التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,862
عدد  مرات الظهور : 162,370,199

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > الموسوعة الفلسطينية
الموسوعة الفلسطينية إعداد و إشراف: بوران شما (أمينة سر هيئة الموسوعة الفلسطينية) نرجو من لديه وثائق هامة يود إضافتها أو استفسار مراسلة الأستاذة بوران شمّا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24 / 07 / 2008, 15 : 05 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

العرب قبل الإسلام في فلسطين .الإسلام .الراشدون .الأمويون . العباسيون . البنادقة.

العرب قبل الإسلام في فلسطين
يرجع تاريخ وجود العرب في فلسطين إلى الألف الأول قبل الميلاد، وهناك ما يدل على حرب الملك البابلي لهم في فلسطين في الألف الثالث ق.م.
وقد كانت فلسطين ضمن ما عرف بالعرب الحجرية والتي وقعت تحت سيطرة الرومان، وقد قسمت فلسطين إلى ثلاثة أجزاء هي فلسطين الأولى والثانية والثالثة والتي كانت كل منها عبارة عن مدينة مركزية تتبعها بقية المنطقة المحيطة.
وخلال الألف الأول قبل الميلاد تنافس السبأيون والمعينيون على السيادة على الواحات التي تمر بها طرق التجارة، وقد غلبت قبيلة غسان على بلاد الشام كلها فملكها الروم على العرب الموجودين في الشام، وهكذا ارتبطت القبائل العربية بمخططات السياسة الرومانية الفارسية، فقد دفع الرومان إتاوة سنوية لقبيلة ثمود مقابل اعترافها بسلطان الروم.
ظهر الأنباط شرق البحر الميت في القرن السادس ق.م، وقد تدرجوا من الرعي إلى الزراعة ثم إلى التجارة فاتسعت مملكتهم لتشمل جنوب وشرق فلسطين وسواحل البحر الأحمر حتى وصلت إلى دمشق.
أدت الخلافات والصراعات الناتجة عن سياسات بيزنطة وفارس إلى تفتت الكيانات العربية فما أن جاء القرن السابع الميلادي حتى تدهورت أوضاع العرب في بلاد الشام إلى أن جاء الفتح الإسلامي.
ازداد التدفق العربي خلال القرن الثالث الميلادي وازدادت القبائل التي جاءت إلى الشام مثل بني كلب الذين ورثوا مجد الغساسنة، وجاءت قبائل أخرى واستوطنت الرملة وطبريا.







الإسلام
حين جاء الإسلام كانت فلسطين تحت حكم الإمبراطورية البيزنطية، وتطلع المسلمون إليها لعدة أسباب منها قربها من الجزيرة وكذلك قداسة أراضيها باعتبارها مسرى نبيهم وكذلك ما حوته من مقدسات أخرى للديانات المختلفة، وكونها أولى القبلتين.
قبل وفاة الرسول عليه السلام جهز جيشاً بقيادة أسامة بن زيد وأمره أن يوطئ الخيل البلقاء والداروم في فلسطين، فأكمل أبو بكر النهج، فاختار عمرو بن العاص لفتح فلسطين وتحريرها، فالتقى المسلمون بقيادة يزيد بن أبي سفيان بالروم في وادي عربة وذلك عام 634م، والروم يومئذ بقيادة سرجيوس بطريق فلسطين، ونجح المسلمون في دحر الروم لكنهم اضطروا للتراجع إلى غزة بعد موت الكثير منهم، واستطاع عمرو بن العاص هزيمة الروم في أجنادين بين الرملة وبيت جبرين، فاضطر الروم بقيادة الأرطبون للتراجع نحو بيت المقدس، أضف إلى ذلك ما حققه المسلمون من نصر في اليرموك مما أخضع الشام لهم.
ثبتت الجيوش الإسلامية في فلسطين وفتحت المدن تباعاً من بيسان إلى طبريا إلى بيت جبرين ونابلس واللد وغزة ورفح وعسقلان ويافا وعكا وعمواس.
أثناء ذلك كان الخليفة أبو بكر قد توفي وتولي الخلافة بعده عمر بن الخطاب، وقام المسلمون بحصار بيت المقدس لمدة أربعة أشهر اشترط بعدها البطريق صفرونيوس أن يسلم المدينة لعمر بن الخطاب شخصياً، فقبل عمر وتسلم المدينة وكتب لأهلها ما عرف بعد ذلك في التاريخ الإسلامي باسم "العهدة العمرية"، لينتشر الإسلام في فلسطين ويستقر العرب فيها، وخصوصاً بعد اتخاذ مراكز للجند في طبريا واللد مما زاد من موجات الهجرة إلى فلسطين، كما وضعت حاميات في قيسارية وعسقلان ومنحت الأراضي لتوطينها في عهد عمر وعثمان.
استمر الاهتمام بفلسطين في العصور اللاحقة فبنيت مدينة الرملة وأعيد أعمار المسجد الأقصى في عهد الأمويين، وشجع الخلفاء الهجرة إلى فلسطين وفق متطلبات الجهاد، فهاجرت القبائل على أسس عسكرية واقتصادية، ومنحت الأراضي وأقطعت القطائع، وكان عثمان بن عفان قد سن سنة تقضي بأحقية المهاجرين إلى فلسطين بامتلاك المناطق النائية غير المأهولة والتي لاحق لأحد فيها.
وكان دخول الأقوام غير العربية في الإسلام سبباً في أن مسلمي فلسطين يرجعون إلى جنسيات مختلفة، وأكثرهم سنيون، ماعدا تلك الفترة التي وقعت فلسطين فيها تحت الحكم الفاطمي، فقد غلب عليها الطابع الشيعي الذي اختفى بعد قدوم صلاح الدين الأيوبي.

الراشدون
أخذ الإسلام يهتم بجدية بفلسطين وإن كانت علاقات الجزيرة العربية لم تنقطع معها على مر التاريخ، وذلك لارتباطها بمسرى الرسول (ص)، وكونها أول قبلة للمسلمين قبل تحويل القبلة إلى الكعبة، إضافة إلى الآيات القرآنية وأحاديث الرسول عنها ومجموعة الغزوات التي جرت على أرضها.
بدأ العصر الراشدي بخلافة أبي بكر الذي كان أول عمل له إرسال جيش أسامة بن زيد الذي جهزه الرسول لفتح فلسطين قبل وفاته، لكن أبي بكر توفي وفلسطين لم تفتح بعد. واصل عمر بن الخطاب أداء مهمة أبي بكر، وانتقل بنفسه عدة مرات إلى ميدان القتال حتى أن التاريخ يذكر له أربع زيارات وهو ما لم يحدث مع بلد آخر أثناء فتحها.
كانت فلسطين قسماً من الأقسام الأربعة التي قسم عمر البلاد على أساسها، واحتفظ جند فلسطين بوضعه الذي أرساه عليه عمر بن الخطاب لزمن طويل.
كان عمرو بن العاص أميراً على فلسطين في عهد عمر، فلما سار لفتح مصر استخلف أبا عبيدة بن الجراح الذي جعل يزيد بن أبي سفيان أميراً على فلسطين، ومات أبو عبيدة في طاعون عمواس فاستخلف معاذ بن جبل على إمارة الشام، ومات معاذ فاستخلف يزيد بن أبي سفيان الذي وضع أخاه معاوية أميراً على فلسطين فأقره عمر، ولما توفي يزيد تولي معاوية إمارة الشام فأصبح علقمة بن مجزر أميراً على فلسطين. واستمر معاوية في إمارة الشام يولي الأمراء ويعزلهم حتى ما بعد العصر الراشدي.
ظلت الأرض ملكاً عاماً للمسلمين في فلسطين، يزرعها الناس مقابل خراج معين، وحافظ أصحاب الديانات الأخرى على دياناتهم مقابل الجزية.
تدفقت القبائل العربية إلى فلسطين بعد الفتح، غسان في اليرموك والجولان، الأشعريين في طبريا ومدين في ما بين تبوك والعريش وبيت جبرين وسكن أريحا جماعة من قيس وقريش، كما نزلت قبائل من لخم بين مصر والشام وسكن بنو بكر منطقة جنين وآخرون من مضر في نابلس.
أعطى موقع فلسطين لسكانها بعد الفتح دوراً كبيراً في حركة الجهاد سواء في رد المحاولات البيزنطية لاستعادة فلسطين أو في حركة الفتح الإسلامي، حتى أن معاوية أقام مصنعاً للأسلحة البحرية في عكا. مما وضع أساساً لأول أسطول إسلامي في عهد عثمان.
في الفتنة التي حدثت بعد مقتل عثمان وقف أهل فلسطين مع معاوية في المطالبة بدم عثمان وخرجوا معه للقتال في صفين، وعندما انتهت المعركة إلى قرار التحكيم، جرى التحكيم في منطقة أذرح بأطراف فلسطين الشرقية، وظل أهل فلسطين موالين لمعاوية ومن جاء بعده إلى أن توفي يزيد بن معاوية، فوقف نائل بن قيس الجذامي إلى جانب عبد الله بن الزبير وأعلن له البيعة.
خلق التنوع السكاني في فلسطين بعد الفتح تنوعاً حضارياً وتنوعاً لغوياً، فقام المسلمون بإنشاء دور العبادة ودور العلم في طول البلاد وعرضها، ولما كثر توافد الناس إلى دور العلم بعث لهم عمر بن الخطاب معاذ بن جبل الذي ظل يدرس فيهم حتى وفاته، فتولى التدريس بعدة عبادة بن الصامت حتى مات عام 34هـ.
كان من جراء هذا الدور الحضاري أن استعربت غالبية السكان في الشام وفلسطين، فغلبت الصبغة العربية على البلاد مما أدى إلى تعريب الدواوين بعد ذلك كضرورة تاريخية في عهد عبد الملك بن مروان.


