غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
مجرد فاصل وضعته ريثما نستقبل مزيدا من ذكرياتك
فاصل ونواصل ؟
ألم تكتفي خولة من تلك الذكريات التي يملؤها الشغب والمراوغة ، وكلما تذكرتها لم أصدق أنها أنا ، لكني كنت مدعومة سامحني الله ، فقد كنت في قمة سعادتي بعد كل إنجاز لإثارة الشغب .. هل تعتقدين أن الله سيسامحني ؟؟
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟
إن الله غفور رحيم لطيف حليم..
نعم أشعر بذلك الحمد لله ، ليتني قمت بكوارث أكبر وأكثر وخلصت ، مادام الله سوف يغفرها لي ...كم ألوم نفسي الآن لماذا لم أخرج كل مواهبي المدفونة ، يالله تتعوض إن شاء الله ربنا يغفرلي ما تأخر من ذنبي وما تقدم ..
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
خرج أحدهم من العمل وذهب توا عند بعض الأصدقاء ليقضي جزءا من السهرة معهم ، واثناء ذلك اتصلت به زوجته قائلة :
- أين أنت ولم تأخرت ؟
- أنا مع والدتي اطمئن عليها
- إذن لا تتأخر كثيرا فوالدتك معنا تنتظرك
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!