![]() |
هيهات ما وددت
كنت أود أن أحكي لك
أن أخبرك عن جديد بي قد حل كنت أحب أن أخبرك عن قصة آلمتني كنت أريد أن أستند عليك لتهدئ أنت روعي وتقول لي: اصبري من أغضبك سأشعل براكين بداخله لا تبكي.. فدمع عينيك نار بقلبي كنت أريد أن أقول لك: هي ... هي... نعم هي السبب.. قد أقلقتني بقوة تمسح أنت حزني.. برقة تخفف عني ألمي ويخفق ارتياحا نبض قلبي لكن هيهات... فدمع عيني الدافئ ذكرني.. ببحر من بكاء بداخلي متجمد وبركان ينتظر أن أغفو عنه لحظة ليؤدي دوره الثائر وألمي ذكرني بألم أوجع كان أنت |
رد: هيهات ما وددت
الله يعينك ويقويك حبيبتي .. لاتحزني وكوني بخير ...
|
رد: هيهات ما وددت
وكيف أحزن وأنا أكتب منتظرة ردك؟
|
رد: هيهات ما وددت
شكرا لك خولة ، ودت لو أن الأحزان حلم نستفيق منه حال يقظتنا لكي لا يحزن أحد ..
|
رد: هيهات ما وددت
في كثير من الأحيان يرجع الفضل للأحزان في أن نستشعر السعادة
|
رد: هيهات ما وددت
قد يكون ذلك صواب من باب أن الضد هو من يعرف ضده ..
|
رد: هيهات ما وددت
السعادة نحسها قوية عندما نجدها بعد حزن أو معاناة
|
رد: هيهات ما وددت
وعندما ........ لا أعرف ماذا أقول ؟؟!
|
رد: هيهات ما وددت
كثيرا ما نحتاج الى صدر يأوينا ونبثه لواعج قلوبنا لنرتاح ونشعر بالسكينة والطمأنينة ..
في كلماتك نبض صادق لما يعتلج في النفس . عبرت بصدق وعفوية مودتي |
رد: هيهات ما وددت
اقتباس:
|
الساعة الآن 20 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية