[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذة خولة أشكر طيبتك وأهنئك على صداقتك للقلم ويشرفني طبعا أن تريني وكتاباتي بالصورة التي وصفتها.
أما بالنسبة لهذا المقطع :''أنا متأكدة بأن قلبك يريد أن يلبس تاجا من الكلمات ..وقلمك يريد أن يرتدي ثوب العُرس .... ليزف بين الأدباء والأديبات ''
صدقيني أنا لست منشغلة بهذا كثيرا وبأحلام فيها تيجان أو ألقاب أدبية لكن تاج طيب كلامك يسرني ويشرفني.
أسعدك الله ووفقك وكل الخير أتمناه لك.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]مسحنا لأنانا سيحبط الآخرين ويثبط عزيمتهم ..
لأن أنانا هي من تدفع بهم للإرتقاء والمنافسة وحب العلو والسمو ..
***********
لاأعرف أستاذ عبد الكريم إن كان كلامك صحيحا فنحن نصادف كل يوم أناسا ممتلئين بأناهم حد الإشباع، يجعلوننا نراجع أنفسنا أوننكمش رفقا بنا.
لك التحية والتقدير وشكرا لتشجيعك.[/align][/cell][/table1][/align]

[د. منذر أبوشعر]

الآنسة الودودة نصيرة تختوخ :
لست أديبة .. ( الأدب ) بالنسبة لي كبساط الرمل الدافئ ، على شاطئ متوسطي ، أمشي عليه بقدمين
حافيتين .. وفي ذروة غروري أحب أن أبتسم وأنا أقرأ خاطرة أو قصة قديمة لي ، فألامس انسانيتي في
لحظة مضت ، وأداعب خيالي بالدخول اليه .. أباغته كما باغتني .
قولي لي آنستي : ما هي حدود عوالم الأدب ؟
أليست هي فضاءات نفس لاحدود لها ، لاتعترف بأنماط أساليب أو صيغ أشكال ؟
ثم لمن نكتب !؟
في البدء ،كنا نكتب بالطبع لأنفسنا ، فندفن أحاسيسنا وأشواقنا وهمومنا على الورق ، ونحرج كثيرا ،بل نستاء ،أن يطلع عليها الآخرون بعيون فضول تقتنص الأخطاء ، وتتبع العثرة ! فنصنع ،وقتها ،تمثالا رائعا، ونلتذ ونحن نتفرج عليه !
لكننا لما نكبر، وتكبر التجربة ، تصير الكتابة بوح مسؤولية ومشاركة وتواصلا حميما مع الآخر، فنرى أن محاولاتنا الأولى، ما هي الا لحظات براءة جميلة نفخر بصدقها وفيض عاطفتها ، ونتمنى استمرار عزم وهج تألقها الأول .
وكل هذا ، لاشك تعرفينه ، لأنك مبدعة ودودة ، ورغم سطوع قوة شخصيتك وعزم ارادتك ،الا ان في أعماقك لا تزال ( نصيرة ) الطفلة التي تخاف أن يسئ الأخرون فهم نبل أحاسيسها .
أنا معك ، بل كلنا معك ، وتعالي نصرخ في فسيح الأجواء .
وكل الشكر لك ، ويستمر طيب اللقاء .

[فاطمة البشر]

سيدتي ؛
لستِ أديبة لتكتبي ، ولستُ كذلك لأرد ،
لكنكِ تحملين قلبا صغيرا أبيض نقيا لا نستطيع إلا أن نشعر به ..
كلماتكِ بسيطة رقيقة دخلت عميقا إلى الروح .
دمت متألقة عزيزتي
ودي ووردي

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]لقد اجتازت روحك وإنسانيتك مراحل وأشواطا كثيرة لتصل إلى هذا الحد من الاتساع والرحابة د.منذر.
هناك تناغم لايكسبه إلا اتساع الروح وسمو الإنسانية.
يسعدني أنك انتميت لنور الأدب وأنك تترك لمساتك في أركـانه.
شـكرا وتقديري العميق لك.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أشكر تقديرك أستاذة فاطمة ، أناعمليا مدرسة رياضيات ومكلفة ببعض الأمور عدا التدريس من تأطير للتلاميذ ومساعدتهم وماشابه.
لي اطلاعات ثقافية وأدبية وفنية لابأس بها والأهم أن إنسانيتي هي التي تشعرك بذلك القلب الذي تحدثت عنه وأتمناها أن تظل محسوسة ومريحة لغيري.
دمت بكل الخير ووفقك الله.[/align][/cell][/table1][/align]

[نصيرة تختوخ]

أنا لست أديبة فلماذا أكتب؟ هكذا أسأل نفسي وأجد الكلمات تنسكب على الورق كثيرة.
تبكي لي صديقتي جرحها فأضمده بحرفي و يغيب دفء أخرى وأدور لها شمسا من كلام.
أنا لست أديبة، أنا الكلمات فراشاتي وفي رحابتي تتحرك.
تطير وتغادر جدار القلب إلى بساتين أو صحاري الحياة.
كم من الفضول حاول اجتياح عالمي ومناعتي ترفض غير اقتراب فراشاتي ورحلاتها مني إلى غيري ومني إلي وإلي مني وإلى عوالم لا تحد.
أنا سكوني الذي يواتيني الآن ودمعي وغيوم عينيَّ الحزينة وغدا أكون التي أكون.
Nassira

[فهيم رياض]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ أنا لست أديبة فلماذا أكتب؟ هكذا أسأل نفسي وأجد الكلمات تنسكب على الورق كثيرة. تبكي لي صديقتي جرحها فأضمده بحرفي و يغيب دفء أخرى وأدور لها شمسا من كلام. أنا لست أديبة، أنا الكلمات فراشاتي وفي رحابتي تتحرك. تطير وتغادر جدار القلب إلى بساتين أو صحاري الحياة. كم من الفضول حاول اجتياح عالمي ومناعتي ترفض غير اقتراب فراشاتي ورحلاتها مني إلى غيري ومني إلي وإلي مني وإلى عوالم لا تحد. أنا سكوني الذي يواتيني الآن ودمعي وغيوم عينيَّ الحزينة وغدا أكون التي أكون. Nassira

تجتاحني رغبة جامحة لسبر أغوار عقللك
والتزحلق على ثناياه وتجاعيده والغوص إلى
غرف قلبك مع دفق دمك الحار والصعود إلى
كل قممك وتلالك على ظهر إحدى فراشاتك
والنزول إلى سفوحك العميقة حيث أنهارك،
لكني أخشى ، كما دأبي دائما ، أن تخونني
الكلمات وتعوزني الحركات فتكون العبارات
خديجة وضعيفة يذروها أقل نفس من
أنفاسك الدافئة أو آهة من آهات أوجاعك .
وبرغم خذلان الكلمات وبرغم الأنفاس و
الآهات ، وبرغم أوجاع الضلوع والكدمات
وبرغم الثنايا وحظوة الفراشات وبرغم
التواضع ونكران الذات ، فأنت أديبة قولا
بكل اللغات ( أقولها لك بكل اللغات ) .
معذرة أستاذة نصيرة .....

[نصيرة تختوخ]

أستاذ فهيم شكرا لك ومساء هانئ أتمناه لك.
هناك حالات تداهمنا من حقها علينا أن نبوح بما ترميه في صدورنا وفكرنا.
تحياتي لك ودمت بكل خير.

[فتيحة عبد الرحمن]

أما أنا فيكفيني من حرفك الرشيق الرقيق أنه يرسمنى طيرا يعانق السحاب ...

محبتي وتقديري