[مسعدالنحلة]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية بنت البحر من الإنصاف أن نسمع الرأي والرأي الآخر وهذه هي الديمقراطية التي يطالب بها جميع البشر. والمناقشة بأريحية تعطي أي موضوع حقه بتسليط الضوء على فكرالطرفين معا شعرا ونثرا. أختكم زاهية بنت البحر

الأخت الشاعرة التي أحرص على قراءة أعمالها الرائعة زاهية بنت البحر
أشكرك دعوتك الكريمة وان كنت لا أختلف كثيرا في الرأي مع أساتذتي الذين عقبوا وأشكرهم لحرصهم على التفاعل والرد .. ولا يسيئني أبدا أي خلاف في الرأي
مع خالص تحيتي واحترامي

[مسعدالنحلة]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري أظن أن الأخ مسعد تريّث قبل أن يرد..وهذه من تصرفات رجل مارس السياسة فعلا لا قولا... اعتدنا على أقوال السياسيين أنها دائما مفتوحة تقبل كل التأويلات..إنما نريد موقفا محددا بعيدا عن التأويل..كلنا يريد الخير لمصر ولشعب مصر ولكن هناك أعداء لمصر وأولها الحزب الحاكم ورأسه وحاشيته..يجب أن نقول للقط قط وللأسد أسد..الحق بيّن واضح كفلق الصبح..ولا يجب أن ندّعي الديمقراطية حين نقف ضد التيار!! لا ديمقراطية أمام الحق ولا اختلاف أمام الحق لأن الحق واحد والباطل أنواع وأشكال... شكرا أيها السياسي الشاعر أو الشاعر السياسي !!!

أبدا والله أخي الشاعر الكريم الأستاذ محمد أنا لست من هواة السياسة ولم أمارسها في حياتي ولا أنتمي لأي حزب بل أنني لم ادلي بصوتي في أي انتخابات لإحساسي بعدم نزاهتها .. أما تأخري في الرد على تعقيبكم الكريم فلم يكن عن قصد مني ولكن تلاحق الأحداث ولهاثي طوال اليوم وراء القنوات الإخبارية لملاحقة الأخبار المتلاحقه التي أرعبتني وجعلتني في حالة من القلق على بلدي وأمني هو فقط ما حرمني من شرف رؤية تعقيبكم المشرف والرد عليه .. ولو سنحت لي الفرصة أن أراه لرددت عليه فورا وهذا هو طبعي .. وأعتذر إن كنت قد تسببت في لبس عن غير قصد
مع تقديري واحترامي لكم واعتزازي برأيكم
مع خالص التحية

