طلعت سقيرق.. عزاؤنا أننا لن نفترق.. بقلم الأديبة رامية الملوحي.
[align=justify]طلعت سقيرق.. عزاؤنا أننا لن نفترق..
بقلم الأديبة رامية الملوحي. (سوريا):
طلعت سقيرق.. لا أدري ماذا أسميه.. شاعراً.. أم أدبياً.. ام صحفياً متألقاً..؟؟... طلعت.. بدأت مسيرتك متفرداً ومتميزاً.. ومبدعاً خلاقاً؛ كنتَ عاشقاً كبيراً لوطنك فلسطين.. حملته في حناياً صدرك كنزاً عظيماً،وفي دمك، وفي دفاترك.. أحببت دمشق بلدك الذي أحبك واحتضنك وعشت على أرضه..
ـ لقد خسرنا بفقدك قامة أدبية وشاعرية من قامات فلسطين وسورية..
طلعت.. أنت رحلت وسنفتقدك كثيراً.... ولكن عزاؤنا أننا لن نفترق.. أنت معنا وبرفقتنا.. آثارك الأدبية مؤلفاتك، طيفك على منابر المراكز الثقافية، أوراقك المطرزة بروحك ووداعتك كلها معنا.. رحلت تاركاً ميراثاً أغنى رفوف مكتباتنا الثقافية.. (ووداعاً.. طلعت..).[/align]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|