الأمويون
ارتبطت بلاد الشام بالأمويين منذ ما قبل الإسلام، لذا فقد حظيت فلسطين في عصرهم امتيازات. وشهد مطلع العصر الأموي استقرار التوزيع القبلي في فلسطين، وفرضت الضرورات العسكرية تكوين الأجناد مما أدى إلى تقسيم الشام إلى 4 أجناد كانت فلسطين واحداً منها.
كانت الأرض في فلسطين شبه مشاعية، واهتم الأمويون بتطوير الزراعة فيها في الغور، وكان معاوية وابنه يحبان الإقامة جوار طبرية، وفد بني الوليد بن عبد الملك قصر المشتى قرب البحر الميت، وبني سليمان بن عبد الملك مدينة الرملة سنة 98هـ. وقام معاوية بترميم سور القدس، واعتنى ببساتينها وغاباتها وبني دارا لصناعة السفن في عكا.
عين مروان بن الحكم ابنه عبد الملك والياً على فلسطين، فواجه ثورة قبلية قضى عليها، ومالت فلسطين في عهد عبد الملك إلى عبد الله بن الزبير في ثورته بمكة، وقد سيطر على فلسطين نائل بن قيس الخزامي سنة 64هـ ودعا إلى ابن الزبير، فالتقاه عبد الملك في أجنادين وقتله. وانتهز الروم فرصة المشاكل هذه فأثاروا الجراجمة في لبنان وفلسطين، فهاجموا سواحل الشام.
وبنى عبد الملك بن مروان قبة الصخرة والمسجد الأقصى، ويعد مسجد قبة الصخرة أول مسجد للإسلام في الشام كلها (72هـ).
استطاع الوليد بن عبد الملك القضاء على فتنة الجراجمة في فلسطين فتميز عهده بالاستقرار.
إثر مقتل الوليد بن يزيد (744م) ثارت فلسطين على واليها، فأخمد يزيد بن الوليد ثورتها وعين عليها ضبعان بن روح، وفي وسط هذه المحن ظهر مروان بن محمد، الذي سار إلى دمشق للانتقام لمقتل الوليد، لكن أهل فلسطين بقيادة ثابت بن نعيم الجذامي تمردوا على مروان، لكن مروان صمد في وجه التمرد وقبض على ثابت الجذامي فهدأت الفتنة مؤقتاً. وظل مروان يخمد فتنة تلو أخرى واستطاع إخضاع الشام في النهاية سنة 746م.
وحين بدأت الدعوة للعباسيين وتولى أبو العباس الخلافة سنة 132هـ 749م، كان مروان بن محمد لا يزال صامداً لكنه انسحب إلى فلسطين، وقتل عبد الله بن علي 70 رجلاً من أمراء بني أمية بعد أن أعطاهم الأمان عند نهر العوجا في فلسطين وبذلك انتهت الخلافة الأموية.

