الأستاذ المبدع مجدي السماك..
تحية طيبة.
أستاذي العزيز.. أهنئك من كل قلبي، فلقد نجحت بتفوق في توزيع الصورة الرمزية بعناية بين ثنايا القص.. فأضافت بُعداً أخراً لسجلِ الظلم و الأستبداد و ممارسات المستعمر المحتل.
للأسف يا عزيزي.. زينب لا زالت تُغتصب يومياً من أسحاق و بتواطىء أخوتها و جيرانها الذين أمتهنوا مهنة القوادة.
دمت و سلم يراعك أخي الحبيب.
عبدالله