منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=65)
-   -   أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !! (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=30684)

محمد الصالح الجزائري 26 / 09 / 2016 28 : 05 AM

أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
[align=justify]

..وأنا أتجوّل في أروقة نور الأدب الكثيرة ، وألتقي بين الفينة والفينة بالأحبة والضيوف من الأدباء ، كثيرا ما استوقفني أحدهم للحديث والدردشة..ويحيي أحدنا الآخر على أمل لقاءات أخرى..ومرة ، ولا أذكر أين بالضبط ، مرّ بجانبي أخ كريم ، كثيرا ما شدّتني كتاباته..منها ما أعجبني ولفت انتباهي فسجّلتُ إعجابي ، وإن لم ألق ردّا من صاحبي ، ولا حتى تحية ! وفي الفاتح من أفريل سنة 2012 على الساعة الواحدة و38 دقيقة ، في رواق المقالة السياسية سمعته مرة يقول:
(اناعلماني ، بل ولا ديني بشكل مطلق ومنذ كنت قي الثانية عشرة من عمري واصطدمتمع معلم الدين ( المسيحي في مدرسة ارسالية معمدانية) الذي حاول ان يحرضناضد المشاركة في مظاهرة اول ايار في الناصرة ، التقليدية للعرب في اسرائيلوينظمها سنويا حتى اليوم الحزب الشيوعي. فرددت عليه بعقلية الطفل مصرا انالمسيح لو عاش اليوم لكان شيوعيا ولشارك في مظاهرة الشيوعيين وان الكفار همالذين يمنعون الطلاب من التظاهر في هذا اليوم . فطردت من المدرسة وتحررتمن الدين بعقلية الطفل قبل ان ابدأ دراسة الفلسفة وتطوير وعيي الفكريوالسياسي على قاعدة علمية وعقلانية!!)
ومنذ ذلك الحين أخذتُ قرارا بألا أردّ على أي كلام يصدر منه ، وهذا قراري الشخصي ، الأمر الذي جعلني اتفقّد جميع مخطوطاته الموجودة في خزائن نور الأدب وفي جميع الطوابق والرفوف ، ورحتُ أجمعها وأصنّفها ، ففوجئتُ بكثرتها من جهة ، وفي عدم اكتراث مواطني نور الأدب بها..وإليكم تقريري حول هذا المقيم بيننا غير المكترث بنا جميعا حتى بالراحل الأستاذ طلعت ـ عليه رحمة الله:
فعدد مواضيعه يفوق 373 موضوعا !! منذ تاريخ إقامته بالمنتدى أي منذ
04 ـ 08 ـ 2008
أما مواضيعه التي لم يقرأها أحد فتفوق192 !!!
أما ردوده فبلغت تقريبا 197 ! ولكن على مواضيعه فقط وفقط!
ومنذ التحاقي بالمنتدى سنة 2010 شاركتُ في الردّ على (18 ) من مواضيعه، ولم أحظ ولو بتعقيب واحد منه !بل في النادر من المرّات كان يجمع في ردّ واحد مقتضب مجموعة المارّين! ولم يرد على أي موضوع من مواضيع الأعضاء، وكم هي كثيرة ومتنوّعة! عدا مشاركته في ملف اللغة العربية لسيدة المنتدى الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب !أو مؤخّرا بينه وبين أخي الأكبر صاحب المشرط الليزري الدكتور الصواف (ابتسامة)!! وكان الدكتور الصواف هو المبادر بالردّ..
رجلٌ آخر ، شدّني ذات مرّة حين تناول ذكرياته مع الراحل الحي ـ الأستاذ طلعت ـ عليه رحمة ربي ـ فتكوّنت بيننا علاقة جدّ قوية ، واكتشفتُ مؤخّرا بأنني كنتُ مقصّرا في حقه..وبصراحة صريحة ، كتاباته كانت تشعرني بالرهبة والخوف ! وكنتُ أخشى التعقيب عليها..فرجل تأخذك لغته الجزلة الفصيحة ، وأفكاره العميقة ، واستشرافه المبهر ، ومعرفته بالتاريخ ثوابته ومتغيّراته ، لهو كفيل بالاحترام والتقدير..قلتُ وجدتني مقصذرا في حق أخي الذي سبقني إلى الحياة ..وإلى الإقامة بموطن نور الأدب بسنين عدّة..لكنّ هذا الأخ متفاعل مع غيره ، متواضع رغم علمه ومكانته ومهنته ! فهو يحدّث الصغير بما يجعله يتقوى ويكبر ، ويتواصل مع غيره بأريحية كبيرة..يحسن التحاور والنقاش والإقناع معا..لذلك قرّرتُ أن أدّلكم على أماكن بعض مخطوطاته التي لم تحظ بالعناية الكافية:
[/align]
[align=justify] إذا:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18954
الخوف:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18953
قراءة في كتاب (حمار المسيح):
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18705
عن صورة الأرض الفلسطينية في الأدب الصهيوني:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18704
قراءة في مسرحية (ملك مغربي):
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18462
ناكش أنفه (قصة قصيرة):
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18460
إطلالة على ديوان (الغريب وانا):
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18459
الأدب الإسرائيلي وتشجيع الاستيطان:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18458
قراءة في كتاب إسرائيل الآن صورة بلد مضطرب:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18457
كيف يصنع العنصري سلاما:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=18253
الأدب الإسرائيلي:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=27322
[/align]

