أخواني الاعزاء/تحياتي
كان لأحدهم (قطه) يعيش وحيدا في داره
بمدينة حلب السوريه...
عجز عن طردها من بيته حيث كانت تأكل
كل شيء يجلبه من السوق...
وللخلاص منها قرر حرقها ليلا وهي نائمه...
جلب في اليوم التالي كمية من البانزين لأجل حرق القطه...
وفعلا قام بحرقها وهي نائمة على سطح داره...
فأخذت المسكينة تركض من دار الى آخر وهي محترقه...
فتحترق البيوت لتقاربها وألتصاقها مع بعض حنذاك...
فضرب بها المثل القائل...
(بزونة حلب يبسه) يعني تبس النار بسا...
كهذه الفتنة التي نمرّ بها...
أرجو أن تكونوا قد إستمتعتم بالقصة
ولا تنسي نصيبي أختي عروبه من القهوه...
الله ينصر سوريا...أنا متفائل بسقوط إسرائيل
بالصواريخ السوريه إذا أستخدموها في الوقت
المناسب ودون خوف أو تردد كما حصل
في العراق...(نصيحة عسكرية ببلاش)