رد: حرقة الفقد !(م.ص.الجزائري)
من شرايين الجرح المفتوح؛ يصمد دوي الحنين المدثر بأردية الأشجان؛
في شغاف قلب الشاعر الكبير محمد الصالح؛ الإبن البار الضامئ لسقيا الدعاء المغروف من سلسبيل الرضا،
فيعيدنا إلى حرف صاغه من اللؤلؤ والمرجان، وأودع سحره في خمائل الجمال؛
لنرفع أكف الدراعة، ونبتهل إلى الله بعد قراءة الفاتحة على الروح الطيبة،
ونسأله أن يحيطها بسر سنائه مدى عمر الأزل.
|