Arouba Shankan 26 / 09 / 2016 42 : 05 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
شكراً لجهودكم في البحث والتنقيب أ. محمد الصالح
صديقنا محل اهتمام كبير.. وسنبادر بالكشف عن حروفه.. والتعليق على كنوزه
طابت ليلتكم

هدى نورالدين الخطيب 26 / 09 / 2016 06 : 08 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
[align=justify]
أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح مئة تحية وسلام وألف اعتذار..
رأيت العنوان فشعرت وكأنه خلع قلبي من مكانه، فأنا مقصرة جداً .. جداً .. لكني رغم التقصير البعيد كلياً عن التعمد ، أعرف أن نور الأدب في أيادي أمينة تستحق الإحترام والتقدير والتصفيق ، ومن لا يقدّر الناس ويعترف بفضلهم لا يستحق التقدير..
أرجوك لا تفكر بالرحيل وإلا فيأسي سيغدو نهائياً وكبوتي لن أتغلب عليها.. أعرف أنها طالت وأني مدينة لك بالاعتذار..
أقسم بالله جعلتني أبكي.. ومن بين دموعي مررت على الكلمات بسرعة .. وشعرت بالذنب وكل حرف يكويني خجلاً.. وما بين السطور فهمت الكثير بين المثال الأول والمثال الثاني..
أنا مذنبة باستسلامي للإحباط والعجز والمرض والإرهاق الشديد لكثرة العمل الطوعي في خدمات إنسانية، مذنبة بحقك وبحق أستاذنا الأديب الأستاذ محمد توفيق الصواف ومذنبة تجاه نور الأدب.. مذنبة تجاه ذكرى شاعرنا الأستاذ طلعت سقيرق، ونحن على مشارف ذكرى مرور خمس سنوات على رحيله.. مذنبة بحق هدى الخطيب التي أقتلها وهي لم تزل على قيد الحياة!..
أعرف أن اعتذاري لا يكفي ، والمفيد أن ألتزم بواجبي وأقدر التعب والوفاء أيها الشاعر النبيل الوفي الإنسان .. تعب من حمل العبء على عاتقه..
مدينة لك بالاعتذار ومدينة للأديب الغالي الأستاذ توفيق ..
مدينة لعروبة وفاطمة .. مدينة للدكتورة رجاء ..
سأعمل جهدي ألا أغيب عن واجبي ، وآسفة .. آسفة بصدق وخجل..
يا رب تصحو سمائي مجدداً ولا يتجمع غمام ضعفي..
[/align]

هدى نورالدين الخطيب 26 / 09 / 2016 25 : 08 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
[align=justify]صادق احترامي لك وللمثال الثاني الذي تفضلت بتقديمه: "الباحث الكبير الأديب الأستاذ محمد توفيق الصوّاف" ..
هو كنز أدبي وتوثيقي ونقدي من الماس البرلنتي النقي ..
صفة الكبار التسامح والعطاء .. من يملك الكنوز يعرف قدر نفسه فيزداد تواضعاً، والمتلقي هو الرابح أو الخاسر، يتاح له أن يغرف من الكنوز أو يحرم نفسه منها..
أديب وإنسان رائع بكل المعاني.. حين تتحدث له:
صوت هادئ ولغة عذبة ومفردات بغاية الأدب والاحترام .. أهم باحث على الاطلاق في الأدب الإسرائيلي المقارن، ومن وثق كل الجرائم الصهيونية على مدى عقود، وهذا لعمري عمل بطولي نادر..
أديب موسوعي له شأنه ومكانته وناقد لا يشق له غبار هو الأستاذ محمد توفيق الصوّاف ، والمحظوظ هو من يتابع كتاباته ولا يحرم نفسه من كنوزه ..
شكراً لك أيها الشاعر والأديب الرائع أن أتحت لي كتابة بضع كلمات في حق أديب وإنسان كبير أعتز به[/align]

هدى نورالدين الخطيب 26 / 09 / 2016 10 : 09 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
[align=justify]بالنسبة للمثال الأول فالحديث يطول..
لا شك أنه أديب جيد وكاتب ممتاز ، لكن شخصيته الجريئة المتعجلة تعط انطباعاً مختلفاً ، فنراه يتحرر حتى من بعض القواعد في الكتابة والتي يتقنها في الحقيقة..
هو شخصية جريئة ثائرة على كل الموروث والتقاليد ، لا يتحلى باللطف والديبلوماسية والأصول ولا يتوقف كثيراً ودائم الركض.. له فلسفته الخاصة ورغم نفوره من التعصب للدين، أكان للديانة المسيحية التي يفترض أنه ينتمي لها أو الإسلام، فهو متعصب لفلسفته ورأيه!..
يتميز بكثير مما تميز به من درسوا في الإتحاد السوفيتي ( أيام مجد الشيوعية) وتأثروا بالفكر الشيوعي وجاهروا بإلحاد ، هو برأيي ، ولمعرفتي بكثير من الملحدين في الغرب ومن تأثروا بهذا الفكر في بلادنا، إلحاد غير عميق ولا ثابت، يشبه قشرة سطحية تغلف لب لا يختلف كثيراً عن الآخرين ..
هو بطبعه لا يجيد المسايرة والملاطفة وشعبي إلى حد ما ( أيضاً لتأثره بالفكر الشيوعي ) أنا أيضاً غالباً لا يرد عليّ ، إلا إذا كان هناك ما استفزه، في مرة كرمته بشهادة فلم يرد مطلقاً على رسالتي أو على التكريم، كان يحب الأستاذ طلعت ورثاه في صخف الأرض المحتلة، وتم نشر الرثاء في المجلة.
الأستاذ محمد توفيق الصواف كان أول من انتبه له أدبياً وكتب عنه في دراسة عن أدباء فلسطين في الأرض المحتلة 1948
منذ سنوات طويلة قبل ثورة الشبكة العنكبوتية، وهو يعتز جداً بهذا ويقدر لأديب وناقد كبير بمكانة الأستاذ الصوّاف هذا الاهتمام في بداية مشواره الأدبي.

أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح تقبل أعمق آيات تقديري واحترامي
[/align]

ريمه الخاني 26 / 09 / 2016 45 : 10 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
شكرا للصدق في هذا المخوضوع كنت أبحث عن أمر ما فوجدته...

عزة عامر 26 / 09 / 2016 19 : 12 PM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
شكرا لك أستاذنا الكريم .محمد الصالح الجزائري ..لفتح ذلك المنجم واستخراج تلك الثروات منه .كل التحية والتقدير لشخصك.

محمد توفيق الصواف 26 / 09 / 2016 09 : 09 PM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
[align=justify]حين قرأتُ، ظهر اليوم، على شريط المشاركات العشر الأخيرة، في (نور الأدب)، عبارة (أقولها... ومستعد للرحيل رغم حبي للجميع)، سارعتُ إلى فتح الموضوع لأعرف مَن ذلك الذي ينوي مغادرتنا، ففوجئت بصورة أخي (محمد الصالح الجزائري)، فانخلع قلبي، كما حدث للأستاذة هدى الخطيب، وداخلني شعور امتزج فيه الخوف بالغضب، في آن معاً.. ولوهلةٍ، منعني هذا الشعور، من متابعة القراءة، لأنَّه شغلني بالبحث عن جواب لسؤال راح يطن في رأسي بعنف وهو: مَن أغضب شاعرنا صاحب القلب الطيب واللطف الآسر، إلى تلك الدرجة التي دفعته للتفكير بالرحيل؟
هَدَّأتُ نفسي، لأتمكَّن من معاودة القراءة، فإذا بي أجدني أقفز من سطر إلى الذي يليه بدافع فضول لا يرحم، حتى وصلتُ إلى نهاية النصّ.. وعندها فقط أُفْرِخَ روعي، إذ اطمأننت إلى أن الحبيب لن يفعلها ويهجرنا.. ثم أعقبَ إحساسي بالاطمئنان إحساسٌ آخر مختلف، ذلك هو الإحساس بالحياء من وَصْفِ أخي لي بما كنتُ أتمنى لو أنَّني أملكُه فعلاً، لأكون عند حُسن ظنِّه بي..[/align]

