اختي الحبيبة استاذة سعاد صالح البدري
" أرانا ، أنا و أنت
تحت زخات المطر
حين كنا نلتقي
كل مساء
و باب بيتنا مفتوح
على عتبة الشوق
و يتعانق الوجدان
كما يعانق الثرى الرذاذ "
صور جميلة جدا اختي سعاد
ليت الزمان يعود للوراء .. هناك لحظات لا بد أن تعاش
هي وقود الأيام القادمة .. بدونها لا حياة .. أو لا طعم لهذه الحياة
قلم جميل ورائع ونفخر أنه انضم إلى نور الأدب
اختي سعاد بانتظارك دوما ً ودام لك الألق والإبداع