وأنا رمت بيّ الاقدار هنا...
بعد رحلة عمل طويلة مرهقه...
وفي محطة الانتظار هذه أستوقفني العنوان...
...لن أغادر...
قلت ولماذا أغادر وأنا وسط حديقة جميلة من الحروف...
يؤطرها الكاردينيا والبنفسج من عبق أروع أديبين...
...نصيره تختوخ وخيري حمدان...
سنغادر بأجسامنا وتبقى أرواحنا بإنتظار كلّ جديد...
تحياتي وتقديري ومودتي...
سلمان الراجحي