العباسيون
في عام 132هـ، انتقلت الخلافة من الأمويين إلى العباسيين، وبالتالي أصبحت فلسطين تحت الحكم العباسي الذي استمر حتى الفتح الفاطمي عام 358هـ.
في أواخر العهد الأموي كانت فلسطين أحد مراكز القلاقل، فقد تشتت الناس حسب أهوائهم السياسية ودمرت الزلازل كثيراً من المعالم فيها وكثرت الفتن وضعفت الموارد الاقتصادية وأدى هذا إلى سقوط دولة الأمويين.
وبعد معركة الزاب التي حسمت الأمر لصالح العباسيين، تراجع مروان بن محمد إلى فلسطين فوقف منه سكانها موقفاً معادياً فاضطر للجوء إلى مصر، وبعد ثلاثة أشهر من معركة الزاب دخل عبد الله بن علي بن عبد الله العباسي إلى فلسطين سنة 132هـ. حيث قام بمذبحة أسفرت عن سبعين قتيلاً من الأمويين.
يمكن تقسيم العصر العباسي في فلسطين إلى قسمين، القسم الأول هو فترة الارتباط المباشر مع بغداد وسامراء الذي امتد بين (132-264هـ)، وفي هذا القسم لم يعط العباسيون أولوية لفلسطين لشكهم في ولائها للأمويين، وفي عام 255هـ تولى فلسطين عيسى بن الشيخ بن السليل الشيباني الذي تمرد على الخلافة لمدة عامين، لكنه هزم على يد أماجور التركي، الذي تسلم حكم الشام حتى عام 264هـ حيث توفي وتحرك بعدها أحمد بن طولون من مصر للسيطرة على البلاد.
تمحور اهتمام العباسيين في هذه الفترة على أمن الطرق التجارية والحج وتأمين الخراج كما ركزوا على الاستفادة من المركز الديني لبيت المقدس ورعاية الأراضي المصادرة من الأمويين.
تجند بعض أهل فلسطين في الجيش العباسي في تلك الفترة، ووجدت في سامراء سنة 248 هـ فرقة عرفت باسم فرسان طبريا كان لها دور في الفتنة العسكرية التي انتهت بتعيين المستعين بالله.
لكن الطابع العام لعلاقة أهل فلسطين بالحكم العباسي كان التمرد والثورة الناتجين عن العقدة الأموية والظلم الناتج عن الخراج والنزاعات على المصالح، فيما انتشر الفقر والضائقة الاقتصادية وخصوصاً زمن الرشيد، فظهرت عدة ثورات تم إخمادها بالقوة وإن استمر بعضها خمس سنوات.
في أواخر أيام المعتصم (226هـ) ظهر في الغور وطبرية وبيسان والرملة ثورة فلاحية قادها المبرقع تميم اللخمي، بلغ عدد أنصاره مئة ألف من الحراثين، ولم يتمكن العباسيون من هزيمته إلا سنة 227هـ حين انصرف عنه أنصاره في موسم الحرث، فاعتقل وسجن في سامراء.
الفترة الثانية في علاقة فلسطين بالحكم العباسي هي فترة الارتباط بمصر ما بين عامي (264-358هـ) حيث كانت مصر في هذه الفترة تدخل عصراً من النشاط الاقتصادي عكس بغداد التي أنهكتها الثورات.
وقد ظهرت عدة دول في هذه الفترة كالدولة الطولونية التي حكمت 28 عاماً، وفي أواخر هذه الفترة ظهرت الدعوة الإسماعيلية في فلسطين.
كما تضمن هذا القسم ظهور الدولة الإخشيدية على يد محمد بن طغج والتي استمرت 35 سنة. في النهاية يمكن تلخيص الحكم العباسي في فلسطين أنه حول فلسطين على مستوى الديانة إلى الإسلام وإلى العربية كلغة، وسياسياً تحولت إلى حكم القواد الأتراك، واتجه الاقتصاد نحو النمو وأخذ المجتمع يعمل على دمج الثقافات المختلفة ببعضها ضمن الإطار الإسلامي العربي.
بلاد الإسلام الوسطى، وما يزال المذهب الشافعي يحظي بالمكانة الأولى في بعض البلدان.
ث. المذهب المالكي: انتشر المذهب المالكي في الحجاز وبغداد وفارس والبحرين وقطر والكويت والسودان والمغرب العربي، وفي الأندلس، لذا لم تكن له مكانة خاصة في فلسطين كما كان لبقية المذاهب.




