رد: حكاية سجني وغربتي مع تفاهات تعمل على مصادة جهودنا في مستنقعاتها
اليوم أرددها مجددا؛ دعي قلمك يعانق الورق مجددا واسمحي ليدك بأن تطيع خيالك الخصب وحروفك.
ليس للحواجز أن تقف بين المرء وذاته وممارساته النبيلة التي يحب.
دمت بخير أستاذة هدى ودامت رحلتك مع القلم والورق وبوحك المنسكب.
تحياتي لك وتقديري.
|