التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,867
عدد  مرات الظهور : 162,395,685

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نــور الــشــعـر > بسـتان الشــعر > شعر التفعيلة
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 04 / 2011, 07 : 10 AM   رقم المشاركة : [1]
د.نبيل قصاب باشي
شاعر
 





د.نبيل قصاب باشي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

على شفا حلم هار

على شَفَا حُلُمٍ هارٍ




[frame="1 98"]

على شَفَا حُلُمٍ هَارٍ


عاشق الضفاف
د . نبيل قصاب باشي
[/frame]
[frame="8 98"]
سرحتْ بيَ الأطيافُ في حُلُمٍ رماديٍّ رمى بيْ في متاهاتِ الرُّؤى ...
تتناسخُ الأرواحُ صورتَهُ وتمسخُه الدُّجى ...
جسداً خُرافياً تسلَّق أنجمي
نفّضتُ عنْ عينيَّ غابشَهُ ...ورحتُ أُطالعُ المخبوءَ في حُلُمي ...
ارتجفتُ ،،وهدّني وَجَلي ..صرختُ .. زجرتُهُ .. غالبتُهُ .. حاولتُ أنْ أنجوْ
، ولكنْ فُتَّ في عَضُدي
شَبَحٌ يُطاردُني ... يعانقُنِي بلا رأسٍ فأهربُ منْ رُؤاهُ إلى رُؤايا
شَبَحٌ تكسَّرَ رأسُهُ في أَعيني .. طارتْ جماجمُهُ شظايا
وَهَمى نجيعُ دمائهِ فوقَ المرايا
شاهدتُ في أطيافِهِ طَيْفي
وفي أغوارِهِ خَوْفي
وفي أشكالهِ شَكْلي
وفي أهوالـهِ هَوْلي
وفي ألوانهِ لوني المُعمّى
شاهدتُهُ ينداحُ صاعقةً تَسَاقَطُ فوقَ غاباتِ السّنا نَعْشاً مُدمّى
يغتالُ أنجمَها .. وينثرُها على هُدُبِي شَظَايا
******
عاينتُهُ ...خانتْهُ ذاكرتي ، وَندَّ رُؤاه عنْ وَهَجِ العَيانْ ...
وَغَدَتْ تحاصرُني مساحاتُ الزمانِ
وينتفي منّي المكانْ
عاينتُهُ .. لكنّني ما عدتُ ألمحُ في ضَبابِ التّيهِ غيرَ الأُفْعوانْ
يقتاتُ منْ شمسي ويذرُوها رَماداً في متاهاتِ الرُّؤى
... ودنوتُ من قُزَحيَّة الرُّؤيا ، وحينَ لمستُ ..
طَالعَهُ نَأَى
فتَّشْـتُ كلَّ خواطري
ونبشْـتُ كلَّ سرائري
ونفضتُ كلَّ مشاعري
قزّمتُهُ ظِلاً .. لممْتُ نثيرَهُ كيما أُجمِّعَ مُحتواهْ
كيما أَراهْ
كي أنتقيْ رسماً لهُ ... لكنَّه ...هَجَـرَ المـدَى
وانداحَ يخبطُ في مجاهيلِ الصَّدى
*****
وأفقتُ منْ حُلُمي .. عصبْتُ يديْ على رأسي .. وقلتُ : لعلَّهُ خيرٌ ...
ولكن لِـمْ نَأى ؟؟
لِـمْ غابَ في قَلَقِ الدُّجى ؟؟
... هدّأْتُ منْ رَوْعي .. ومنْ هَيَجَانِ أسئلتي ...
ومنْ هَذَيَانِ غَمْغَمتي ...
ورحتُ أطالعُ الأحلامَ في : " تفسيرِأحلامِ ابنِ سيرين ٍ "
... وهاكمْ ما قرأتُ وما وعيت :
" وطني هو الجَسَدُ المُسجَّى
ينداحُ يخبطُ في الدُّجى "
نعْشَـــــــاً تَرَدَّى
وطني غدا شَطْرينِ في بحرٍ منَ الظُّلماتِ يلفظُهُ المدَى
ماذا عسى جسدٌ بلا رأسٍ يكونْ ؟؟
لا عينُهُ ترنو .. ولا أُذُناهُ تسترقُ الصَّدَى
لا وجهُهُ يُرجَى .. ولا سِيماهُ سيماء الهُدى
لا الصوتُ يهدرُ في صَــدَاهْ
يحدو المَدَى
ماذا عسى جسدٌ بلا رأسٍ يكونْ ؟؟
بصماتُهُ اهْترأتْ ومزَّقَ نسْجَها شَبَحُ المنونْ
ثُكلاكَ يا وطنَ الصّدى
ثُكلاكَ يا وطنَ الرّدى
*****
وَطَنُ الغرائبِ والعجائبْ
وطنُ التّشرذمِ والتقزُّمِ والتأزُّمِ والخرائبْ
وطنُ التلطّخِ والتفسُّخ وانتفاخاتِ العناكبْ
وطنُ المتاهةِ والغياهبْ
وطنٌ يقزّمُهُ المَدى كهْفاً تُعشّشُ فيهِ أعشابُ الطّحالبْ
وطنٌ (تمسّجُهُ) الذئابُ وتستحمُّ بهِ الثعالبْ
وطنٌ طَلاسِمْ
وطنٌ يُعانقهُ سرابُ الوَهْمِ ، تعشقُهُ المَزاعِمْ
وطنُ التسكّعِ والتقوقعِ والتنطّعِ والتعسّفِ والمظالمْ
وطنُ الملاهي والمطاعمِ والمقاهي والولائمِ والمراسمْ
وطنُ القبائحِ والفضائحْ
وطنُ التسطّحِ والتفلطحِ والتبجّحِ والتبرّحِ والنّوائحْ
وطنُ الرُّقى وطنُ التمائمْ
وطنٌ تغازلُهُ الأراقمُ والحمائمْ
وطنٌ تنادمُهُ الأَفاعي في حَوانيتِ الجماجمْ
وطنُ المجازرِ والمآتـمْ

