| 
				
				دقت ومفتاح بيتي بيدها.....
			 
 [frame="13 98"]جاءت ولست أدري، في راهن الزمان، عن حالها الكثير ....دقت باب داري بيد طرية تحمل صلبا....
 هرولت و فتحت فإذا بصغيرة و اقفة كالوردة التي تفتحت لتوها .
 قالت لي بعد أن سلمت باستحياء :
 " أتسمح لي بالدخول ...!؟".
 قلت لها بعد أن رددت السلام ،ليس طبعا بأحسن منها ؛ فأنا قد
 جفت بتلاتي وغادرني الرحيق : أوَ تستأذنين ومفتاح بيتي
 بيمناك وتطرقين !؟ [/frame]
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |