رد: رحيل فنانة ثائرة ودمعة إنسانية
هكذا رحل أحد الأصوات النسائية، التي خبرتنا ذات يوم بأنها هي، مي في أدوارها ومي في حياتها اليومية.
هكذا هي الأيام لا تدعنا على حال، غيب الموت الفنانة مي، إنه يداهمنا هذا الموت
يخطف منا البراعم، ويغتال الفتية، ويداهم المشيب
هزمنا الموت مي، كنت قوية! فكيف به عصف بإصرارك وحزمك على المواجهة؟
لترقد روحك بسلام، بلغي عنا من سبقنا بأننا لن نتاخر
المجد لروحك، المجد للرب..
|