*****
وطنٌ يئنُّ منَ الألـــمْ
وطنٌ يراودُه صُداعُ الرأسِ تُوهنُهُ أفانينُ السَّقَمْ
سيارةُ " الكونغرس " تحملُهُ إلى المشفى ...
ضغوطُ دمائهِ ارتفعتْ إلى العشرينَ واتّسعَ الخِنَاقُ ...
ونبضُه الواهي انعدمْ
رئتاهُ ضاقَ برحبِ عُمقِهما التنفُّسُ ...واكْتوى في ...
نارِ جمرِهما الوَرَمْ
عيناهُ شاخصتانِ في المجهولِ ..زائغتانِ منْ غَبَشِ الرُّؤى
شِريانُهُ متصلِّبٌ أوْهتْ عزيمتَهُ الإزَمْ
****
وطني يهيمُ بهِ السّرابْ
وطني يُقمّطُهُ الضّبابْ
وطني شراعٌ في مهبِّ الريحِ لا رُبّانُه حَذِقٌ ...ولا
مجدافُهُ يقوى على قهْرِ العبابْ
ويميلُ حيثُ تميلُ إصبعُهُمْ وحيثُ ترفُّ أَهدابُ العيونِ...
الزُّرقِ أو يفترُّ ثغرُهُمُ المُندّى بالرٌّضابْ
غزلٌ إباحيٌّ , نُواسيُّ الهوى لاشجوَ فيه ولاعذابْ
وعروسُهُ تختالُ في غَنَجٍ منَ الأزياءِ منْ بحرِ المحيطِ ...
إلى الخليجِ , يعجُّ في أَرْدانها نِفْطٌ خليجيُّ المَلابْ
يمتصُّ كلَّ رضابِها ...حتى إذا جفّتْ لَمَاها أو تهرَّأ زِيُّها...
وغدتْ مغانيها يَبَابْ
هجرَ العشيقُ عشيقَهُ , واهتاجَ يختلقُ العِتَابْ
وانداحَ يزجُرهُ كما الجزّارِ ينهرُ عنْ ذبائحهِ الكلابْ

*****
ثُكلاك َيا وطنَ الحَيَارى
ثُكلاك َيا وطناً تأرجح بينَ أغلالِ الزمانِ وبينَ أغلالِ المكانْ
ثُكلاك َيا وطناً يُهاجرُ منْ دهاليزِ الزّمانِ إلى دهاليزِ الزمانْ
أمسيتَ مَنفيّاً تسافرُ منْ دمشقَ إلى دمشقَ ... ومنْ عُمانَ إلى عُمانْ
***
وطني مواقفُـهُ انتظارْ
وطني إشارتُهُ غدتْ حمراءَ منْ زمنِ التتارْ
يجثو وحيداً في محطّاتِ القطارِ ولا قطارْ
ساقوك َنحوَ سَرابِهمْ وجنيتَ ماحصدَ الغُبارُ منَ الغُبارْ
ربحوا انكسارَك َوانشطارَك َحولَ مائدةِ القمارْ
أعطَوْكَ درساً في الشّعارِ وفي القرارْ
وسقطتَ في كلِّ اخْتبارْ
وبقيتَ وحدَك لا قطارَ ولا انتظارَ ولا شعارَ ولا قرارْ
*****
وطني ...وما أحناكَ ياوطني تنامُ على وِسادتِك َالثكالى والأراملْ !
تغفو...وفي أجفانِها شَبَحُ المَقاصلْ
وتنامُ بين طيوفها الحمراءِ أشباحُ السّلاسِلْ
نامي ثُكالانا ولا تتبرَّمي
نامي فقد نامتْ على أجداثنا كلُّ المطامحِ والمآثرْ
وتفحّمتْ كلُّ الأماني في معاجمِنا الوبيئةِ ...وانتفتْ لغةُ المصائرْ
ماتتْ بنا "الأفعالُ والأسماءُ" وانتحرتْ بعاملنا "المصادرْ"
أضحى المُسمَّى في لُغَى قومي مُكنَّـى
أضحى بلا مَبْنَى وَ مَعْنى
أمسى به المبنيُّ للمعلومِ مجهولاً ونابَ الجهلُ عنّا
صارتْ بنا كلُّ "الصفاتِ" قبيحةً و"الحالُ" آلَ إلى الونى , وغَدا مُعنّى
و"اشتُقّتِ" النكباتُ من أحوالنا ؛ وتكسَّرتْ كلُّ الجموعِ ، ولم يعدْ للجمعِ مَبْنى
قالَ النحاةُ :[ كلامُ مولانا " سَماعيٌّ " إذا ما شاءَ يجعله " قياسيّاً " علينا]
ومثالُهُ القولُ المفيدُ : " زعيمُنا فرْدٌ وليسَ لهُ مُثنىّ "
وأجازَ مولانا "امتناعَ الصرفِ" بالدولارفي أسواقِنا كيلا نبذّرَ ما ادَّخرْنا
" ميزانُنا الصرفيُّ " أُودِعَ في يدِ الغربيِّ يَضربُهُ .. يُقسّمُه.. ويَجمعُهُ ..
ويطرحُ ما جَمَعْنا
والتاجرُ النازيُّ يُتقنُ بيعَنا وشراءَنا سِلَعاً ويربحُ ما خَسِرْنا
ما عادَ في قاموسِنا لغةٌ نُمارسُها معَ الأفعالِ والأسماءِ ..ما عادتْ
حروفُ الضادِّ قحطانيةَ المبنى
ولا شرقيةَ المعنى
فكلُّ نحاتِنا عَجَمٌ ،وكلُّ الشعرِ في تاريخِ هذا العصرِ مُنتحَلُ الروايةِ والعواطفْ
" نَكِراتُنا " أمستْ " معارفْ "
أسماؤنا " ذاتٌ " بلا معنى محنّطةٌ تَأَنّقُ بالزّخارفْ
و" لفيفُنا المقرونُ " " مفروقٌ " على طُرُقٍ تُمزّقها حَزَازَاتُ الطّوائفْ
وَ " صحيحُنا " قد صارَ معتلاً على ضَربينِ :
" أجوف " قدْ خَلا منْ كلّ مكرُمةٍ ؛ و " ناقصْ "
لا علّةٌ يسعى إلى معلولِها
لا همزةٌ للوصلِ يُوصلُها ولا أملٌ ...
يراودُهُ سوى حانوتِ راقصةٍ و راقصْ
*****
يا موطني إنْ كانَ للتاريخِ مبتدأٌ فما أخبارُنا ؟ ما نعْتُنا ؟ ما حالُنا ؟
ومتى نجيئ مع السحابْ ؟
يا موطني .... أتعبتَ أسئلتي وما ارتاحَ الجوابْ
أحلامُكَ المجنونةُ البلهاءُ سفْسَطَةٌ وفلسفةُ اكتئابْ
وطموحُكَ الوطنيُّ هَلْوسَـةٌ ووسـوسـةُ ارتيابْ
وفصاحتي لا عيبَ في تِبيانِها غيرَ انتفاخاتي البليغةِ .. غيرَ غرغرةِ العبابْ
وخدعتُ نفسي , قلتُ : رُبَّتَمَا تكونُ بلاغتي وَهْماً وأسئلتي سَـرابْ
عاتبتُ خاطرتي وذاكرتي وأسئلتي وأجوبتي ..، وما أجدَى العتابْ
وَلرُبَّ أسئلةٍ تُحرّضُني
وأجـوبــــةٍ تُرّوضُني
فأقبعُ تحتَ ذاكرتي .. أُعاني عُقْدةً في النفسِ أمريكيّةَ الهَذَيَانِ تقمعُ ...
فيَّ أحلامي وتفصِمُني
وطبيبيَ النفسيُّ ينعتُنِي بهستيريّةِ الصّوفيِّ حينَ أَهيمُ في وطني

*****

يا موطني .. أنا لستُ صُوفيّاً خُرافيّاً وقدّيساً بلاغيّاً ونحوياً تقعـّرْ
أنا لستُ صُوفياًّ تطيرُ بهِ مسافاتُ الجوى ويغيبُ في المجهولِ ...
مخمورَ البصيرةِ والبصَرْ
ينسابُ في ملكوتهِ القُزَحيِّ مَغميّاً عليهِ منَ الخَدَرْ
لاشيءَ يُبصرُ حولَهُ غيرَ"الحلولِ" وغيرَ "وحدةِ كونهِ " ...
ما بينَ مُبدعِنا وما بينَ البشَرْ
لا يعرفُ التمييزَ بينَ " التابعِ " الغربيِّ و " المتبوعِ "منْ أَبْدالـِهِ أو بينَ مدلولِ " الكناية " ما بَدَا من رمْزِها أو ما تخفَّى واسْـتترْ
وتراهُ يخلطُ بين " توريةٍ " و" توريةٍ " وما قدْ شفَّ عن إيحائِها ...
أو ما أوما المخبوءُ منْ وَحْي الصورْ
*****
يا موطني قدْ تاهَ بيْ قلَقي وغابَ الوعيُ في الّلاوعيِ ...
صارَ تبتّلي العُذْريِّ ساديّاً وصارتْ كلُّ أوجاعي نُواسيَّهْ
أنا لستُ أفهمُ كيفَ أمريكا تُغازلني ولستُ أعي مواجدَها الشجيَّهْ
لا لستُ أتقنُ رجفةَ الأعطافِ والأردافِ لستُ أُجيدُ فنَّ الرّقصِ ..
في أحضانِ أمريكا ولا قَدِّي مُهَفْهَفْ
أنا لستُ أَحفظُ في الهوى شعراً أُغازلُ فيهِ أمريكا ...
وأحضنُ كشْحَها الأَهَيَفْ
لارقصةُ " الدّسكُو" أُجوّدُها ولا هَزٌّ ولا رَهْزٌ ولا قَفْزٌ أُجوّدُهُ ...
على ساحاتِ صدرِ العاشقِ الميمونِ والخَصْرِ
لا لستُ أُتقنُ كلَّ هذا الفنِّ لستُ أُجيدُ غَمْزَ العينِ أو رَشْفِ اللّمى منْ شَهْدِ ثَغْرِ
لكنّني أدري .. وأدري أنّني أدري
وأدري أنَّ ذاكَ العاشقَ الغربيَّ يُتقنُ عشقَهُ فينا
يُدغدِغُـنـا يُهدْهِـدُنا
ينـامُ على وِسَادتِنا
ولا ندري
وَيكْرعُ نُخْبَ خَمْرَتِنا
ولا ندري
ويقبعُ في عواطفِنا
ولا ندري
وهذا الماءُ يجري تحتَ أرجلنـا ولا ندري
وندري أنّنا يا قومُ لا ندري
وندري أنّنا في عُشقنا مُتملّقونَ منافقونَ لوجهِ أمريكا الأَغَرِّ

