحات لمسؤولين أمريكيين يؤكدون مجددا عدم تخليهم عن أمن إسرائيل و حمايتها. [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[نصيرة تختوخ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]صحيفة لوموند الفرنسية Le monde:
En Egypte, la transition a commencé
تحت عنوان 'في مصر انتقال السلطة قد بدأ ' كتب الصحافي روبير سولي بأن انتقال الحكم قد بدأ فعلا في مصر لأن آليات التحكم الآن في يد عمر سليمان . المسألة ليست الآن إلا إيجاد خروج مشرف لمبارك .
مصر ليست معتادة على طرد رؤسائها فجمال عبد الناصر مات من الإرهاق عام 1970بعد 18 سنة من الحكم و السادات تم اغتياله 11 سنة بعد ذلك و مبارك حطم الرقم القياسي في الإمساك بزمام السلطة لثلاثة عقود .
وأضاف الصحافي أن الأمر الذي توقع البعض أنه سينتهي في أيام لن ينتهي بذلك اليسر لأن النظام المتجذر منذ سنين لا يمكن هزيمته بسهولة كما أن الديمقراطية لا تصنع بين يوم وآخر.[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;border:4px inset gray;"][cell="filter:;"][align=center]الحياة:
أخطر من الثعابين
الجمعة, 04 فبراير 2011
غسان شربل

يعيش العالم العربي أياماً مصرية بامتياز. شرايين مصر موصولة أساساً بشرايين الأمة. في السياسة والاقتصاد والسياحة والأغاني والكتب والأفلام. حين تتغير مصر تستيقظ أحلام أو رياح أو علامات استفهام. لهذا حظيت الانتفاضة المصرية باهتمام فاق متابعة «ثورة الياسمين» ومن دون التقليل من أهمية الرسالة الأولى. لمصر خصوصية لا يمكن إنكارها. أي تغيير كبير فيها يترك بصماته بالتأكيد على ميزان القوى داخل العالم العربي وفي الإقليم.

طبيعي أن تختلف القراءات حول أبعاد ما تشهده مصر حالياً. ومن المبكر الجزم بحدود التغيير الذي بدأ. إنها بداية مخاض لا تسمح حتى الآن بقراءة ملامح مصر بعد طي الصفحة الحالية. ومن المبكر أيضاً الجزم بالأثر الذي يمكن أن تتركه الرياح التي تطلقها الأيام المصرية على مستوى الإقليم. الأكيد أن ما يجري يستحق قراءة متأنية من المواطن العربي العادي وكذلك من المسؤول في الحزب أو الدولة.

استوقفتني التصريحات الأخيرة للرئيس علي عبدالله صالح. توقيتها يوحي بمتابعة قريبة للأيام المصرية ومجرياتها. متابعة أدت الى استنتاجات وقرارات. وسط دعوات المعارضة الى أيام غضب أطل الرئيس صريحاً وجازماً في مواضيع كان يتفادى، لدى الخوض فيها، الصراحة والجزم.

قال صالح: «لن أكابر وسأقدم التنازلات تلو التنازلات من اجل المصلحة الوطنية» مؤكداً «سأقول لبيك» لما يتم التوصل إليه عبر الحوار مع المعارضة. وأعلن بوضوح «لا تمديد ولا توريث» وأكد التخلي عن إجراء الانتخابات التشريعية في نيسان (ابريل) المقبل راضخاً بذلك لطلب المعارضة البرلمانية.

ما تقدم يعني ان الرئيس لن يكون مرشحاً لدى انتهاء ولايته الحالية في 2013. وأنه لن يحاول الإتيان ببرلمان يجدد له أو ينقل أختام الرئاسة الى يدي نجله. آثار الأيام المصرية واضحة هنا وبينها أخطار الإتيان ببرلمان لا يعترف الشعب بشرعيته أو يعتبرها منقوصة.

يواجه اليمن تحديات كبرى. الفقر وهشاشة حضور الدولة أمام القبائل وتمرّد الحوثيين ويقظة نزعة الاستقلال لدى الجنوبيين وإرهاب «القاعدة» والفقر والفساد وانتشار السلاح. ومنذ ثلاثة عقود أدار علي صالح هذه اللعبة المعقّدة ببراعة من يدرك الحساسيات ويجيد العزف على أوتارها. يُبعِد ويقرّب. ويحالف ويخاصم.

في الفترة الأخيرة بدا ان اللعبة ازدادت خطورة، وأن العالم تغير ولم يعد يسمح ببعض أساليب إدارتها والتشاطر على استحقاقاتها. وجاءت الأيام المصرية لتظهر خطورة توظيف الدستور لإبقاء الوضع على ما هو عليه. ومحدودية قدرة أجهزة الأمن حين ينزل الناس الى الشارع. وصعوبة استخدام القوة على مرأى من الشاشات وفي ظل ثورة الاتصالات.

