[طلعت سقيرق]

[align=justify]
يومها كان أسعد السعدون مليئا بنبض الفرح..اقترب منها،و بعد أن أخذ يدها،تلا نشيد حب لم تعرفه الكلمات من قبل..رسم في الشوارع التي مشى فيها ابتسامات تشبه صور النجوم و القمر.. كان كما لم يكن من قبل،عاشقا من قمة رأسه حتى أخمص القدم.. تمنى أن تكون دنياه كلها قلبا ينبض من أجل الحبيبة..أخبرته أنها ستعود بعد أيام.. و أخبرها أنه سينتظر على كل الأرصفة و على مدار الزمن.. يومها كان في العشرين..لم تكن عيناه غائمتين كما هما الآن.. و لم تكن قامتة منحنية.. شيء واحد لم يتغير.. لم يتبدل.. إذ ما زال أسعد السعدون يقسم أن حرارة يدها ما زالت كما كانت من قبل عالقة في يديه..!!
[/align]

[كنان سقيرق]

سيكون أسعد سعدون أكثر سعادة لو عادت له الحبيبة الان بعد مرور سنيين طويلة على الوداع حيث اصبح كهلاً ولكنه رغم كل شيء لم ينسى حرارة يديها .
أنا اعتقد ان اسعد سيلتقي بمحبوته في العالم الاخر بعد ان تنتهي حياته.
هنيئا لك ياحبيبة أسعد على كثرة حبه لكِ فهل تراكِ مازلتي تفكري فيه ؟!!!!!!!!!
تقبل مروري يااستاذي الكبير ودمت بود

[Arouba Shankan]

اه سعدون والوفاء طبعك

مازال عند مقعد اللقاء الاول يذكر حضورها ويتمنى لو أنها تأتي

[امال حسين]

ما أسعدك يا حبيبه أسعد لكل هذا الحب الذى لم تخبئه نظراته ونبضاته ولمسة يده


شكرا لك أديبنا الكبير وتقبل مرورى مع تقديرى واحترامى

[ناهد شما]

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أسعد سعدون
لو كان بيدي لأصعد القمر وأحضر لك هذه الحبيبة ولكن لي سؤال يا أسعد

[أهي حقيقة أأأأأأأأأأأأأأأم سراب'

,-أو هي وهم اااااااااااااااااالإنتظار؟؟

إن'هي وهم ااااااااااااااااااالإنتظار'

أسأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأل الله الزواااااااال

وإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإإن كانت حقيقة

أسأل الله ااااااااااااااااااااااااالوصال

كلمات من خاطرة لي ( ليس لي إلا الإنتظار)





دمت أستاذ طلعت ودام قلمك الرائع

[]

[رشيد الميموني]

أسعد السعدون .. صورة حية للوفاء وانتظار الذي يأتي أولا يأتي .. ربما كانت الذكريات بلسما لجراح الفراق .. ودفئها هومنبع الحرارة التي لا يزال يستشعرها في راحته .. وأرى في الإسم المركب معنى يخبئ من ورائه الشيء الكثير .. ربما كا ن"أسعد" ينتمي لحقبة العشرين سنة .. أما "السعدون" فهو من حقبة تنتمي لخريف العمر .. وفي كلتا الحالتين تبقى كلمة "السعادة " متغلغلة بين السطور ..
ممتعة قراءة نصوصك أخي الغالي الأستاذ طلعت .. فهل من مزيد ؟
دمت بكل الحب والتقدير.