الحمد لله أستاذتي اليوم ذكرتك
وكان ينتابني شوق كبير للإطمئنان عنك
الحمد لله أنك ِ بخير والشيخ محي الدين
كما عهدته ولكن يقلقه الكثير من تلك
القذائف التي تطلق من أعلى سفوحه
من قاسيون ورائحة الموت الكثيرة
أعتذر لخطابي الذي يكلله بعض السواد
ولكن هذا واقع الحال أستاذتي
أعود لأقول الحمد لله أني رأيتك بخير
دمت ِ لنا سيدة الصفحات ونوارة الأدب