كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: (( لا تحيا إلا بالعناق ! ))
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية عبد الرحمن
كلنا أدمنا دفء المكان ذات صدفة
نسأل الله أن يكون صاحبه بألف خير/ تحياتي
سيدتي الغالية الأستاذة فتحية عبدالرحمن عليك بركة من السماء ولك مني التحية والسلام
كانت بالنسبة لي صدقا من أجمل الصدف .. الشكر لك يا سيدتي وأتمنى لك كما تمنيت لي وأكثر .
تحيتي محبتي واحترامي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: (( لا تحيا إلا بالعناق ! ))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء البلوشي
استاذي الحبيب وابي الغالي ..
عندما اخبرتني انك كتبت شيئا عن الحب .. وكان حوارا استمتعت به ذاك النهار الكندي ..
فتصورت حينها انك كتبت خاطرة او قصة قصيرة - كما قرأت لك سابقا- .. ولكن عندما بحثت عن العنوان الذي اخبرتني به وجدته في قسم الرواية !!
فتهلل روحي لاني ساقرأ لك بمنظور اخر ..
اعترف اني استمتعت بكل كلمة كتبتها .. بكل مشهد .. بكل الحكم والفلسفات التي صببتها هنا ..
رأيت الابطال شاخصين امامي .. وشممت رائحة الاماكن .. كنت معهم في معرض الكتاب .. الى اللحظة التي قرأ فيها رسالتها .. مرورا بالمطار وبناءه قديما وحديثا .. تلك الدولة الاروبية بمقاهيها ومطاعمها وشواطئها .. بيروت الشرقية والغربية وما يفصلهما من رائحة البارود والموت والجثث ..
والحمدلله اني قرأتها متأخرة .. فلم اكن لانتظر مثل معلمنا واستاذنا الرائع محمد الصالح الجزائري :)
ورغم انك قلت لي انك كتبت للحب .. الا انني كنت متأكدة انك ستقحم السياسة فيها .. لاني اعلم ان السياسة لا تنفك عن روح قلمك .. وانت الماهر فيها واستاذها بجدارة :)
استاذي ومعلمي وابي الروحي ..
لا اطيل عليك ... ولكني ارجوك ان تتحفنا برائعة اخرى قريبا ..
ادامك الله لنا ... ومتعك بالصحة والعافية :)
عذرا يا شيماء .. عذرا !
عذرا مني لنفسي يا جزءا منها حين احدثك احدثها ..
صعب أن انسى حين اقول كلمة حزن يمتد من الدمع شلال
يصل من عينيك إلى جفني .. ما يفرحك يسعدني فكيف إن كانت سعادتك لي ومن أجلي !
إني حقيقة لا أشكرك .. لأني سعيد واخبرك :)
حقيقة كنت أهرب منك من خجلي ما زلت أعتقد أنك ما زلت قاصرة في سنك ولا يجب أن تقرأي كلام الحب والغرام
لكني وجدت لك بعض الخرابيش الجريئة فقلت لنفسي يبدو أن البنت قد بلغت مبلغا لا يُخشى منه عليها ههههه
حمدا لله أنها اكتملت قبل دعوتك وإلا كنت ما زلت أكتب فيها لغاية هذا اليوم وصارت إحدى معلقات النمل الجرّار لا تنتهي ههههه