البنادقة
في القرن العاشر الميلادي ضعفت روما، فكان أن نشأت جمهوريات صغيرة منها البندقية، حيث سعت للسيطرة على تجارة المتوسط.
كانت أوروبا قد بدأت حملاتها الصليبية ، فكانت البندقية تشجع الحجاج للذهاب إلى فلسطين، ونقلتهم بسفنها وقدمت لهم الخدمات، ولبى البنادقة دعوة الحرب الصليبية وكان لهم دور بحري كبير، ومقابل خدماتهم حصلوا على امتيازات بحرية وقضائية وتجارية، ففي عام 1100م عقد معهم غودفري ملك مملكة القدس اللاتينية معاهدة إعفاء جمركي وضريبي، ومنحهم ثلث أي مدينة يساعدون في احتلالها، وبعد شهرين من المعاهدة أسهم أسطولهم في احتلال حيفا، وفي عام 1111م منحهم الملك بغدوين الأول حياً خاصاً في عكا وامتيازات تجارية في القدس مقابل مساعدته في احتلال صيدا وبيروت، وفي عام 1124م وقعت القدس معاهدة مع البنادقة نالوا بموجبها كثيراً من الإعفاءات والامتيازات والحق في امتلاك أحياء والحق في استخدام مقاييسهم ومكاييلهم الخاصة في تجارتهم وأيضاً في وجود محاكم خاصة بهم.
دارت بينهم وبين الجنويين معارك استمرت لعدة سنوات في عكا عرفت بحرب القديس سابا عام 1250م.









نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04 / 11 / 2012, 13 : 04 PM   رقم المشاركة : [2]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: العرب قبل الإسلام في فلسطين .الإسلام .الراشدون .الأمويون . العباسيون . البنادقة.

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]معلومات قيمة أستاذة ناهد جزاك الله خيرا على إفادتنا بها.
تحيتي و تقديري لجهدك.[/align]
[/cell][/table1][/align]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 01 / 2013, 36 : 02 AM   رقم المشاركة : [3]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: العرب قبل الإسلام في فلسطين .الإسلام .الراشدون .الأمويون . العباسيون . البنادقة.

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]معلومات قيمة أستاذة ناهد جزاك الله خيرا على إفادتنا بها.
تحيتي و تقديري لجهدك.[/align]
[/cell][/table1][/align]

نورتي صفحتي أستاذة نصيرة
فعلاً معلومات قيمة والكثير منا يجهلها
الكثير مما نشرته هنا الحمد لله أنني عرفت أشياء كنت أجهلها
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العرب قبل الإسلام في فلسطين(من مواد الموسوعة الفلسطينية-قسم اول- مجلد ثالث) بوران شما الموسوعة الفلسطينية 6 10 / 04 / 2012 34 : 12 AM
تكريم أمة الإسلام د. ناصر شافعي مكارم الأخلاق 0 19 / 10 / 2009 12 : 04 PM
سباق في الغرب على اعتناق الإسلام مازن شما تاريخ الإساءة للنبي( صلى الله عليه وسلم) 0 04 / 04 / 2008 33 : 11 PM
الصيرفة الإسلامية تساعد الغرب على فهم الإسلام مازن شما الإدارة وتنمية الموارد البشرية 0 21 / 03 / 2008 15 : 03 AM
الأسماء ومعانيها الباحث أحمد محمود القاسم أقوال وحكم عربية 0 18 / 01 / 2008 16 : 11 PM


الساعة الآن 47 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|