قبل عامين سألت الرئيس عن صعوبة حكم اليمن فأجاب انه «يشبه الرقص على رؤوس الثعابين». وقبل عام كررت السؤال فأجاب: «الثعابين تحولت نوعاً من الأفاعي»، مؤكداً ثقته بالقدرة على ترويضها. قبل يومين خرج الرئيس محاولاً قطع الطريق على العاصفة واستبعد التجديد والتوريث. ربما لأن متابعته مجريات الأيام المصرية لفتته الى من هم أخطر من الثعابين التي اعتاد ترويضها. إنهم شبان أشعرهم عالم الإنترنت بقوتهم وقدرتهم على إطلاق التغيير وتحت شعار الخبز والحرية والكرامة. إنها الأيام المصرية.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;border:4px inset gray;"][cell="filter:;"][align=center]الحياة:
أخطر من الثعابين
الجمعة, 04 فبراير 2011
غسان شربل

يعيش العالم العربي أياماً مصرية بامتياز. شرايين مصر موصولة أساساً بشرايين الأمة. في السياسة والاقتصاد والسياحة والأغاني والكتب والأفلام. حين تتغير مصر تستيقظ أحلام أو رياح أو علامات استفهام. لهذا حظيت الانتفاضة المصرية باهتمام فاق متابعة «ثورة الياسمين» ومن دون التقليل من أهمية الرسالة الأولى. لمصر خصوصية لا يمكن إنكارها. أي تغيير كبير فيها يترك بصماته بالتأكيد على ميزان القوى داخل العالم العربي وفي الإقليم.

طبيعي أن تختلف القراءات حول أبعاد ما تشهده مصر حالياً. ومن المبكر الجزم بحدود التغيير الذي بدأ. إنها بداية مخاض لا تسمح حتى الآن بقراءة ملامح مصر بعد طي الصفحة الحالية. ومن المبكر أيضاً الجزم بالأثر الذي يمكن أن تتركه الرياح التي تطلقها الأيام المصرية على مستوى الإقليم. الأكيد أن ما يجري يستحق قراءة متأنية من المواطن العربي العادي وكذلك من المسؤول في الحزب أو الدولة.

استوقفتني التصريحات الأخيرة للرئيس علي عبدالله صالح. توقيتها يوحي بمتابعة قريبة للأيام المصرية ومجرياتها. متابعة أدت الى استنتاجات وقرارات. وسط دعوات المعارضة الى أيام غضب أطل الرئيس صريحاً وجازماً في مواضيع كان يتفادى، لدى الخوض فيها، الصراحة والجزم.

قال صالح: «لن أكابر وسأقدم التنازلات تلو التنازلات من اجل المصلحة الوطنية» مؤكداً «سأقول لبيك» لما يتم التوصل إليه عبر الحوار مع المعارضة. وأعلن بوضوح «لا تمديد ولا توريث» وأكد التخلي عن إجراء الانتخابات التشريعية في نيسان (ابريل) المقبل راضخاً بذلك لطلب المعارضة البرلمانية.

ما تقدم يعني ان الرئيس لن يكون مرشحاً لدى انتهاء ولايته الحالية في 2013. وأنه لن يحاول الإتيان ببرلمان يجدد له أو ينقل أختام الرئاسة الى يدي نجله. آثار الأيام المصرية واضحة هنا وبينها أخطار الإتيان ببرلمان لا يعترف الشعب بشرعيته أو يعتبرها منقوصة.

يواجه اليمن تحديات كبرى. الفقر وهشاشة حضور الدولة أمام القبائل وتمرّد الحوثيين ويقظة نزعة الاستقلال لدى الجنوبيين وإرهاب «القاعدة» والفقر والفساد وانتشار السلاح. ومنذ ثلاثة عقود أدار علي صالح هذه اللعبة المعقّدة ببراعة من يدرك الحساسيات ويجيد العزف على أوتارها. يُبعِد ويقرّب. ويحالف ويخاصم.

في الفترة الأخيرة بدا ان اللعبة ازدادت خطورة، وأن العالم تغير ولم يعد يسمح ببعض أساليب إدارتها والتشاطر على استحقاقاتها. وجاءت الأيام المصرية لتظهر خطورة توظيف الدستور لإبقاء الوضع على ما هو عليه. ومحدودية قدرة أجهزة الأمن حين ينزل الناس الى الشارع. وصعوبة استخدام القوة على مرأى من الشاشات وفي ظل ثورة الاتصالات.

قبل عامين سألت الرئيس عن صعوبة حكم اليمن فأجاب انه «يشبه الرقص على رؤوس الثعابين». وقبل عام كررت السؤال فأجاب: «الثعابين تحولت نوعاً من الأفاعي»، مؤكداً ثقته بالقدرة على ترويضها. قبل يومين خرج الرئيس محاولاً قطع الطريق على العاصفة واستبعد التجديد والتوريث. ربما لأن متابعته مجريات الأيام المصرية لفتته الى من هم أخطر من الثعابين التي اعتاد ترويضها. إنهم شبان أشعرهم عالم الإنترنت بقوتهم وقدرتهم على إطلاق التغيير وتحت شعار الخبز والحرية والكرامة. إنها الأيام المصرية.[/align][/cell][/table1][/align]

[منى هلال]

الله أكبر ولله الحمد

آخر الأخبار الواردة اليوم تفيد أن
أنبوبة الغاز التي تمد إسرائيل بالغاز الطبيعي من مصر انفجرت بالقرب من العريش
ويقال أن شركة الغاز الطبيعي المصري يمتلك أكثر من 10% منها يهود صهاينة يعيشون في أمريكا
وقيل أن هذه هي الأنبوبة التي تمد إسرائيل بكل ما تحتاجه من الغاز الطبيعي
اللهم اجعلها ظلامًا وجحيمًا على إسرائيل

اللهم اقذف الرعب في قلوب الصهاينة أجمعين
واجعل هذه بداية نهايتهم يارب