رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:4px inset yellow;"][cell="filter:;"][align=center]صباح النور لكل المتواجدين والمتابعين للحوار. أعود ومعي أسئلـة جديدة:
1.''ربّما لأنّي أقرأ التاريخ معكوسًا، وربّما لأن التاريخ هو من يقرأني دون أن يترك نقاطًا أو علامات تعجّب، لكنّه دائمًا يترك العديد من الأسئلة وأنا ماضٍ للإجابة على أكبر عددٍ ممكن منها.''من قصة ليموناتي الثلاث
هل يرى الأديب خيري حمدان أن قراءة التاريخ تثري التجربة الأدبية وأن الأمم التي تملك تاريخا غنيا يستطيع كتابها أن يكتبوا بعمق وأبعاد أكثر؟
2.''عندما يعيش كاتب فترة طويلة في أجواء عمله المحبب، بعمق وكثافة، ينجح في نهاية المطاف من قلب الفكرة الأساسية للعمل الأدبي إلى حقيقة وواقع.''
من ترجمتك 'غابرييل غارسيا ماركيس يتحدث عن ارنست همنغواي'
الدخول في العمل الإبداعي والخروج منه هل يتم بيسر بالنسبة للروائي والكاتب المسرحي خيري حمدان بحكم أن الرواية والكتابة المسرحية تأخذ وقت أكبر و قد تتحمل كاراكتيرات/ Charactersوشخصيات أكثر؟
3.ليس من عادتي البكاء/فأنا أعاني من احتباس الدمع /منذ أن كان الشرق وجهتي/ منذ أن أصبح الشرق مكّتي .
من قصيدتك ليس من عادتي البكاء.
لن أسألك إلى أي حد كنت صادقا في هذه القصيدة لكني سأسألك عن العبء الفلسطيني ودوره في جعل الفلسطيني أكثر قدرة على تحمل خيبات الأمل أوحالات الحزن.سقف الصبر وسقف التوقعات هل هما متوازيان، على نفس العلو عند الأديب الفلسطيني خيري حمدان ؟
أكاد أكتفي بهذا الحد لولا:
4. ''أريد الوقوف أنا أيضًا أمام حائط المبكى لأضع ورقة أحمّلها كلّ ما أشتهي حتى الأصيل، ولا أريد أن يكشف أحد عن أمنياتي حتى لا أشنق وأحرق مرتين.''
من خاطرتك سأقف أمام حائط المبكى حتى الأصيل .
يحرر الأدباء والفنانون بشكل عام أمنياتهم وخيالاتهم في ممارساتهم الفنية، إلى أي حد تجد أن الكتابة نعمة تريحك في هذا؟
حظا سعيداً وشكر متجدد للأديبة هدى الخطيب التي أتاحت هذا الاجتماع الجميل لأعضاء نور الأدب على صفحات الحوار.[/align][/cell][/table1][/align]
|