[مسعدالنحلة]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري الشعبمشمليون ( العنوان فيه شبهة؟ 99 رافضين؟ 99 مع مبارك؟) أقصد الناس في البيوت من الشيوخ والنساء والشباب الذين رابطوا على أبواب دورهم لحماية أسرهم من السلب والنهب قاعِدفيبيتـُهوبيشاهَد ..........(100مليون قاعدين : خايفين؟ رافضين؟ مؤيّدين؟ ماذا تعني بقاعد؟ ) فجأهابتدالصوصتِتـْواجـِد ...(من هم اللصوص؟) قاعدين أمام التلفزيون مثلي يشاهدون بلدهم وهي تحترق فانتابهم الهلع وهم لا حول لهم ولا قوة أما اللصوص .. فهم الخارجين عن القانون الذين خرجوا من المناطق الفقيرة العشوائية بالاضافة لمن هربوا من السجون بالاضافة الي البلطجية الذين وجدوها فرصة لهم ـــــــــــــ أبْرزمَطالبُهيكونتغيير .......(أبرز المطالب : رحيل الرئيس ) في رأيي ( وأرجوا أن تقبله كرأي آخر )أن تصريح الرئيس بأنه لن يرشح نفسه أو أي من أولاده يعتبر رحيل ولكن كان يسعى لنقل السلطة بطريقة آمنه وموادظالمهفيالدستور ......(كل الدستور ظالم) حين بدأ الشباب وقفتهم المباركة يوم 25 يناير كان مطلبهم بالنسبة للدستور هو تغيير المادتين فقط قامالرئيسبعدالتفكير .........(لم يفكر وإنما أمره البيت الأبيض) لا يملك بسطاء مثلي أن يجزموا بهذا حقـَقمَطالبهبدونتقصير .....(تعنّت ولم يحقق شيئا ) ولكنني أعتقد ( وربما كنت مخطئا ) بأن اعلانه بتنفيذ أحكام المحكمة أو القضاء في طعون الانتخابات وبالتالي حل مجلس الشعب ثم تغيير مواد الدستور وسبق ذلك تغيير الحكومة وتعيين نائبا لرئيس الجمهورية وتوجه رئيس الوزراء لمحاسبة المفسدين فورا قضائيا إذا ماذا بقى من مطالب ( وهذا تصوري الشخصي الذي كونته من متابعة الأحداث عن بعد ) ..................... وبقلبحزين (لم يكن حزينا على شعبه وإنما حزينا من تركه الكرسي ومن أصدقائه الذين خذلون ) يا أخي ربنا ما يحط حد في هذا الموقف ( إرحموا عزيز قوم ذل ) لا أتصور أبدا أنه كان سعيدا أو غير مُبتئس ــــــــــــــ رفضالمشايختتـْحاور .............(مطالب الشباب لا حوار مع رموز النظام وليس مطلب المعارضة أو الإخوان) كانت الاخبار قد أعلنت برفض الأحزاب المعارضة ( وهي التي استغلت ثورة الشباب )لأي حوار والمعارضة كما أعتقد هم عديدين وليس فقط الاخوان المسلمين بقرار بيرفـُض ومغايِّــــر .... للي موافقيــــــن (الشباب لم يوافقوا على مقترحات المعارضة ) أقصد أحزاب المعارضة ومن استقطبوهم من الجماعات الأخرى كما سمعنا ـــــــــــــــ سمعوا الخطاب زي التانيين ........ ............................. لكنْباكييــن (على مين؟؟) تكلم الكثيرون من الشباب في التلفزيون المصري وقالوا انهم رحلوا عن الميدان بعد سماع الخطاب ورضاءهم عنه بل أن بعض رموز المعارضه صرحوا أنه لولا هجوم البلطجية وعملاء الحزب الوطني على الشباب في ميدان التحرير لقبلوا التفاوض بعد أن سمعوا وعود الرئيس لا عندُهم زمَّــــه ولا ديـِـن .......... ولامِعتدلين (لا اعتدال مع الطغاة) ــــــــــــــ ومصممينعلىرفضبيــان .........(أي بيان؟ وممن هذا البيان؟؟) بيان أذاعه شباب منشقين عن المتظاهرين وقالوا أن هناك في الميدان دخلاء يجبرون الشباب على الاعتصام ( ونحن نستقي معلوماتنا من القنوات المختلفة ) ـــــــــــــــ أسبوع على نفس المَـــوَّال ............. ............................ ليهياسيادنــا (لأنه لم يرحل !) أستاذي الفاضل .. نحن قد سئمنا من هذا الوضع ومن وقف الحال ولا بادرة أمل تلوح .. وكل ما يعنينا أمننا وأمن أولادنا أنا نفسي أسأل بس سؤال ............. سايقينالفين ؟ (إلى الحرية والانعتاق والتحرر من ذل النظام الجائر) ندعو الله أن يكون كذلك .. بعيدا عن الهاوية التي نخشاها ــــــــــــــــــ منإيدولادناالمربوكه....(ثابتين وليسوا مربكين!) ـــــــــــــــ

أخي وأستاذي الأستاذ محمد صالح أرجو أن أكون وضحت رؤيتي ومبرراتي لما كتبته وما أعنيه ( باللون الأحمر ) .. وأرجوا أن تشعر بنا نحن يا من أيديهم في النار .. فحال الآمن وأفكاره ليست كحال القلق جدا وهواجسه .. لذا أرجوا ألا يسبب بعض الخلاف في الرأي ( وأرجو ألا يكون ) يؤثر على أي ود وتقدير بيننا
لا أراكم الله مكروها في بلدكم وأوطانكم التي تعشقونها كما نعشق نحن بلدنا ونتمنى لها الخير من قلوبنا
مع خالص تحيتي واحترامي لسيادتكم وشخصكم الكريم

[مسعدالنحلة]

أخوتي وأساتذتي الكرام
أرجو أن تقرأوا زجليتي ( إيه اللي جاري في البلد ) وهي موجودة في منتداكم الجميل وكانت أول انفعال لي مع الثورة الشبابية ربما توضح لكم صدق مشاعري
وهي على الرابط
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
وطوفان بشر
على الرابط
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[محمد الصالح الجزائري]

أخي مسعد ..أسعدك الله دائما... أنا لا أحاسبك وإنما سايرتك في أفكارك ليس إلا..جميل أن نتحاور والله وحده يعلم النيات... ابتلينا في الجزائر بعشرية سوداء ثم عشرية حمراء وذقنا الويلات ..ولكن الله حمى الوطن ..ذهب الرجال وبقي الوطن..وهكذا في تونس وهكذا أيضا في مصر..إذ لا يعقل أن يموت الشعب كله ويبقى رجل على كرسيّه ؟؟!!! حمى الله أوطاننا وشعوبنا ونصرنا على أعداء الوطن والشعب... لا تحمل هما أخي مسعد فأخوك الجزائري نسجته الثورة ومازالت جذوتها مشتعلة...