التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,863
عدد  مرات الظهور : 162,373,546

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > أقسام الواحة > نورالأسرة، التربية والتعليم وقضايا المجتمع والسلوك
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05 / 05 / 2008, 07 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

يقصد بالمراهقة تلك الفترة الانتقالية بين الطفولة والرشد و التي تصاحبها مظاهر البلوغ بكل ماتحمله من تغيرات فسيولوجية ونفسية.
يجزم بعد الأنثروبولوجيين مثل مارغريت مييد و بينيديكت أن حدة المراهقة متعلقة بالمجتمع و الثقافة التي ينمو و يشب فيها الفرد وأن ذلك القلق الذي يعاني منه المراهق قد يكون ناتجا عن العوامل الإجتماعية والثقافية.ولشرح هذا ربما أعطي كمثال تلك المجتمعات البدائية التي تكثر فيها الإباحيات بشكل لا يجعل الفرد يشعر بأي صد أو مانع كما أنه منذ صغره يتعرف على الدور البسيط الذي سيقوم به:صيد؛قنص؛ أكل؛ تزاوج... أوفي المجتمعات الحديثة ذلك الدلال الذي يمنح للأطفال وتلك المساحة من اللهو و اللعب و التسامح واللا مبالاة والتي تضيق بعد البلوغ فيخضع ذلك الذي كان بالأمس طفلا للمراقبة والمعاقبة و يسمع عن المسؤوليات والواجبات وبناء المستقبل ...
الإنتقال من عالم ليس يخضع لأية قيود و شروط و من جسد صغير إلى جسد تتلاعب به الهرمونات وتظهر عليه ملامح الأنوثة واضحة أو صفات الذكورة كاملة ليس سهلا.
تقول كلمات إحدى أغاني الأطفال باللغة الهولندية(kinderen voor kinderen " tietenlied:
"يوم أمس كانت حياتي عادية ؛كنت ألعب مع أصدقائي في الزقاق و كان فصلنا هو فصلنا؛
كنت أعتقد أن الحياة هكذا تكون و أنها ستبقى هكذا ؛ كنت أحيانا مزعجة ؛
لكن كان عندي كل ماأريد...
لكن قبل ساعة تغير كل شيء كنت في الحمام؛ فقط في الحمام
كنت ألعب بالإسفنجة وفقاعات الصابون أمررها على جسدي ؛
وفجأة أحسست بدائرتين و هذا أمر غير عادي صدري عليه أن يكون مسطحا
النجدة النجدة إنني أحصل على نهدين
ماذا سأفعل ساعة الرياضة
وماذا على شاطئ البحر
الآن يمكنني إرتداء سريدة كبيرة
لكي لا يعرف أحد؛ خاصة الأولاد . ..
ربما توضح هذه الأنشودة البسيطة ذلك القلق و تلك الورطة التي يشعر بها المراهق و المراهقة خاصة عندما يكون ضحية ملاحظات متعلقة بالتغيرات الجسمانية التي قد يحول إخفائها أوتناسيها.
الحيرة و التساؤل تصاحبان المرحلة فكيف سيكون الغد و كيف يبنى المستقبل ومع من؟
إن تطور دماغ و ذكاء المراهق يسمحان له بالتفكير في الأمور النظرية و المجردة و بتكوين مواقفه ورؤاه الشخصية المبنية على تفكير تابع لمنطقه ومعلوماته وقد يتعلق هذا بمجالات كالسياسة والدين و الظواهرالإجتماعية. ..لكن المراهق يظل يعيش فترة تعلم مما يجعله لاحقا قد يلغي بعض الأفكار التي طالما تشبث بها ودافع عنها بشراسة.
من ضمن بعض طرق التعلم الشخصي ما سماه كانفرKanfer بالضبط الذاتي والذي يمر عبر ثلا ث مراحل:الملاحظة الذاتية؛ التقييم الذاتي ؛التعزيز أو التقوية الذاتية.
بعملية الضبط هذه يقوم الشخص بقياس ما يفعل وهكذا يكون لديه فكرة عن مدى نجاعة تصرفه أو صحته ويجعله يرسم أهدافا أكثر واقعية يحاول الوصول إليها لمكافئة نفسه ببلوغها.
إن المراهقة كما ذكرت مرحلة إنتقالية على الأسرة و المؤسسة التعليمية بل ومؤسسات اجتماعية أخرى الإسهام في مرورها بسلام .
الصداقات التي تشكل إحدى الروابط الإجتماعية المهمة في حياة المراهق و التي تكون حقلا لتجاربه لمبادئه وقراراته وامتحانا لعواطفه عليها أن تشجع بخلق فضاء نقي وصحي ومراقبة حكيمة لا تتمثل في التدخل و التسيير المباشر فالمراهق من حقه عيش تجاربه التي ليس لزاما عليها أن تكون مطابقة لتجارب الراشدين من حوله.
وقت الفراغ المتوفر للمراهق هو وقت ذهبي لصقل مواهبه وشخصيته, لا يجب أبدا أن نتركه يذهب سدى وهباء ا لينمو الدماغ النشيط فارغا و الجسم المتحول هزيلا؛ حسب ميول المراهق هناك حقل واسع من الإختيارات في الميادين الفكرية و الرياضية و الفنية كما أن هذه الميادين تمنح فرصة للتقارب بين الأبناء وأوليائهم وتزيد من تجارب المراهق الإنسانية و تثريها.
تلك الصورة التي تتغير بتغير الجسد وتجعل المراهق في ورطة إلى حين يعتاد عليها ؛علينا أن نفرح بها و نرحب بها قبله فالحاجة إلى تقدير الذات مهمة جدا ,بل هي من أقوى الحاجات السيكولوجية, لذا لندعم مراهقينا ليدعموا أنفسهم ويكونوا فخورين بذواتهم عازمين على التحدي واستقبال الحياة لا مطأطئي الرؤوس أو عنيفين لأن الخوف و القلق يسكنهم.
Nassira

