عزيزي رافت العزي
نشرت قبل اسبوعين مقالا بعنوان "ماركس يتبرأ من الماركسيين" اشرت فيه الى قصورات نظرية لم تعد تناسب عصرنا، وتعرضت لهجمة واسعة من شيوعيين دوغماتيين ، ولكن الى جانبهم كان عقلانيين وتنورين، ووصلت التعليقات الى أكثر من 140 تعليقا وبعضها شطبته لأنه تميز بالهجوم الشخصي الشتائمي. هذا رابط المقال.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=462827
للأسف اليسار انتهى في اوروبا ايضا ، حيث تحولت الأحزاب الشيوعية الى مجرد مكاتب .. لا حزب .. لا تأثير.. وحدث ولا حرج عن احزابنا الشيوعية العربية... مجرد انتفاعيين.. كيف تسمي الحزب الشيوعي السوري بقيادة زوجة خالد بكداش التي حولت الحزب الى تابع عميل لنظام سوريا الاستبدادي؟ المعلومات تشير انه انتهى بانشقاق اعضاء مركزيين واعضاء الكادر وانضمامهم للثروة السورية. طبعا لا اعني الدواعش والاسلاموينن من الدواب المختلفة!!