التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,620
عدد  مرات الظهور : 162,888,978

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > الجمهوريات العامة > جمهورية كلّ العرب
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03 / 08 / 2011, 48 : 08 AM   رقم المشاركة : [21]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

:sm3: رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

الأخوة والأخوات والمثقفين والمثقفات...والأديب ...........
والكاتب والقارئ ..خالد مخلوف..

في البداية أريد أن أنبّه الجميع بأني لم أتورط بهذا الاستجواب، وإن كانت تلك ورطة فما أجملها من
ورطة ، بل أنتم قدَّمتــم لي "هدية كتاب وقلم" مغلف بشرائط ذهبية وعليه بطاقة باسمي الآتي من بعد "الكاتب
والقارئ"
"حسن الحاجبي" ..والله إنها أجمل ورطة .. عندما أُحاط بكتب وأقلام وحكايات ...شتّى
غير أن "شهر رمضان " جعلني ألهى.. وأسرح بفكري بعيدا عن جمال هذه الورطة
الحقيقة أن قصّتي مع الكتاب.. ليست... كقصتي مع القلم والورقة، ف الحب الأول لي كان مجرد
سطور أَنقش عليه حروفي الحرّة، وأرسم به خيالي وحُلمي ،كأن بي
أخترق الجدران وأحلّق إلى السماء وأَصل بقلمي وحروفي إلى كل ما أتمناه وأشتهي، فأمتلك المشاهد والمواقف
والتحركات.. والتي تُمَكّنني بأن أَخْلق عالم
آخر، وأسيطر عليه بجمال فكري وأسلوبي ،كانت تلك هي متعتي وذلك بأن أشكّل" خليّة ثقافية تتكون من كتاب وقلم وورقة" .. و من
خلالها أَبْني" مثلث متوازي الأضلاع يشمل كل أعمالي وهواياتي وإبداعي"
كنت أعْتبر أن" القلم والكتاب وسيلة لأن أحقق حلمي وذاتي"، كأن أسافر به إلى رحلة على شاطئ البحر
وأتسلّق بحروفي الجبال

لم يكن في مخيّلتي ولم أتوقع يوما من الأيام بأنّي سأكون قارئة وكاتبة فصيحة..
ما كنتُ أعلم هو أنني كنت أريد أن أكتب حروف حرة لا ألف فيها تخنق التاء ولا حرف يسقط من شرفتي ..
إلى أن بدأت أتعثر ..لغويا. فواجهت الصعاب ..وتسلقت الجبال الوعرة
المنقوشة ب
القواعد والأسس النحوية ،كانت تلك هي مشكلتي، فابتعدت عن القلم ،حينها أيقنت أني يجب عليَّ أن أمتدُّ
إلى دهاليز ومدن أوسع أبحث فيها عن نظم متماسكة ..
إن قصتي هي قلمي الذي وُلد معي في -السادسة عشر- من عمري ورقصتُ معه- رقصة
الحُب والخيال والعمر- فحلَّقت بفكري للغيوم المتراكمة، لأكتب الخواطر.. وأنثر
الحروف فتمطر
الكلمات على دفاتري وسطوري بكثافة متدفقة ... وأنتج عمل أدبي يبقى خالداً

قصتي عندما كتبت "الرسائل الأدبية في الحب "وجمعتها في لفائف .. وزخرفت بها صفحتي البيضاء
فتعلمت النثر ومال قلمي للخيال وفن التشبيه والخروج عن النص ببلاغة ، فكانت قصصي حقيقة أغرب من الخيال
كنت أهوى" قصص سندريلا" "وقصص الخيال والأفلام الكرتونية" ،كانت تجذبني
بألوانها ورسوماتها الزاهية .. وإلى الآن تجذبني
كنت أتذوّق طعم القصة من خلال الغلاف أو
العنوان ، مما جعلني أقتربت للكتاب أكثر ...وأكثر، حتى أقارب إلى النهاية وأنتهي من قصتي فتنتابني بهجة
وسرور وفرحة لا توصف

قصتي ..كانت في يوم من أيام عمري، حينما زُرت أخي الكبيرو بُهرت بمكتبته الضخمة كان يمتلك الكتب الثريّة
النادرة ..منها العلمي... ومنها الأدبي ،وذلك بحكم دراسته العليا في
الماجستير.. وميوله لبعض الكتب العربية خاصة الكتب الشعرية والدووايين والقصائد... ولكونه
أخي الكبير كنت أخاف أن أقع في الخطأ، فيحاسبني حساب عسيرا، لذا كنت أنتبه على تحرّكاتي

وفي وطني العزيز- المملكة العربية السعودية- كانت الكثير من الكتب ممنوعة وما زالت ممنوعة !!
كان أخي يقتني الكتب من" لبنان والقاهرة" كنت أنظر إلى تلك الكتب
بشراهة وأتمنى لو أنها لي

