[خالد مخلوف]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]من العمل صباح النور. الحمد لله على إطلالة أهل دمشق، نتمنى أن تطل الأخت بوران أيضا.[/align][/cell][/table1][/align]

وصباحك نصيرة شو الأخبار

[ميساء البشيتي]

صباح الخير

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]يعني ماذا سيكون أستاذ خالد اجتماعات هذا المساء ووجع قلب كالعادة.
أسعد الله أوقاتكم جميعا.[/align][/cell][/table1][/align]

[Arouba Shankan]

أربعاء هادئ يارب أتمناه لكم
اليوم اربعاءعلى مااعتقد

[خالد مخلوف]

يسعد صباحك ميساء
بيعين الله نصيرة
يسعدك عروبة
وأيام كلها هدوء لسوريا
اليوم الإثنين

[خالد مخلوف]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى نورالدين الخطيب [align=justify] تحياتي لكم جميعاً مشتاقة لك أم الميس مشتاقة للجميع حقيقة كلنا أينما كنا لا نستطيع الانفصال عن جراح أوطاننا والأهوال التي يعيشها أهلنا خصوصاً وأن معظمنا سبق له وعاش تحت هول الانفجارات والسيارات المفخخة وما يحصل في سورية أدمانا جميعاً ويخنقنا ويحرمنا النوم أشعر بأني لست أنا هذه الأيام من هول ما يحدث ومن كمّ الألم والجراح هل نحن أحياء؟! أشك نحن نموت في اليوم ألف مرة وجراحنا أصبحت أثقل بكثير من قدرتنا على التحمل أستغرب أحياناً من حجم هذا الشلل المسيطر عليّ وحتى نغير قليلا من سواد الصفحة كله منكم يا برج الجوزاء برج التغيرات والانقلابات برج الجوزاء يا أستاذ خالد لا يستقر أبدا ويمل بسرعة مما كان يريده قبل قليل باهتمام على فكرة عيد ميلادك كان في 31 أيار وابني في 30 منه أي بينكما يوم واحد والأستاذ الصالح في الأول من حزيران ثلاثة أيام يعني 30 - شادي 31 - خالد 1 - محمد برج الجوزاء قصة وحكاية حين كان شادي طفلا صغيراً ولكونه وحيدا لا اخوة وأخوات يلعب معهم ولأنه برج الجوزاء كان يلعب مع نفسه متخيلا مجموعة معه يقف ويتحدث مع أحد كأنه أمامه ثم فجأة يقفز إلى الاتجاه الذي كان يوجه له الحديث أثناء اللعب ويجيب الأول ثم يقفز مجدداً ليكون الثالث... وأقول له: دوختني يا ابني اثبت فيجيب بدي العب وبدي رفاق إلعب معهم وما في شو اعمل ليتك أستاذ خالد تحكي لنا شيئاً عن تأير برج الجوزاء عليك أتمنى لكم أطيب الأوقات ولن أغيب عنكم هذه المرة ولي عودة [/align]

الأستاذه الغالية هدى نور الخطيب
أنا سأتمسك بآخر كلامك أي بوعدك
أنك لن تتغيبي هذه المرة
يا شباب يا صبايا
أنا حكيت شي
ههههههههههههههههههه
تحياتي لروحك الطيبة أستاذتي
نريدك دوما معنا بيننا منك نستمد الأمل
الله يخليلك شادي يا رب يعني بقدر أناديلك
أستاذتي أم شادي
يعني صراحة هو أحنا أصحاب برج الجوزاء
ألنا حركات غريبة لكن هذا نابع من أنه
مندرك أنه أحنا مميزين
ههههههههههههههههههههههه
أنه في أشياء بس بخجل أحكيها
حتى ما تتندروا علينا أكتر من هيك
والله أيتها الغالية هدى ممكن أناديلك
بهي المساحة وأحنا عم نشرب القهوة
أم شادي
المهم ما يحدث في سوريا
بل وفي معظم الوطن العربي
يدمي القلب ويعمق الجرح
ولكن لا نملك إلا أن نبتهل
لله رب العالمين أن يرفع
الغمة عن الجميع
نورتينا أيتها الرائعة
الأستاذه الفاضلة هدى
في إنتظار قبولك طلبنا
هههههههههههه
مع فائق إحترامي
وودي

[نصيرة تختوخ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
لاأعرف الجزء الذي كتبته اليوم يعصبني. عدلت فيه أكثر من مرة.
لاأعرف لم يعجبني بعد تماما :(
من معه وقت يطل يبدي رأيه.

[ميساء البشيتي]

الآن في المنفى

الآن، في المنفى ... نعم في البيتِ،

في الستّينَ من عُمْرٍ سريعٍ

يُوقدون الشَّمعَ لك

فافرح، بأقصى ما استطعتَ من الهدوء،

لأنَّ موتاً طائشاً ضلَّ الطريق إليك

من فرط الزحام.... وأجّلك

قمرٌ فضوليٌّ على الأطلال,

يضحك كالغبي

فلا تصدِّق أنه يدنو لكي يستقبلك

هُوَ في وظيفته القديمة، مثل آذارَ

الجديدِ ... أعادَ للأشجار أسماءَ الحنينِ

وأهمَلكْ

فلتحتفلْ مع أصدقائكَ بانكسار الكأس.

في الستين لن تجِدَ الغَدَ الباقي

لتحملَهُ على كتِفِ النشيد ... ويحملكْ

قُلْ للحياةِ، كما يليقُ بشاعرٍ متمرِّس:

سيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهنَّ

وكيدهنَّ. لكلِّ واحدةْ نداءُ ما خفيٌّ:

هَيْتَ لَكْ / ما أجملَكْ!

سيري ببطءٍ، يا حياةُ ، لكي أراك

بِكامل النُقصان حولي. كم نسيتُكِ في

خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ. وكُلَّما أدركتُ

سرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أّجهلَكْ!

قُلْ للغياب: نَقَصتني

وأنا حضرتُ ... لأُكملَكْ!

محمود درويش

[فاتن عزالدين]

مساء الخير

في الستين أو في العشرين ما أشد بؤسنا في هذا العالم العربي المحكوم عليه بالحرمان والنزف والخسائر
سيل الدماء
أرخص دماء على وجه الأرض دماء العربي
ماذا نفعل؟
ولدنا عربا لنتألم ونخسر وتسيل دمانا

[Arouba Shankan]

ليلة سعيدةهادئة