[align=justify]ثم ضحكتُ متعجباً من توارد الخواطر بيني وبينه، على غير ما اتفاق.. فقد قضيتُ الليلة الماضية وأنا أُعِدُّ دراسة مطولة عن (نور الأدب)، دفعني إليها ما بدأتُ ألمسُه من تراجع عدد قرائه، وتضاؤل اهتمام أعضائه بالنصوص الجديدة التي ينشرها كلٌّ منهم، وقلة تعليقاتهم على تلك النصوص، ونوعية هذه التعليقات..
وقد بدأتُ هذه الدراسة بالحديث عن بداية علاقتي بالموقع ومشرفته الأستاذة هدى الخطيب، من خلال أخي المرحوم طلعت سقيرق، مارّاً بمحاولة تقييمٍ سريع لنصوص أعضائه وموقفي من أسلوبهم في نقدهم لتلك النصوص، ثم متحدثاً عن رغبتي في الانعطاف بطريقة تعليقاتهم عليها نحو ممارسة بعض النقد لها، وعن محاولاتي الفاشلة لتحقيق هذه الرغبة.. هذا بالإضافة إلى أمور أخرى عديدة تمنيتُ تحقيقها في هذا الموقع الذي أعتز بانتسابي إليه وأسعدُ بمحبتي لأعضائه القدامى والمحدثين، دون تمييز، فضلاً عن سعادتي بمحبة بعضهم لي..
وبصراحة، بعد أن انتهيتُ من هذه الدراسة، جلستُ أقرأها متمهلاً، كعادتي، ثم أعدتُ قراءتها ثانيةً، متصوراً نوعية ردود فعل أعضاء الموقع على مضمونها، فتهيَّأ لي أنها ثقيلة الظلِّ، وربَّما مثيرة للإزعاج في بعض فقراتها، فراودتني الرغبة في العزوف عن نشرها، خشية أن يُزعج مضمونها بعض أعضاء الموقع..
وبالفعل، تركتُها والتَفَتُّ إلى الموقع مستعرضاً آخر ما نُشرَ على صفحاته، فإذا بي أُفاجأُ بعنوان المادة التي كتبها أخي محمد الصالح تحت ذلك العنوان المرعب (أقولها... ومستعد للرحيل رغم حبي للجميع).. لكن، بعد قراءة مادته، وجدتُني أتشجعُ، من جديد، لنشر دراستي تلك.. لكن ليس في صورتها التي انتهتْ إليها، بل بعد تهذيبها، لتكون مقبولة من الجميع كما أتمنى..
[/align]

[align=justify]وبعد،
لا يسعني إلَّا أن أقول شكراً لأخي محمد الصالح الذي دَفَعَتْه محبَّتُه لي إلى الثناء عليَّ وإطرائي بما جعلني أذوب حياء؛ وشكراً للأديبة الأستاذة هدى الخطيب على التقدير الكبير الذي نفحتني به مُفعَماً بالمحبة، في تعقيبها على ما كتبه أخي الصالح، والشكر موصول أيضاً لكلِّ الذين علَّقوا على مادته من أعضاء الموقع وأسروني بلطفهم، راجياً من كلِّ قلبي أن أكون عند حسن ظنهم جميعاً بي.. وراجياً أيضاً أن يسمحوا لي جميعاً بالقول صادقاً، لا متواضعاً ولا متصنِّعاً التواضع، إن رأيكم الإيجابي بشخصي المسكين يُحمِّلُني مسؤوليةً عظيمة تجاه الموقع وأعضائه، أرجو من الله وحده أن يعينني على النهوض بأعبائها.. ومن يعرفني عن قرب، ويعرف مدى جدِّيَتي في تَحَمُّلِ المسؤولية، يُدركُ مدى خوفي من المديح الذي سرعان ما يتحوَّلُ إلى عبءٍ عليّ.. سامحكم الله جميعاً...[/align]

[align=justify]أما الدراسة التي حدَّثتكم عنها، فسأنشرها فورَ انتهائي من إتمامها، غداً أو بعد غد، بإذن الله..
[/align]

علاء زايد فارس 27 / 09 / 2016 35 : 12 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 
شكراً لك أستاذ محمد الصالح وأنت تستكشف وتنقب وتخرج لنا من أراضي النور كنوزاً أدبية...أيها المستكشف الرائع لك مني كل تحية وتقدير
وتحية خاصة للدكتور محمد الصواف
صدقاً لقد كسبت كنزاً جديداً هذا العالم ولكم أتمنى أن يسعفني الوقت لأتعلم من حضرته الكثير والكثير وخاصة في مجال القصة القصيرة.
تحياتي لكم

د. رجاء بنحيدا 27 / 09 / 2016 05 : 02 AM

رد: أقولها..ومستعدّ للرحيل رغم حبي للجميع !!
 

شاعرنا القدير محمد الصالح الجزائري
أُعجبت كثيرا بصراحتك .. التي نحتاجها فيما بيننا ..
وأتمنى أن لا تصيبنا عدوى اللامبالاة وعدم الاهتمام ..
احترامي وتقديري لك ..
و لأستاذنا الجليل محمد توفيق الصواف ..


الساعة الآن 00 : 10 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية