رد: إفتح معى الخزينة الرقمية ...(أرجو التفاعل من الجميع )
هو لم يكذب في الحقيقة , وإنما كذب لينجو من الكفار .
الأولى : قول الله عز وجل في سورة الأنبياء :" قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون"
وقتها حطم الأصنام وأبقى على كبيرهعم ليقيم عليهم الحجة
الثانية : عندما قال للنمرود عن سارة : كان النمرود يأخذ كل فتاة جميلة متزوجة بأرضه ليزني بها ,
قال له إنها أختي , وذلك كتورية لأنه يقصد أختي ف] الإسلام .
الثالثة : قول الله عز وجل " فقال إني سقيم " سورة الصافات
سقيم أي طعين . حتر يهربوا منه إذا سمعوا به طعين , وإنما يريد ابراهيم بذلك أن يخرجوا عنه
ليبلغ من أصنامهم .
أرجو أن تكون الإجابة صحيحة .
|