رد: انتظار
أسعد السعدون .. صورة حية للوفاء وانتظار الذي يأتي أولا يأتي .. ربما كانت الذكريات بلسما لجراح الفراق .. ودفئها هومنبع الحرارة التي لا يزال يستشعرها في راحته .. وأرى في الإسم المركب معنى يخبئ من ورائه الشيء الكثير .. ربما كا ن"أسعد" ينتمي لحقبة العشرين سنة .. أما "السعدون" فهو من حقبة تنتمي لخريف العمر .. وفي كلتا الحالتين تبقى كلمة "السعادة " متغلغلة بين السطور ..
ممتعة قراءة نصوصك أخي الغالي الأستاذ طلعت .. فهل من مزيد ؟
دمت بكل الحب والتقدير.
|