و على الرغم من أنه أخي ..لم يكن لي الحق بأن أستعير أي كتاب من كتبه، إلا من بعد أن "أبصم على
ورقة تسليم ..و استلام" وذلك ليضْمن ويطمئن قلبه بأن ممتلكاته سَتردّ
إليه ، والأعجب من ذلك أنه كان يُدفّعني ثمن استعارتي أي كتابٌ من كتبه بقليل من الريالات ،وعند إعادة الكتاب يَرُدُّ
لي المبلغ، أما إذا ما تأخرت عن المدة المُحدَّدَة يَزيد من سعر
الكتاب المتَّفق عليه ، مما يَجعلني أعمل جاهدة على الانتهاء من كتابه و بأقصر مدة ، حتى أيقنت فيما بعد
أنه كان يَهْدف من ذلك بأن يَغْرس في فكري وذاتي مدى قيمة
الكتاب و المحافظة عليه كأسورة من ذهب... وعجلة أسابق بها الزمن
وكانت تلك القصة التي حدثت لي من صالحي ، بل استفدت منها وامتثلت بها ،حتى غدت كتبي من بعد سنين كعقد من اللؤلؤ
المنتظم، وبعد أن تخرّجت من الجامعة امتلكت مكتبة خاصة بي، تتكوَّن من قسمين : ...قسمم . للكتب المقروءة.. وقسم
يتضمن الكتب التي أسابق بها الزمن وأتحدى بها حواسي ، إلى أن أغذي قلمي
،وأقفز
به من كتاب إلى كتاب ،وأحصل على هدية أحقق بها ذاتي وأثبت بها وجودي
وفرحتي... فأتتقل بأدبي من بستان لآخر و أتعرف على الوجوه والأشخاض والزمن .. منذ القرون البعيدة إلى الوسطى إلى كتب هذا الجيل ، كان ذلك أسلوبي في عناق مكتبتي ،
ومن التقسيم والتنقل ... قفزت بفكري إلى "كيفية قراءة الكتب" ، كأن أقرأ ربع الكتاب
وأعيش مع أبطاله فأسكن معهم وأختار منهم من أحب، و ألبس شخصية من شخصيات الرواية كي أستطيع
أن أتابع وأعيش الحدث إلى النهاية ،
وفي يوم من أيام الأدب .. صُدمت بفكري ،الذي لم يستطيع أن يتابع رواية من أشهر
وأجمل الروايات ،ولم أعرف السبب ،لكن ما أعرفه أن عقلي توقف وتجمَّدَ فِكري، فرَفَضَت حواسي ذلك
الكتاب ،و بكيتُ بكاءا... متتابع، كنت أسأل نفسي بتعجب ،عن ذلك التناقض ،كيف لا أملك القوة ..ولقدرة.. والسيطرة .. على متابعة رواية من أشهر
وأجمل روايات "نجيب محفوظ "وهي" ثرثرة من فوق النيل"
!!
فَخِفْتُ على أدبي أن يَنْفرط مني ، وغضبت حينها غضبا.. كأمواج انتشلت مني قلبي المغسول المطمئن الصامت.
فقفزت من تلك الرواية إلى : "رواية و مؤلف " آخر .. ...وذلك لأتذوق من مائدة أخرى متنوعــة ، فانـتقيـت الكثير من الكتب المختلفـة،
وانطلقت منها إلى مائدة أشهـى، إلى أن علمت أن الكتب كأطبـاق "حلوة المذاق" أستشعرها بحواسي
و أتذوقها بطول نفسي الأدبي ، فمنها المرُّ الحارْ والذي يَكْتم أنفاسي.. ومنها الطيب اللذيذ...
هنا يا أهل الأدب كشفت عن سِرِّي مع ذلك الكتاب ، فتابعتُ بعدها طريقي الأدبي أسهل من ذي قبْل،حتى غدا
ذلك هو أسلوبي مع قلمي وكتابي ، والأجمل من ذلك أني حينما أنتهي من كلّ كتاب أقرأ منه صفحات
قلائل.. أعود بها إلى بداية الرواية ذاتها، وذلك لتسكن في ذاكرتي وألبس" رداء جميل من النقد" بطريقة متميزة
وبشفافية كأن أتنقل من بين المعاني.. والصور.. وتتوالي أفكاري بشكل فنّيّ ،فأكشف عن مدى قدرة
الكاتب أو
المؤلف على السيطرة على كتابه، وتوظيفه بطريقة ناجحة ممتعة هادفة ،وكيف يكون طريقة أسلوبه في الطرح ،والأجمل، الأجمل .. أن تكون منفردة
ويغطّي بها الكاتب ... "الشخوص والأحداث " في مساحة وافية من القيم
الاجتماعية والتجارب المتمثلة في مشاكل ..من حرمان وما شابه ذلك ..ومن أحداث من خلف جدار البيئة والتاريخ والزمن ..
من ثم يا- أهل الأدب -أنقشها الأوراق وألصقها من خلف الكتاب الذي قد انتهيت منه ، ولكن لا بد لي أن أبكي إن
توقفت الثثواني عند حرف من الحروف
إلى أن يختنق قلمي وأسرح بخيالي عن الكتاب الذي أقرأه ، ولكن كان ذلك حافزاً لي ،لأن أفجّر المزيد من
الحروف والكلمات فأكتب ..وأكتب ..
ومثلي مثل أي فتاة مراهقة كنت أبحث عن الشعر الغزلي والحر ويخفق له قلبي له .. كونه أسهل ومبسط

كان" ديوان نزار قباني.. شاعر المرأة "هو بداية طريقي، وقد جذبتني "المعلقات السبع كونها قصائد غزلية
" إلى أن تأثر أسلوبي.. وتمايل قلمي الميَّاس فوقعت في فخّ لم أستطيع الإِفْلات

منه وهو الحلم.. والتأمل.. والحب.. والخيال.. وتدفقّ الكلمات والإسهاب في المعاني ...
كانت حروفي تزقزق ملهوفة تدور حول نفسها، وتتساقط من حولي حبات اللؤلؤ بكلمات تَسْبح في بحر
هائج من الكتب،
ومن بين الدفاتر العتيقة، ومن بين طيّات الزمان ،وبلهفة الطفل الولهان ..و لهفة الأشواق كنت أنقش
الماضي وأسكب حروفي في كؤوس من الحاضر ،و أتزين بتاج من كتاب أقرأه

