مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر
غدا عندما أعود من سفري ، سأقص عليك شغبي مع المدير الذي أرعب أركان المدرسة ، وكان بداخلي شيء يقول لي إنه إنسان مثلنا لماذا أخاف , وبالحقيقة خوفي الشديد منه هو من دفعني لأجرب الشغب .. غدا أحكي لك .
الله يوصلك على خير لنغني لك إن شاء الله: حمد الله عاسلامة يا جاي من السفر.. وحشاني الابتسامة .. وشاك ولا القمر.. هيهيهيهيه
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
أيوا يا عيون عيوني
هههههه طيب يا عيوني ، سأقص عليك موقف لا ينسى ، كان فيما مضى لمدرستي مديرا مخيفا مرعبا سمين الجثة ثقيل الدم .. لكن فيما بعد قلت عنه طيب القلب .. في ذلك اليوم الغائم الممطر كنا ندرس بالفترة الثانية أي من الساعة الثانية عشر والنصف إلى الخامسة والنصف مساءا .. كان يوما غائما مطرا ولم يكن هناك معلمون وقضينا حصص ذلك اليوم في فوضى عارمة فلم يحضر الكثير من المعلمين إلى المدرسة في ذلك اليوم ، كان صفي في الطابق الثالث وكنت وزميلاتي من فريق الجمباز في المدرسة نعشق القفز والحركات البهلوانية كالعجلة والقفز من الحواجز و وو المهم أننا انتهزنا فرصة عدم وجود المعلمون وخرجنا من الصف فيما يقال له الكريدون وبدأنا نتشقلب ونقفز ونصرخ فرحة بالمطر ، ولم نبالي ولم يخطر ببالنا أن مديرنا السمين ذات البضع وخمسون عام يمكن أن يخطر بباله أن يتحرك من غرفته الدافئة ويصعد السلم الشاق الذي يؤدي إلى صفنا وقد حدث ما لم يكن في الحسبان ، ونظرنا أثناء شقلباظاتنا فإذا به واقف أمامنا يصرخ ويلملم فينا بعصاته العشرة سنتيمتر ويسوقنا إلى غرفته بالأسفل حيث الدور الارضي ويحلف ويتحالف ويتوعد بالويل والثبور ، وجوابات الفصل ، وأولياء الأمور حضور ، ونزلنا أنا وثلاث بنات ، في غرفته وهو لا يكف عن الصراخ على المهزلة التي رأها والبلياتشوهات التي قفشها في كريدون الصفوف متلبسة بفعل رياضي فاضح في الكريدون العام على مرئى ومسمع مع طالبات الصفوف الأخرى والتي كانت تشاهدنا وتشجع وتصرخ هتافا لنا ، بدأت الطالبات الثلاث في تقديم الإعتذارات والتحايلات والتوسلات بألا يقوم بفصلنا من المدرسة والذي جاءني فقط الصمت والمشاهدة دون أي رد فعل لا أعرف ما الذي تلبس بي من عند ألا أتوسل ولا أبدي أي ندم أو خوف من الموقف ، والمدير يزداد صراخا كلما رآني أنا الوحيدة التي تلتزم الصمت ! شعرت أنه كاد أن ينطق ويقول لي توسلي مثلهن حتى أعفو عنكن رأيتها في عينيه وصراخه حتى أنه أخذ وكيل المدرسة خارج الغرفة لثوان معدودة ، ثم جاءني يقول موشوشا أعتذري واتحايلي عليه من أجل أن يسامحكن كأنني لم أفهم أنه هو من قال له يخبرني ، مت ضحكا في نفسي على تفاهته وكيف يعمل عقله بعقلي ففرحت ورفضت التوسل والإعتذار ومر الوقت وبقي على انتهاء الدوام دقائق وفي رأسة حذاء قديم جدا أن أتوسل ، وفي رأسي قبقابا أقدم من حذاؤه لن أتوسل .. حتى وصلنا إلى النهاية ولما وجد مني أن لا فائدة ، قال لي سأسامحك لكن أوعديني أن تكون المرة الأخيرة ،، وعدته وصارنا أصدقاء فيما بعد ...ï؟½ï؟½
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»