رد: رشفات ساخنة
حكم القوي ! لاحول ولا قوة إلا بالله !
لكن رائحة العنزة وين بدنا نروح فيها ؟!
جيبوها أمري لله، وحجيب كمامات مشان الرائحة، أم إن طيب حضوركم وأنسكم ينسيني رائحة العنزة فأعتاد عليها ؟!
لكن لاحظوا معي إن الخيال غير الواقع تماماً، وأغنية محلاها عيشة الفلاح، تظل أغنية حلوة نرددها ،ومن جهتي لا أحسن أن أعيش عيشته ! والله ليست كبرة، ولكنه اعتياد نمط المدينة وأسلوب معيشتها ! فلا أتخيل نفسي أنني سأستطيع العيش بأسلوب مغاير للنظافة والترتيب.
|