لأستفيد منه وأرسم به اسمي على عقود وسنين قد مضت .. كانت دقات قلبي تتسارع وكنت أشمّ رائحة الكتب وهي تدقّ
على أجراس قلبي ،ومن هنا التَحَمَتْ في حياتي روحان :
"زفراتُ قلمي و رداءُ حروفي" "وجسد كتابي ...الذي كنتُ ألتمس به حواسي" و أنطلق منه إلى
ثقافتي

فكانت أوّل رواية قد قرأتها هي رواية " بداية ونهاية" لنجيب محفوظ : ...كما قرأت ...القصص القصير
المُنوَّعَة... منها ما هو في
"الصفحات الثقافية والجرائد والمقالات" ومنها "القصص القصيرة" :التي أصطحبها
معي في صالات الانتظار.. ومنها التي تحلق معي في السماء ..وتتنقل معي من بلد لآخر ، لم أكن أحب الكتب المترجمة ! لذا لم تجذبني سلسلة عبير وغيرها،

إلى أن كتبت ...أول كلمات نثرية عن أمي وهي :
1"أغلى روح في الوجود ". ومن بعدها كتبت
2"شدو الحروف وبوح سحرأنثى عاشقة " وهي عبارة
عن حروف نثرية متمايلة .ومن بعدها كتبت
3"هديل حمامة من خلف نافذتي" وهي تجربة في حياتي
الماضية،
أما أول قصة كتبتها .......... هي " حب تتساقط منه الثلوج "


وإني لأرتشف بخيالي الواسع ليُبدع قلمي بالنّقْش على دفاتري، ويَبرع فكري بحُسْن اختياره و اقتناءه
ل"كتاب الشهر"،
فأعيش في أجواء أخرى يتقلّب فيها .. أسلوبي من ضوء حروفي
المقمرة ..إلى قرص الشمس الملوّن بألوان الغروب وألوان
الشروق.. ولكن أحيانا تكاد كلماتي تفقد ألونها فتــكون" ألوان مجهولة غير مرْئية" .. حينها أَبحْث يا -أهل الأدب -عن نفسي
بقلمي وعن ذاتي ،لأحصَل على طيْفٍ يُرسل لي ألوان قُرْمِزيّة متنوعة من أصفر وبرتقالي
وأحمر ومن زهور عباد الشمس .. وذلك خوفاِ من أن تمتَّص الكواكب الأخرى خطوط قلمي المتكاثفة
،والحقُّ ، الحقُّ، أن قلمي يتألم لتألمي ،فتدمع العين بحروفي وأنفاسي
وآهاتي ....
إلى أن كشف بهيامي وعشقي للقلم والكتاب عن ضوء القمر . فوقف بشموخ عند باب الشعراء
والكتَّاب، ورقصت في بساتين الحروف وأشجار
الرُّمان والسِنْديان ،فتساقط من فكري الواسع الرمَّان... والكلمات ..وأستلذّ اللسان بطعم كتب التّفاح بألوانها المنوعــة
كنت أذوب ..لإقتناء كتاب وقراءته ..أو كتابة حرف .. وكأني أمتلك قصرا من المعاني يحوطه خواطر وفنون الكون من أدب وقصص
والأعجب من ذلك.. يا أهل الأدب ...ما كان ينتابني أحيانا... عندما أكتب الحروف أو أقرأ الصفحات كنت أشعر وكأنها
فرض من الفروض ...أو واجب مدرسي ... مما جعلني أُخلص بسخاء ،فيتدّفق عطائي الأدبي في ليلي ونهاري
وحين ساعات الفجر ،حتى أكاد أُطارد بحروفي وكُتبي مواسم الربيع ...ومن بين البساتين
تتوهج أشجار أدبي، بأزهار النوار الوردي والأبيض "فأكتب بعاصفة هادئة" ،وأحاول بها أن "أُصَحّحْ تجاربي
الفاشلة" وأمسح دموعي الباكية وأشكل خطوطي
بحركات أهدم بها الخطّ الفاصل بين" الذات والعالم الخارجي " ،وأخترق الحواجز حتى تتشكل حروفي
وتنسج أناملي روح الطبيعة الإلهية وبمختلف المظاهر، مما يجعلني قادرة
بكل ثقة ..وإصرار ...عن التعبير عن أغوار
نفسي
فتغمرني السعادة والأمل وأسافر بين الفُلكِ وبين المعاني والخيالات والقصص الشاعرية ، فأنشد الحروف والكلمات بغناء مرتفع.. لأقطر
به ألوان من الأدب ، وأخطُّ الحروف ،وأنْقشها على جدار الأدب والزمن ، فتخفق الألفاظ وتذوب على
أوراقي وأزفُّ الكلمات والكتب لأهل الشعر والأدب
فأخطّ بها الأقاصيص العِجَابْ ، وأرسمها بتلاحم.. " وأكون امرأة تُصارع أنوثتها الأدبية ... للبقاء
والأبدية ..."ككاتبة وقارئة ومدمنة للقلم والكتاب" ، و أعصر الحروف والكلمات في مخيلتي لأعْبُرْ بها من خلال فكري
وأدبي إلى النجوم المتلألأة وإلى جميع الكتّاب والقرّاء المتثقف ...

وتتلهف الروح للعناق بشعاع الشمس و أهل الأدب.....
و بعد فترة قصيرة من إنجاز عملي أو مشارفتي على
نهاية الكتاب الذي من بين يدي ،أعيش في أمل على المدى البعيد من إنجاز عملي ،فألتمس بخيالي قُربي
للواقع..و أنطلق إلى نقطة لم يصلها أحد من قبلي، وأواصل في تحقيق ذاتي
ككاتبة لِيَكتظُّ حَقْل القَمْح الذهبي بحروف برَّاقة مُتماسكة تَعلو من فوق السماء السابعة ..ومن خلف سطح
الأشياء ،فيعود حينها "كوكب الأرض" فأَجْني المزيد... والمزيد من الأدب
من جمال قلمي وفكري ....وأكتب بقلمي المناضل أعلى درجات الصدق والوفاء ..
فأناجي بقلبي العاشق :
أيا كتابي... أيا قلمي ..هل من مجيب ..
إلى أن أبحث بمشاعري عن "قارئ... وكاتب " أفرش له أوراقي الذهبيّة المُمتدة للأُفــقِ وأدخل بحروفي إلى بستانكَ

[gdwl]أيها "الكاتب والقاص والناقد "نبــــــــــــــــيل عــــــــــــــــودة" والذي أتمنى أن أشاركه بأدبه قصة من
قصصه .. فهل لك أن تنقش من بعدي سيرة كتــــــاب من كتبـــــــكَ ..أو أولـــى خطواتــــك منذ الصغـــر....؟!
أتمنى أن لا أكون قد ضيقتُ عليك... فأنا أعلم أيها : الأديب والناقد والقاص" نبيل عــــــــــودة " أن وقتكَ ليس مُلككَ ...فاصنـــع ما
تشاء واختار من تريد... إن كنت بأوراقك منهك ... متعب في عملكَ

[/gdwl]
وأخيرا.. أعتذر عن التأخير والإسهاب ...و أتمنى أن أكون قد أرضيت ذوق. الجميع و كل.. قلم ..وفكر.... كما
سبق لي وأن
استمتعت معكم.. ومع ذكرياتكم ...وتجاربكم ..

تحيتي.. وتقديري.. للأديب" خالد مخلوف" على هذه الفكرة الراقية... وشكري للأديب "حسن الحاجبي" على اختياري من بعده..و سلامي وأشواقي للجميع ولمن هو
قَبلي ...ومن بَعْدي..

وأنا على استعداد بأن أسرد المزيد من الحكايا فهذه فكرة منفردة من نوعها ....

خولـــــــــــــــــــــــة الراشـــــــــــــــد
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 27 : 01 AM   رقم المشاركة : [22]
خالد مخلوف
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية خالد مخلوف
 





خالد مخلوف is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: دلاته (صفد) فلسطين

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

الأخوة والأخوات والمثقفين والمثقفات...الأديب ...........
والكاتب القارئ خالد مخلوف
في البداية أريد أن أنبّه الجميع بأني لم أتورط بهذا الاستجواب، وإن كانت تلك ورطة فما أجملها من
ورطة ، بل أنتم قدَّمتــم لي "هدية كتاب وقلم" مغلف بشرائط ذهبية وعليه بطاقة باسمي الآتي من بعد "الكاتب
والقارئ"
"حسن الحاجبي" ..والله إنها أجمل ورطة .. عندما أُحاط بكتب وأقلام وحكايات ...شتّى
غير أن "شهر رمضان " جعلني ألهى.. وأسرح بفكري بعيدا عن جمال هذه الورطة
الحقيقة أن قصّتي مع الكتاب.. ليست... كقصتي مع القلم والورقة، ف الحب الأول لي كان مجرد
سطور أَنقش عليه حروفي الحرّة، وأرسم به خيالي وحُلمي ،كأن بي
أخترق الجدران وأحلّق إلى السماء وأَصل بقلمي وحروفي إلى كل ما أتمناه وأشتهي، فأمتلك المشاهد والمواقف
والتحركات.. والتي تُمَكّنني بأن أَخْلق عالم
آخر، وأسيطر عليه بجمال فكري وأسلوبي ،كانت تلك هي متعتي وذلك بأن أشكّل" خليّة ثقافية تتكون من كتاب وقلم وورقة" .. و من
خلالها أَبْني" مثلث متوازي الأضلاع يشمل كل أعمالي وهواياتي وإبداعي"
كنت أعْتبر أن" القلم والكتاب وسيلة لأن أحقق حلمي وذاتي"، كأن أسافر به إلى رحلة على شاطئ البحر
وأتسلق بحروفي الجبال

لم يكن في مخيّلتي ولم أتوقع يوما من الأيام بأنّي سأكون قارئة وكاتبة فصيحة..
ما كنتُ أعلم هو أنني كنت أريد أن أكتب حروف حرة لا ألف فيها تخنق التاء ولا حرف يسقط من شرفتي ..
إلى أن بدأت أتعثر ..لغويا. و واجهت الصعاب ..وتسلقت الجبال الوعرة
المنقوشة ب
القواعد والأسس النحوية ،كانت تلك هي مشكلتي، فابتعدت عن القلم ،حينها أيقنت أني يجب علي أن أمتد
إلى دهاليز ومدن أوسع أبحث فيها عن نظم متماسكة
إن قصتي هي قلمي الذي وُلد معي في -السادسة عشر- من عمري ورقصتُ معه- رقصة
الحُب والخيال والعمر- فحلَّقت بفكري للغيوم المتراكمة، لأكتب الخواطر.. وأنثر
الحروف فتمطر
الكلمات على دفاتري وسطوري بكثافة متدفقة ... وأنتج عمل أدبي يبقى لي خالداً
قصتي عندما كتبت "الرسائل الأدبية في الحب "وجمعتها في لفائفي .. وزخرفت بها صفحتي البيضاء
فتعلمت النثر ومال قلمي للخيال وفن التشبيه والخروج عن النص ببلاغة ، فكانت قصصي حقيقة أغرب من الخيال
كنت أهوى" قصص سندريلا" "وقصص الخيال والأفلام الكرتونية" ،كانت تجذبني
بألوانها ورسوماتها الزاهية .. وإلى الآن تجذبني
كنت أتذوّق طعم القصة من خلال الغلاف أو
العنوان ، مما جعلني أقتربت للكتاب أكثر ...وأكثر، حتى أقارب به إلى النهاية وأنتهي من قصتي فتنتابني بهجة
وسرور وفرحة لا توصف

قصتي ..كانت في يوم من أيام عمري، حينما زُرت أخي الكبيرو بُهرت بمكتبته الضخمة كان يمتلك الكتب الثريّة
النادرة ..منها العلمي... ومنها الأدبي ،وذلك بحكم دراسته العليا في
الماجستير.. وميوله لبعض الكتب العربية خاصة الكتب الشعرية والدووايين والقصائد... ولكونه
أخي الكبير كنت أخاف أن أقع في الخطأ، فيحاسبني حساب عسيرا، لذا كنت أنتبه على تحرّكاتي

وفي وطني العزيز- المملكة العربية السعودية- كانت الكثير من الكتب ممنوعة وما زالت ممنوعة !!
كان أخي يقتني الكتب من" لبنان والقاهرة" كنت أنظر إلى تلك الكتب
بشراهة وأتمنى لو أنها لي
و على الرغم من أنه أخي ..لم يكن لي الحق بأن أستعير أي كتاب من كتبه، إلا من بعد أن "أبصم على
ورقة تسليم و استلام" وذلك ليضْمن ويطمئن قلبه بأن ممتلكاته سَتردّ
إليه ، والأعجب من ذلك أنه كان يُدفّعني ثمن استعارتي كتابٌ من كتبه بقليل من الريالات ،وعند إعادة الكتاب يَرُدُّ
لي المبلغ، أما إذا ما تأخرت عن المدة المُحدَّدَة يَزيد من سعر
الكتاب المتَّفق عليه ، مما يَجعلني أعمل جاهدة على الانتهاء من كتابه و بأقصر مدة ، حتى أيقنت فيما بعد
أنه كان يَهْدف من ذلك بأن يَغْرس في فكري وذاتي مدى قيمة
الكتاب و المحافظة عليه ...كأسورة من ذهب... وعجلة أسابق بها الزمن
وكانت تلك القصة التي حدثت لي من صالحي ، بل استفدت منها واقتديت بها ،حتى غدت كتبي من بعد سنين كعقد من اللؤلؤ
المنتظم، وبعد أن تخرّجت امتلكت مكتبة خاصة بي، تتكوَّن من قسمين : ...قسمم . للكتب المقروءة.. وقسم
يتضمن الكتب التي أريد أن أسابق بها الزمن وأتحدى بها حواسي ، إلى أن أغذي قلمي ،وأقفز
به من كتاب إلى كتاب ،وأحصل على هدية أحقق بها ذاتي وأثبت بها وجودي
وفرحتي... فأتتقل بأدبي من بستان لآخر و أتعرف على الوجوه والكتب منذ قرون بعيدة إلى الوسطى إلى كتب هذا الزمن ، كان ذلك أسلوبي مع معانقة مكتبتي ،
ومن التقسيم والتنقل ... قفزت بفكري إلى "كيفية قراءة الكتب" ، كأن أقرأ ربع الكتاب
وأعيش مع أبطاله فأسكن معهم وأختار منهم من أحب و ألبس شخصية من شخصيات الرواية كي أستطيع
أن أتابع وأعيش الحدث إلى النهاية ،
وفي يوم من أيام الأدب .. صُدمت بفكري ،الذي لم يستطيع أن يتابع رواية من أشهر
وأجمل الروايات ولم أعرف السبب ،لكن ما أعرفه أن عقلي توقف وتجمَّدَ فِكري، فرَفَضَت حواسي ذلك
الكتاب ،و بكيتُ بكاءا... متتابع، كنت أسأل نفسي بتعجب ،عن هذا التناقض ،كيف لا أملك القوة ..اولقدرة والسيطرة .. على متابعة رواية من أشهر
وأجمل روايات نجيب محفوظ وهي" ثرثرة من فوق النيل" !!
فخفت على أدبي بأن ينفرط مني عليه وغضبت ،حينها
فقفزت من تلك الرواية إلى كاتب رواية ثانية .. ...وذلك لأتذوق من مائدة أخرى متنوعة ، فانتقيت الكثير من الكتب
الأخرى وانطلقت منها إلى مائدة أشهى، إلى أن علمت أن الكتب كأطباق حلوة المذاق أستشعرها بحواسي
و أتذوقها بطول نفس الأدبي ، فمنها المرُّ الحارْ والذي يَكْتم أنفاسي ومنها الطيب...
هنا يا أهل الأدب كشفت عن سِرِّي مع ذلك الكتاب ، فتابعتُ بعدها طريقي الأدبي أسهل من ذي قبْل،حتى غدا
ذلك هو أسلوبي مع قلمي وكتابي ، والأجمل من ذلك أني حينما أنتهي من كلّ كتاب أقرأ صفحات
قلائل من بداية الرواية ذاتها، وذلك لتسكن في ذاكرتي وألبس" رداء جميل من النقد" بطريقة متميزة
وبشفافية كأن أتنقل من بين المعاني والصور وتتوالي أفكاري بشكل فني فأكشف عن مدى قدرة
الكاتب أو
المؤلف على السيطرة على كتابه وتوظيفه بطريقة ناجحة ممتعة هادفة وأسلوبه في الطرح ،والأجمل،الأجمل .. أن تكون منفردة
و تنطلق ويغطّي ... "الشخوص والأحداث " فيها مساحة وافية من القيم
الاجتماعية والتجارب المتمثلة في مشاكل ..من حرمان وما شابه ذلك ..ومن أحداث من خلف جدار البيئة والتاريخ والزمن ..
من ثم يا أهل الأدب أنقشها على أوراق وألصقها في الكتاب الذي انتهيت منه ، ولكن لا بد لي أن أبكي إن
توقفت الثثواني عند حرف من الحروف
إلى أن يختنق قلمي وأسرح بخيالي عن الكتاب الذي أقرأه ، ولكن كان ذلك حافزاً لي ،لأن أفجّر المزيد من
الحروف والكلمات فأكتب ..وأكتب ..



بادئ ذي بدء أستميحك عذرا أختي خولة فما كان القصد من كلمة الهروب إلا نشر روح الدعابة وأن لا نتطرق للكتابة بشكل روتيني رتيب ويبدو أنني أصبت كبد ما أصبوا إليه مع إضافة الحماس وإعطاء نكهة للكلام وأنا أتمنى أن يكون هروبنا جميعا وأتمنى على ساستنا أن يتعلموا الهروب منك فقد كان هروبك للأمام وليس للخلف هروبا أتحفنا بدرالتجربة وقد أضفت نكهة أخرى هنا وطبعت على هذه الصفحة شيئا غاب عنا وهو أيضا من الأهمية بمكان فألف شكر ألا وهو اللحظات الأولى للكتابه وهنا كنا نذكر فقط القراءة الأولى فبوركت يمينك يا أختاه ولن أقول إلا أختاه لأني افتخر أن تكوني أختا لي بكل هذا الوضوح وكل تلك الثقة والجرأة والإقدام
جميل هروبك ورائع وما أجمل وأحلى تلك القصص التي أراها هنا تنسكب لتدخل أروقة القلب من دقائق وساعات وأيام وسنين عاشها أغلبنا وكيف كنا نحتال على كل شيء لأجل الكتاب
ولكن أنتي لم ترشحي من بعدك ونحن سننتظر منك أن ترشحي إسما ليروي لنا قصته
بدوري أتمنى أن نعطي لكل كاتب هنا فتره زمنية أسبوع مثلا حتى يتسنى للآخرين المشاركة والردود وبعدها يأتي دور المرشح الآخر
بالرغم أنني لا أرى الكثير هنا لكن لا بد أن يأتوا وهكذا تكون للكتابة طعم آخر
وأريد من خلال صفحتك أن أشكر الأخ والصديق الذي يرافقنا بكل حب ويضع لمساته مع الجميع أخي الحبيب أستاذي حسن سمعون
تحيه من القلب لك ولكل من يشاركنا وكل كل الشكر لما أمتعتنا به الأخت خولة الراشد
وخاصة أخص بالشكر أخوها وأسلوبه الذي من خلاله أدركت معنى الكتاب فسلاما له

توقيع خالد مخلوف
 
هناك عند النفق الاخير
عند الغياب
في الممر المؤدي
إلى الحب إلى الحياة
ستجدني
أنتظر

· هل كنت محتاجا أن تحدث نفسك؟؟؟؟

وأتعجّب كم تعرفها لتلك النفس... نفسك!!!
كم هو جميل وأنا أتخيّلك تحيك نفسك
على مرّ السنين بخيوط من حرير الوطن والحب...

أيها المنتظر بقربي عند نفق الغياب..!!

خالد مخلوف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 21 : 03 AM   رقم المشاركة : [23]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

العزيز والأخ الغالي المثقف والمبدع بأفكار مستجدة ....
ما أجمل روحك وقلمك وما ألذ فكرك وكتابك ...فعلا أنا كذلك لاحظت أن الكثير لم يعبر من بستانك الأدبي ،إن الدهشة تشعّ من حواسي الأدبية ، فتضطرب "بحيرتي الهادئة " فأتلفت من كل صوب وإلى كل "قلم ومبدع وكاتب وعضو" يسكن في النور.. وأتساءل أين هم ، لا أعرف لما الأقلام تأبى أن تخط ترابها في مذكرات أو قصص ومواقف وحكايات وإن كاتت بسيطة ... فكرتك المبدعة أعتبرها ملف يحمله كل قلم وكتاب كل أديب وأديبة ،وإني أعتقد أن البعض ليس حاضرا.. أو أن وقت رمضان قصير! ، إن موضوعك الجميل قد شدني منذ أن طرحته ...غير أن المنتدى أصيب بوعكة صحية أقعدته لمدة طويلة، وعندما انطلقت إليك وشمرت عن ذراعي وعصرت ذاكرتي لأقدم لك وأرسم في مخيلتك مشاعري وحبي لكتابي الصديق وتاريخي الأبدي وقلمي ودفاتري وقصصي الخالدة ...مع السنين
وإني الآن يا- أخي العزيز الخالد- أصابتني نوبة فرح لكلامك الجميل ..خاصة وأني كنت كتاب مفتوح ..إن الحلم - يا أخي الخالد - يتصدر إلى الخيال و من ثم إلى حقيقة واقعية .. وإني لأشعر الآن أني كأرجوحة طفل ملونة بألوان الفرح .. يا أ خي الحبيب ..إن حبي لقلمي قد تعثر كثير في اللغة والنحو.. مما جعلني أن أضع في حسباني بأن إجابتي لن تنال رضاءك وذلك لغيرتك الأدبية واللغوية ،و لكن فرحتي الملونة بألوانها القزحية بدأت تشعّ إليك بالمزيد من ألوان العشق الأدبي ... و لكتابي ..وقلمي
وقد نسيت أن أذكر لك عن آخر رواية قرأتها وانتهيت منها ، كانت منذ عشرة أيام فقط ، وهي للكاتب محمد المنسي قنديل" يوم غائم في البر الغربي" وقد اتبعت أسلوبي في النقد ، الذي سبق لي في الأعلى وأن أطلعتك عليه ، أما الأن أقرأ معجزة رمضان وهو ...كتاب "القرآن الكريم" ...
أما عن ترشيحي لمن بعدي:
يبدو أنك لم تقرأ المكتوب باللون الأحمر وتوقفت عند ..أكتب وأكتب..لكن هنالك المزيد
[gdwl]
أرشــــــح ..من بعدي ... .. القاص والناقد المبدع "نبيــــل عـــودة "

