وافر التحية والتقدير لك شاعرنا القدير محمد الصالح الجزائري...باقة ورد لروحك الجميلة ولحضورك الجميل
وشكرا على على الهمسة.......يسعدني أنها راقت لك..
...
أما بالنسبة للحال....الشائع أنها تذكر مؤنثة في معظم الأحيان كما ذكرت أنت...
ولكن..
قال صالحب اللسان :
والحالُ كِينَةُ الإنسان وهو ما كان عليه من خير أَو شر يُذَكَّر ويُؤَنَّث والجمع أَحوال وأَحْوِلة الأَخيرة عن اللحياني
....
لفظ ( الحال ) يكون مذكرا كما في قول المتنبي :
لا خيل عندك تهديها ولا مالُ
فليُسعد النطقُ إن لم يسعد الحالُ
ويكون مؤنثا كقول الآخر :
إذا أعجبتك الدهرَ حالٌ من امرئ
فدَعْهُ و واكلْ أمره واللياليا
...........
لكن أنا مع من يقول.....حالُ الإنسانِ تؤنث كما ذكرت أنت ...وافر التحية لك
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: (رسالتك الوحيدة)
[align=justify]الأستاذة ختام...
قصيدة جميلة الصور.. عذبة الموسيقى، تُعيدُ للقصيدة العمودية بعضَ ألقِها الذي حُرِمَتْهُ ظلماً، جرَّاء معركتها مع الذين لم تَرْقَ مواهبُ معظمهم إلى القدرة على إبداعها مُعبِّرَةً مموسقةً مُؤثِّرة، كما هي في نتاجات أصحاب المواهب الأصيلة من الشعراء القدامى والمُحدَثين....
أشكركِ على إمتاعي بهذه القصيدة، وأرجوك المزيد من هذا الإبداع..
تقبَّلي محبتي وتقديري..[/align]
سلمك الله ,أهلا بك الفاضل عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] أحمد سقيرق تحيتي لك...وافر التقدير لك, ممتنة على التعليق الجميل...