عيون تهمنا رؤيتها الحادة وفكر نسعى لقراءة مكنونه
ثاقبة بالالمام بالقلم ومايتضمنه ويحتويه ويدفعه من فكر
عيون طالما اظهرت الحسن فحسنته وسلطت الضوء على مكامن الجمال
فدفعته نحو جادة الطريق الادبي بتوجيهات وملاحظات لا يمنحها الا مخلص
عيون طالما رعت اقلامنا ببعد نظرها وخبرتها الكبيرة فحفظتها
عيون أضاءت لنا الطريق وثبتت خطواتنا وأخذتنا بيديتا
لله وخدمة للادب العربي
استاذنا القدير // محمد الصالح الجزائري
استاذي الصالح هو أول من قرأ اعمالي ونقدها وصححها كنت كاتبة في أول الخطوات
وجهني في مجال القصة كثيراً وصوبني كثيراً بسعة صدر ورحابة خلق
لم يملنا يوم ولم نشعر منه بتذمر يقرأنا يشجعنا يوجهنا فتتدفق بنا سعادة الانجاز
فنكتب ونكتب وننتظره ليقرأنا في كل مره
مع استاذي الصالح مازلت اقف في طابور الانتظار تلميذة اتعلم من ادبه وحسن تعامله
لذلك كلنا نسميه الاخ الكبير بكل ماتحمله من معاني
اليوم ظفرت من جديد وغنمت بهذه القراءة العميقة والتي احتوت اعمالي سردا وافكار واسلوب
استاذي القدير // محمد الصالح الجزائري
اعزك الله ورفع قدرك وبارك في مساعيك دائماً
أتمنى ان اكون عند حسن ظن استاذي هذا يشعرني بالنجاح لانهم هم من يمنحونا جواز المرور
هم من يشعلون لنا الضوء الاخضر لنسلك الطريق بثقة وإبداع
- اشكرك استاذي من زمان وهانا اعاود واعاود شكرك والامتنان
قراءة امتعتني جداً واشعرتني بالسعادة فجزاك الله خيراً
اما الاعمال الذي اشرت فانشاء الله سوف ادرجها في نور القصة
دمت بخير وبالق
تقديري
نورة الدوسري