حنظلة وربع قرن بعد ناجي العلي
أستغرب , واستهجن ,,, بعد ربع قرن كيف يموت ناجي بين أسطرنا , وحروفنا , وذكرياتنا ............
حنظلة بقفاه المشهور ... هل هو منتظر ؟ أم عائد , أم ذاهب ؟ أم يراود المكان متفكرًا ؟ أم حانقًا ؟ أم مخططًا
رحم الله ذاك الفلسطيني العظيم ,,,
شاركوني بوضع وردة في إكليل ذكراه ..
فيكفه بأنه ليس سياسيًا منافقًا... ولم يصافح , ولم يوقع إلا بتوقيع حنظلة ( بقفاه )
تحية إجلال وإكبار لهذا الفتى الكنعاني صديقي , وحبيبي ناجي العلي
حسن ابراهيم سمعون
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|