| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: لـَـها.. وعليها
			 
			 
			
		
		
		جلست أتفقد قصة أو خاطرة للأديبة الدكتورة الغالية رجاء بنحيدا فاصطادت يدي هذه القصة القصيرة التي بهرتني في قوة معانيها وبلاغتها ودقة وصفها , فانتابني نوع من الذهول أمام أديبة فذة , إن قالت سحرت القارئ بأحرفها , فطوبى لك دكتورة رجاء , وكم أنا تواق لملاحقة كل حرف يخطه يراعك ببصمة من فكرك , تحياتي وأجمل باقات الورد أضعها بين يديك عزيزتي 
		
		
     |