هيهات ما وددت
كنت أود أن أحكي لك
أن أخبرك عن جديد بي قد حل
كنت أحب أن أخبرك
عن قصة آلمتني
كنت أريد أن أستند عليك
لتهدئ أنت روعي
وتقول لي: اصبري
من أغضبك سأشعل براكين بداخله
لا تبكي.. فدمع عينيك نار بقلبي
كنت أريد أن أقول لك:
هي ... هي... نعم هي السبب.. قد أقلقتني
بقوة تمسح أنت حزني..
برقة تخفف عني ألمي
ويخفق ارتياحا نبض قلبي
لكن هيهات...
فدمع عيني الدافئ
ذكرني..
ببحر من بكاء
بداخلي متجمد
وبركان ينتظر أن أغفو عنه لحظة
ليؤدي دوره الثائر
وألمي ذكرني بألم أوجع
كان أنت
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|