رد الأستاذ رأفت العزي على خاطرتي رواية
شيء محيّر بالفعل !
قلت لنفسي قد " أعود " ويكون البعض قد استُنزف
أو بالعربي الدارج " خلصو كزاتو "
أو بالعربي الأفصح نفُذ زيت قنديله ولكن !
قلت
ولم تذهبي من فكري
( لأنك مثل الوشم ) قد رسخ فيه ناتج فكرك .. قلت ..
ولكني / شيء محيربالفعل / وجدتك أغزر ، المع ، نورا يسطع
أكثر عمقا ، أجمل ما في حرفك أناقته انسانيته وبعض دموع
لا يتسخ منها الخد ، عالقة كحبة لؤلؤ في معرض فنان .
سيدتي الفاضلة الأستاذة الأديبة ميساء لك الشكر كل الشكر
رغم انني خائف من لون حبري تتسخ منه صفحتك البيضاء في حكاية الرواية
التي لا تشبه كل الروايات
احترامي محبتي وتقديري
وردي على الأستاذ رأفت العزي
مساء النور
العزيز الجميل أخي رأفت العزي
رد جميل من حضورأجمل
كيف تغيب وتحرمنا من هذا الحضور الجميل والكلام الحلو
تغيب ويبقى مكانك فارغاً إلى أن تعود
فتزهر حدائق الكلام بورد وفل وياسمين
لا تغب مرة أخرى .. نشتاق هذا الحضور المميز
تنقل إلى أجمل تعليقات الخاطرة
ودمت يا رب
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]