أو ..الأديب الرائع والمبدع ..رأفـــــت عـــــــــزي...[/gdwl]


ف رمضـــان كما تعلم وقته قصير و
الكثير غائب لذا ذكرت لك أكثر من أديب

تقديري واحترامــي لأدبك وموضوعك الراقـــــــــي .......يا أخي العزيز" خالـــــــــــــد مخلوف"...

أختك... خولـــــــــــــــــــــــة الراشـــــــــــــــــد[/size][/b]
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 07 : 11 AM   رقم المشاركة : [24]
شيماء البلوشي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية شيماء البلوشي
 





شيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: Bahrain

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

احبتي في الله ..
الاستاذ خالد مخلوف .. والاستاذة خولة الراشد ..
اتفق معكما ان نسبة المشاركة هنا قليل .. ربما لان الموضوع محشور في ركن بعيد عن الحركة ..
لذا اتمنى من الاشراف والادارة ان تنقل هذا الموضوع الجميل الى ركن آخر ومحور نشط ..

ودمتم جميعا بخير :)
توقيع شيماء البلوشي
 

شيماء البلوشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 27 : 12 PM   رقم المشاركة : [25]
خالد مخلوف
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية خالد مخلوف
 





خالد مخلوف is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: دلاته (صفد) فلسطين

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء البلوشي
احبتي في الله ..
الاستاذ خالد مخلوف .. والاستاذة خولة الراشد ..
اتفق معكما ان نسبة المشاركة هنا قليل .. ربما لان الموضوع محشور في ركن بعيد عن الحركة ..
لذا اتمنى من الاشراف والادارة ان تنقل هذا الموضوع الجميل الى ركن آخر ومحور نشط ..

ودمتم جميعا بخير :)

الأستاذه الفاضلة شيماء البلوشي
وانا أتفق معك تماما وربما أثرت لدي
بعض الشجن من بعد الإدارة عن مواضيعنا
وهذا للعلم فقط وأتفق معك واضم صوتي لصوتك
راجيا من الإدارة الكريمة نقل الموضوع لو أمكن
شاكرا مرورك أختي الكريمة شيماء ودمتي
توقيع خالد مخلوف
 
هناك عند النفق الاخير
عند الغياب
في الممر المؤدي
إلى الحب إلى الحياة
ستجدني
أنتظر

· هل كنت محتاجا أن تحدث نفسك؟؟؟؟

وأتعجّب كم تعرفها لتلك النفس... نفسك!!!
كم هو جميل وأنا أتخيّلك تحيك نفسك
على مرّ السنين بخيوط من حرير الوطن والحب...

أيها المنتظر بقربي عند نفق الغياب..!!

خالد مخلوف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 45 : 04 PM   رقم المشاركة : [26]
حسن الحاجبي
حسن الحاجبي


 الصورة الرمزية حسن الحاجبي
 




حسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond repute

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

الاديبة الراقية : خولة الراشد
معاذ الله أن يكون الهروب المقصود سوى كما تهرب أعز الأشياء من يد طفل يحث الخطو علها تعود إليه , وأنت سيدتي نجمة في سماء الأدب , جعلت منا أطفالا صغارا ونحن نشرئب إلى سموقك وعليائك في سماء ذكرياتك الجميلة , فطرنا معك نستعرض شريط السنين , وتلمظنا حلاوة حكيك الرائع , فكنت بحق نعم الأديبة وما تزالين .
نعم الورطة هي إذن ياسيدتي , وكم أتمنى أن يتورط من بعدك كل عزيزوعزيزة علينا .
توقيع حسن الحاجبي
 قالت: أرفع رأسك عاليا فأنت عربي , قلت علميني يا سيدتي , علميني كيف يكون الرفع بعد الخضوع , علميني كيف يكون النهوض بعد الخنوع , علميني أن أستقيم واقفا , فقد أطلت الركوع .
نعم يا سيدتي ...أنا عربي لكنني موجوع .
حسن الحاجبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 08 / 2011, 55 : 04 PM   رقم المشاركة : [27]
حسن الحاجبي
حسن الحاجبي