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2008, 45 : 04 AM   رقم المشاركة : [2]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

الأستاذة نصيرة \ حفظك الله آمين

موضوع في منتهى الأهمية جزاك الله خيراً على توضيح هذه المعلومات

اسمحي لي عزيزتي بهذه المداخلة عن المراهقة :
ترجع كلمة "المراهقة" إلى الفعل العربي "راهق" الذي يعني الاقتراب من الشيء، فراهق الغلام فهو مراهق، أي: قارب الاحتلام، ورهقت الشيء رهقاً، أي: قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد.
أما المراهقة في علم النفس فتعني: "الاقتراب من النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي"، ولكنه ليس النضج نفسه؛ لأن الفرد في هذه المرحلة يبدأ بالنضج العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي، ولكنه لا يصل إلى اكتمال النضج إلا بعد سنوات عديدة قد تصل إلى 10 سنوات.

وهناك فرق بين المراهقة والبلوغ، فالبلوغ يعني "بلوغ المراهق القدرة على الإنسال، أي: اكتمال الوظائف الجنسية عنده، وذلك بنمو الغدد الجنسية، وقدرتها على أداء وظيفتها"، أما المراهقة فتشير إلى "التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي". وعلى ذلك فالبلوغ ما هو إلا جانب واحد من جوانب المراهقة، كما أنه من الناحية الزمنية يسبقها، فهو أول دلائل دخول الطفل مرحلة المراهقة.
ويشير ذلك إلى حقيقة مهمة، وهي أن النمو لا ينتقل من مرحلة إلى أخرى فجأة، ولكنه تدريجي ومستمر ومتصل، فالمراهق لا يترك عالم الطفولة ويصبح مراهقاً بين عشية وضحاها، ولكنه ينتقل انتقالاً تدريجياً، ويتخذ هذا الانتقال شكل نمو وتغير في جسمه وعقله ووجدانه.
و أن وصول الفرد إلى النضج الجنسي لا يعني بالضرورة أنه قد وصل إلى النضج العقلي، وإنما عليه أن يتعلم الكثير والكثير ليصبح راشداً ناضجاً.
و للمراهقة والمراهق نموه المتفجر في عقله وفكره وجسمه وإدراكه وانفعالاته، مما يمكن أن نلخصه بأنه نوع من النمو البركاني، حيث ينمو الجسم من الداخل فسيولوجياً وهرمونياً وكيماوياً وذهنياً وانفعالياً، ومن الخارج والداخل معاً عضوياً.


دمت عزيز تي وأدام الله قلمك الرائع
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2008, 50 : 09 AM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

شكرا على الإضافة أخت ناهد ؛ خاصة ما يتعلق بالدلالة اللغوية .تلك الفترة الانتقالية بين الطفولة والرشد قصدت بها توسط المراهقة للمرحلتين طفولة ورشد وأنها انتقالية أي أنها أيضا ستمر وعلينا أن نساعد على مرورها بنجاح و سلام.
تقبلي احترامي و تقديري
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2008, 26 : 10 AM   رقم المشاركة : [4]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

كتب برتراند راسل وهو يبلغ من العمر 16سنة برموز حتى لا يفهم والداه ماكتب:"قطعت على نفسي أن أجعل العقل رائدي في كل الأمور؛وألا ألقي بالا للميول التي ورثتها عن أجدادي أو بعضا منها والتي اكتسبتها تدريجيا بفعل الإنتخاب الطبيعي.
والتي ترجع في جانب آخر منها إلى ماتلقيته من تربية.
فما أشده من عبث لو إحتكمنا إلى هذه الميول في الصواب و الخطأ!فالجانب الذي ورثته من تلك الميول إنما هو بمثابة المبادئ التي تهدي في طريق المحافظة على النوع أولأقل للمحافظة على ذلك الجزء الذي أنتمي إليه من النوع..."
وكتبت أنا في مثل عمره أو أقل على ماأعتقد:"أتساءل أحيانا لما أنا هكذا ولست كذلك فأجيب نفسي بأنني لو كنت كذلك ربما لتمنيت أن أكون هكذا فهكذا وإن كان لا يعجبني أحيانا؛ ربما أحسن من كذلك الذي سيعجبني أحيانا و أكرهه غالبا".
و"عندما نسيطر على أنفسنا فإننا نكون سعداء؛ لأننا نحس بأننا أقوياء و القوة نابعة من الشعور بالقدرة على السيطرة ومانحة للشعور بالسعادة"...
يمكن لكل قارئي هذا الموضوع إضافة كلماتهم أو تصورات لهم تعود لمرحلة المراهقة.
مع التحية واحترامي ليس للحرامي صاحب المجد العصامي ..
لا احترامي لكل قرائنا الكرام ابتسامة!!!
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11 / 05 / 2008, 00 : 08 PM   رقم المشاركة : [5]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

ربما أعتبر فترة المراهقة مميزة عن الفترات العمرية الأخرى .. فهي برأيي مرحلة اللاعقلانية .. وهي حلقة ما بين براءة الطفولة و طيشها وبين نزوات الشباب و عقلانية البالغين .. وهي مزيج من كل هذا وإن كان يغلب عليها طابع الطيش والحدة ورفض كل شيء .. لكن هناك شيء جديد يولد .. إنها تلك البذرة من العقلانية التي تبحث عن مكان لها في تربة جديدة عليها .. قد تكون خصبة فتنبتها كما ينبغي ، يانعة ، مشذبة .. وقد تكون -هذه التربة - جذباء فلا تنبت سوى القتاد .
الرفض ويناء الشخصية و الارتماء بعنف في أتون العواطف والثورة على كل شيء ، وطغيان الأنا .. هذه خلاصة ما أراه في هذه الفترة الحساسة من عمرنا .. وهذا ما أستشفه و أنا أفتح أرشيف مراهقتي إما عن استحضار كل ذكرياتي ، أو عن طريق الروايات الشفاهية من أمي وبعض أخواتي .. وحين أتكلم عن العواطف ، فإني أقصد سهولة وقوع المراهق في شباك الحب .. وقد يكون هذا السقوط متكررا بسبب عدم وجود تلك العقلانية التي يمتلكها البالغون ، أو على الأصح أغلبهم .. لكن الأخطرفي رأيي هو ما يمكن أن ينتج عن ذاك الحب من آثارسلبية قد تقضي على كل طموح مستقبلي لما يرافقه من أوهام .
ربما هناك الكثير مما يمكن أن يقال في هذا المجال قد يكون على شكل تجارب شخصية . لكني أترك المجال لمن أراد الخوض في هذا الموضوع الشيق الذي أبت اأختي نصيرة إلا أن تدفعنا - بكل لطف - إلى السباحة فيه .
شكرا جزيلا
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27 / 05 / 2008, 02 : 03 PM   رقم المشاركة : [6]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: مراهق و مراهقة ؛ إنا نحبكم

شكرا على إضافتك أستاذ رشيد حسن ,جميل إثراء الموضوع برؤاكم.
تحياتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كنت ولا زلت أحبكم! Arouba Shankan فنجان قهوة ومساحة من البوح 8 19 / 03 / 2021 14 : 06 AM
خواطر مراهقة.. عادل ابوعمر الخاطـرة 2 26 / 08 / 2020 17 : 12 AM
مراهقة وشاعر عفيف عادل ابوعمر بسـتان الشــعر 3 28 / 11 / 2010 54 : 01 AM
( استغفار رائع ) لأني أحبكم في الله ..استغفروا أحبتي معي ... ناهد شما أدعية و أذكار و فوائد دينية 8 30 / 01 / 2010 53 : 06 PM


الساعة الآن 57 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|