*****

لا ليسَ هذا العشقُ موقوفاً لوجهِ اللهِ والوطنِ الأبرِّ
وقليلُنـا يدري .. ويدري أنّهُ يدري
وبعضٌ منْ رعاعِ القومِ لا يدري
إنّي أعوذُ بربِّ أمريكا ومِنْ شيطانِ عاشقِهَا الرّجيمْ

*****
[/frame] الشارقة 1/12/1997م
من ديوان على شفا حلم هارٍ . ط1 دمشق 2001م

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
د.نبيل قصاب باشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 04 / 2011, 21 : 10 AM   رقم المشاركة : [2]
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)

 الصورة الرمزية حسن ابراهيم سمعون
 





حسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: على شفا حلم هار

الأخ الفاضل الدكتور نبيل,,
مشروعة هواجسك , وصادقة , ونابعة من القلب ,
وأسلوب مميز , تبصمه فرادة بطابع مدرسة مختلفة ..
وهذا آخر تعليق لي على قصائدك ,, لأنه الثالث
ولم تشرفنا بالرد ,,أو تتكرم بالمداخلة على قصائد السادة الأعضاء
ليبادروا بالتعليق , على إبداعكم الجميل ..
فقد يشعر المرء بشيء من الخجل , والحرج عندما يقرع الباب ثلاثًا بلا رد
مع المحبة , والاحترام
حسن ابراهيم سمعون
توقيع حسن ابراهيم سمعون
 [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
مادمت محترمًا حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجر
[/gdwl]
حسن ابراهيم سمعون غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 04 / 2011, 47 : 10 AM   رقم المشاركة : [3]
د.نبيل قصاب باشي
شاعر
 





د.نبيل قصاب باشي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: على شفا حلم هار

[frame="1 98"]
ما قلته يا شاعر النور (حسن إبراهيم)حق فأنا أعتذر جداً جداً.. لقد كنت مُهمِلاً ولا تبرير لهذا الإهمال . ولا أقول لك اعذرني فأنا مقصر ونادم ولات حين مندم ،، وإذا كنت مقصراً فلأنني مضطرب حقاً. ربما كان لتسارع الحدث من حولنا أثر فاعل في تقصيرنا ‘ ولعل كثرة مشاغلي المهنية والأدبية ساهمت في هذا التقصير ؛ فلقد شغلنا في الأسبوعين الفائتين في التقويمات الاختبارية . فإذا أردت أن تعذرني فإنني سأكون سعيداً بقبولك اعتذاري .. وسأعود قريباً . شكراً لملحوظتك الشفيفة .
[/frame]

د.نبيل قصاب باشي
د.نبيل قصاب باشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 04 / 2011, 54 : 01 PM   رقم المشاركة : [4]
د.نبيل قصاب باشي
شاعر
 





د.نبيل قصاب باشي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: على شفا حلم هار

الشاعر حسن إبراهيم سمعون نضر الله قلمه ..

[frame="7 98"]
عود على بدء .. معذرة مرة أخرى .. إنني مازلت ملحاً على الاعتذار . لكن اذكر معي يا صديقي أنني قمت بالرد على معظم المداخلات ولكن إدارة الموقع حفظها الله أبلغتني رسالة ـ منذ عهد ليس ببعيد ـ تعتذر فيها عن إحجام الموقع لأسباب فنية وأن الموقع سيفقد تعليقات وردوداً على بعض النصوص ؛ ثم بلغت باستئناف انطلاقة الموقع ، وعدت فعلاً لنصوصي المنشورة على موقعكم لأجدها عارية من التعليقات والمداخلات فالتبس علي الأمر وغاب عن ذاكرتي أسماء الإخوة الذين شاركوا في التعليقات .. لقد حصل ذلك حقاً ـ يا أخي حسن ـ ولكنني لا أستطيع أن أجزم بحقيقة ما حصل ؛ أرجو أن تذكّرني .. ولك كل المودة والحب والشكران .
[/frame]
د.نبيل قصاب باشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 04 / 2011, 58 : 01 AM   رقم المشاركة : [5]
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)

 الصورة الرمزية حسن ابراهيم سمعون
 





حسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond reputeحسن ابراهيم سمعون has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: على شفا حلم هار

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.نبيل قصاب باشي
الشاعر حسن إبراهيم سمعون نضر الله قلمه ..

[frame="7 98"]
عود على بدء .. معذرة مرة أخرى .. إنني مازلت ملحاً على الاعتذار . لكن اذكر معي يا صديقي أنني قمت بالرد على معظم المداخلات ولكن إدارة الموقع حفظها الله أبلغتني رسالة ـ منذ عهد ليس ببعيد ـ تعتذر فيها عن إحجام الموقع لأسباب فنية وأن الموقع سيفقد تعليقات وردوداً على بعض النصوص ؛ ثم بلغت باستئناف انطلاقة الموقع ، وعدت فعلاً لنصوصي المنشورة على موقعكم لأجدها عارية من التعليقات والمداخلات فالتبس علي الأمر وغاب عن ذاكرتي أسماء الإخوة الذين شاركوا في التعليقات .. لقد حصل ذلك حقاً ـ يا أخي حسن ـ ولكنني لا أستطيع أن أجزم بحقيقة ما حصل ؛ أرجو أن تذكّرني .. ولك كل المودة والحب والشكران .
[/frame]

أخي الفاضل ,, أنت لم تخطىء لتعتذر ,, ولم أطلب منك عذرًا
لكن شفافيتك , وكرمك , وتهذيبك ,,كانوا وراء كتابتك
وهي على الرأس والعين ..
أخي الفاضل أنت عزيز , وغال , ونثمن وقتكم , وجهدكم ,
وحقيقة حسب رأي المتواضع أراك تؤسس لمدرسة جديدة
وعلى هذه الرؤيا , والرؤية , طالبت سيادتكم بالرد
لأننا أصحاب رسالة , أيها الفاضل ,, ويتوجب علينا أن نورث لأبنائنا
أفضل مما ورثنا ,, مع محبتي , وتقديري, وقبول الاعتذار
أخوك حسن ابراهيم سمعون
توقيع حسن ابراهيم سمعون
 [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
مادمت محترمًا حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجر
[/gdwl]
حسن ابراهيم سمعون غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 04 / 2011, 30 : 08 AM   رقم المشاركة : [6]
د.نبيل قصاب باشي
شاعر
 





د.نبيل قصاب باشي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: على شفا حلم هار

[frame="9 98"]
الفاضل الشاعر حس إبراهيم

لقد أثلجت صدري وشعري ؛؛لأن القلق كثيراً ما يساورني حيال شعوري بأذية مشاعر الآخرين من أصدقاء القلب والحرف .. شكراً لأريحيّة يراعتك .
[/frame]
د.نبيل قصاب باشي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 55 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|