 الصورة الرمزية حسن الحاجبي
 




حسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond repute

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

العزيز الغالي " خالد مخلوف
الكريمة الفاضلة " شيماء البلوشي
أنا معكما في أن المنتدى مازال لم يتخط بعد مرحلة استعادة التوازن بعد التوقف الإضطراري .
تصوروا أنني بدأت بكتابة سمر رمضاني كنت أطمح من ورائه أن يجتمع حوله أهل نور الأدب فترتفع بذلك حرارة النقاش ودرجات الحب والمودة , لكن المفاجأة هي أن الموضوع قرأه شخص واحد لا أكثر , وهي بداية غير مشجعة إن لم أقل أنها بداية محبطة , لذلك أرجو أن نستمر في متابعة موضوعنا الجميل في نفس المكان مع الدعوة إلى زيارة هاته الصفحة , وسأقوم بداية من اليوم بنقل السمر الرمضاني أيضا إلى هاته الصفحة عسى أن ننجح في إثارة الإنتباه أكثر , ولكما جزيل الشكر وخالص الإمتنان على حسن المتابعة .
توقيع حسن الحاجبي
 قالت: أرفع رأسك عاليا فأنت عربي , قلت علميني يا سيدتي , علميني كيف يكون الرفع بعد الخضوع , علميني كيف يكون النهوض بعد الخنوع , علميني أن أستقيم واقفا , فقد أطلت الركوع .
نعم يا سيدتي ...أنا عربي لكنني موجوع .
حسن الحاجبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 08 / 2011, 07 : 12 AM   رقم المشاركة : [28]
خالد مخلوف
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية خالد مخلوف
 





خالد مخلوف is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: دلاته (صفد) فلسطين

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الحاجبي
العزيز الغالي " خالد مخلوف
الكريمة الفاضلة " شيماء البلوشي
أنا معكما في أن المنتدى مازال لم يتخط بعد مرحلة استعادة التوازن بعد التوقف الإضطراري .
تصوروا أنني بدأت بكتابة سمر رمضاني كنت أطمح من ورائه أن يجتمع حوله أهل نور الأدب فترتفع بذلك حرارة النقاش ودرجات الحب والمودة , لكن المفاجأة هي أن الموضوع قرأه شخص واحد لا أكثر , وهي بداية غير مشجعة إن لم أقل أنها بداية محبطة , لذلك أرجو أن نستمر في متابعة موضوعنا الجميل في نفس المكان مع الدعوة إلى زيارة هاته الصفحة , وسأقوم بداية من اليوم بنقل السمر الرمضاني أيضا إلى هاته الصفحة عسى أن ننجح في إثارة الإنتباه أكثر , ولكما جزيل الشكر وخالص الإمتنان على حسن المتابعة .

الأخ الغالي حسن الحاجبي
أتمنى أن تكون سحابة صيف
ويعود الجميع بعد تلك اللخبطة
وقد صدقت ليس مهما مكان الموضوع
لأن الجميع عندما سيدركون أهميته
فسيأتون للقراءة
دمت لتا أخي الكريم
توقيع خالد مخلوف
 
هناك عند النفق الاخير
عند الغياب
في الممر المؤدي
إلى الحب إلى الحياة
ستجدني
أنتظر

· هل كنت محتاجا أن تحدث نفسك؟؟؟؟

وأتعجّب كم تعرفها لتلك النفس... نفسك!!!
كم هو جميل وأنا أتخيّلك تحيك نفسك
على مرّ السنين بخيوط من حرير الوطن والحب...

أيها المنتظر بقربي عند نفق الغياب..!!

خالد مخلوف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 08 / 2011, 55 : 12 AM   رقم المشاركة : [29]
شيماء البلوشي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية شيماء البلوشي
 





شيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: Bahrain

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

كنت على وشك ارسال رسالة خاصة للادارة ارجو منهم ان ينقلوا هذا الموضوع الرائع لمكان آخر ..
ولكن إن كان رأيكما ان يبقى في محله .. فلا بأس ..
سحاول ان ألفت نظر باقي الاعضاء :)
دمتم بخير وبصحة وعافية :)
توقيع شيماء البلوشي
 

شيماء البلوشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 08 / 2011, 46 : 11 PM   رقم المشاركة : [30]
خالد مخلوف
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية خالد مخلوف
 





خالد مخلوف is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: دلاته (صفد) فلسطين

رد: إنشاء زاوية سيرتي مع كتاب

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء البلوشي
كنت على وشك ارسال رسالة خاصة للادارة ارجو منهم ان ينقلوا هذا الموضوع الرائع لمكان آخر ..
ولكن إن كان رأيكما ان يبقى في محله .. فلا بأس ..
سحاول ان ألفت نظر باقي الاعضاء :)
دمتم بخير وبصحة وعافية :)

الأخت الفاضلة شيماء البلوشي
مشكورة على مجهودك الرائع
لك من أخوك خالد مخلوف
أطواق من الياسمين
ومن زهر النرجس
توقيع خالد مخلوف
 
هناك عند النفق الاخير
عند الغياب
في الممر المؤدي
إلى الحب إلى الحياة
ستجدني
أنتظر

· هل كنت محتاجا أن تحدث نفسك؟؟؟؟

وأتعجّب كم تعرفها لتلك النفس... نفسك!!!
كم هو جميل وأنا أتخيّلك تحيك نفسك
على مرّ السنين بخيوط من حرير الوطن والحب...

أيها المنتظر بقربي عند نفق الغياب..!!

خالد مخلوف غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
إنسان, زاوية, سيرتي, كتاب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سائحة Arouba Shankan الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 3 21 / 01 / 2018 06 : 04 AM
عبد المنعم محمد خير إسبير ** سيرتي الذاتية عبد المنعم محمد خير إسبير السيرة الذاتية و التعريف بالأعضاء 9 23 / 09 / 2010 08 : 06 AM
سيرتي المتواضعة محمد السنوسي الغزالي مجلس التعارف 14 26 / 06 / 2010 53 : 10 PM
زاوية الحماصنة شـــــ ســـوريــة ـــــام أمثال - دبابيس- طرائف 4 25 / 06 / 2010 41 : 09 PM
في زاوية المقهى محمد بوحوش قصيدة النثر 1 30 / 04 / 2010 05 : 03 AM


الساعة الآن 36 : 03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|