التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,831
عدد  مرات الظهور : 162,255,643

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > على مرافئ العروبة وفي ساحات الوطن > أحداث وقضايا الأمّة > بلاد الشام والعراق
بلاد الشام والعراق يختص بقضايا العراق وبلاد الشام

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 01 / 05 / 2009, 19 : 11 PM   رقم المشاركة : [1]
هشام البرجاوي
ضيف
 


ايران و المصالحة العربية؟

فلتشعل أيران النار و لتطبخ أمريكا كي تأكل إسرائيل بسلام...أما العرب....فعليهم بغسل الصحون... كما قال الراحل محمد الماغوط.
[align=justify]بعد انتهاء مائة عام من الترويج لمشروع القومية العربية، اتضح الآن أن الدول المعنية بهذا المشروع لم تتجاوز مرحلة التعارف. اختلاف الأنظمة السياسية ما بين ملكيات صريحة و جمهوريات مزيفة، بالإضافة إلى اختلاف الموقف من دور الإسلام في الحياة السياسية، كلها عوامل وازنة ساهمت في افشال المشروع القومي العربي و مشروع استرجاع الوحدة الإسلامية. و رغم ذلك، فإن العوامل الذاتية للفشل لا تلغي مفعول العوامل الخارجية. و أول عامل خارجي أفضى إلى تدمير الإنسجام العربي هو تدخل الولايات المتحدة في الساحة العراقية عن طريق اسقاط الدولة العراقية البعثية و بالتالي انضاج الخلافات العربية حول مواضيع تنتمي إلى النطاق الإستراتيجي.
موضوع ايران و الحركات المسلحة المنبثقة عنها (حركة حزب الله) و المؤيدة لسياساتها (حركة حماس) يشغل حيزا مؤثرا من الاهتمامات العربية سواء الشعبية أو الرسمية، إذ أن التقسيم الأمريكي للدول العربية الى محورين متناقضين : محور "معتدل" ينبذ المقاومة العمياء أو ما يسمى "العنف غير المنتج"، ثم محور "ممانع" يتبنى موقفا غريبا، فهو لا يدعو صراحة الى المقاومة، و لم يفتح جبهة مسلحة ضد اسرائيل عندما كانت تدمر غزة، بل إنه يقتصر على انتقاد مواقف المحور "المعتدل". ظاهرة تقسيم الدول العربية إلى فريقين تطرح استفهامين أساسيين : هل يتعلق الأمر بتقسيم أم بانقسام؟ ما مصدر هذا التوزيع الجديد و غير الواقعي للأنظمة العربية؟
مصدر التقسيم هو الإدارة الأمريكية السابقة، و التي قسمت العالم و ليس الدول العربية فقط، إلى محورين : محور "الخير" الذي تتزعمه واشنطن، و محور "الشر" الذي كان يتصدره النظام العراقي البعثي بسبب مواقفه الخشنة و الثابتة إزاء كل من إسرائيل و إيران. فإيران حسب صدام حسين عدو مستتر، تكمن خطورته في تمزيق الألفة العقائدية الإسلامية، و اسرائيل عدو مفضوح و واضح تكمن خطورته في استعماره لأرض عربية تحتضن رمزا بارزا من رموز الدين الإسلامي، دائما طبقا لاعتقادات الرئيس المغتال سنة 2006. قد يكون موقف العراق البعثي من ايران مرتكزا على مبدأ "الثورة و الثورة المضادة"، غير أن التهجير و التعذيب الذي مارسته الميليشيات الايرانية ضد الأحوازيين و العراقيين و الفلسطينيين المقيمين في العراق، هذه التصرفات العنصرية من جانب إيران تقدم دليلا ملموسا على التهديد الإستعماري و الهوياتي الناجم عن أفكار النظام الإيراني.
أولا يجب تصحيح فكرة خاطئة منتشرة لدى كثير من المواطنين العرب. النظام السياسي الإيراني ليس جمهوريا لأن رئيس الدولة المنتخب من قبل الشعب خاضع في كل تصرفاته و قراراته للإمام المرشد الذي ينتدبه كبار علماء الشيعة ايرانيي الأصل و الجنسية. من وجهة نظر القانون الدستوري، إيران لا تختلف عن باقي الجمهوريات العربية المزورة، فسياساتها نابعة من شخص واحد، يمتلك سلطات مطلقة، هو مرشد الثورة الإسلامية الخومينية. و يستمد الإمام شرعيته من قدرته على التخاطب مع الإمام المهدي المنتظر، و من قدرته كذلك على رعاية الإسلام و الحفاظ على صيغته الحسينية (نسبة إلى الحسين بن علي، الذي فشل في الإنقلاب على الحكم الأموي). على ماذا يدل انتخاب الإمام المرشد من قبل علماء شيعة ايرانيين فقط؟ أ لا يؤدي الإمام دورا له علاقة بالأممية الإسلامية و بالتالي يجب أن يشارك جميع علماء المذهب الشيعي، لا أريد أن أقول جميع علماء المذاهب الأخرى، في عملية اختياره؟ السؤال الأول يؤكد الطابع العنصري للنظام الإيراني، و السؤال الثاني يدل على أن الإمام لا علاقة له بقضايا الأممية الإسلامية، و إنما هو سلطة "إلهية" تستهدف تمتين دعائم النظام الخوميني. و كنتيجة منطقية، فتخصيص أغلب خطابات علي خامنئي و أحمدي نجاد لمشاكل العراق و السودان و فلسطين و الصومال، يعتبر تدخلا غير مشروع في شؤون دول أخرى خصوصا عندما نتذكر أن الإمام في إيران سلطة سياسية قائمة على خرافات تستغل العاطفة الدينية للجمهور المسلم.
يتوجب على علي خامنئي و أحمدي نجاد أن يوقفا الممارسات القمعية و العنصرية ضد الأحوازيين قبل الحديث عن الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني. ما الذي يعنيه حرمان الأحوازيين من استعمال لغتهم و ممارسة حرياتهم الثقافية؟ إنه يعني بكل اختصار إن ايران محكومة من طرف جماعة عنصرية. الفكرة الثانية الخاطئة التي يتوجب تصحيحها، هي فكرة المقارنة بيت تركيا و ايران، فبعد انتهاء العدوان على غزة، انتشرت كتابات عاطفية تمجد بالتساوي مواقف أردوغان و نجاد. هذه الفكرة تحتاج لتتشخيص موضوعي و علمي. لقد أدانت فرنسا تصرف العثمانيين ضد الأرمن (القومية الأرمينية) و وصفته بالمجزرة و العنصرية، و وافقتها في ذلك الولايات المتحدة فضلا عن دول الإتحاد الأوروبي. فلماذا لا تتم إدانة تصرفات الدولة الإيرانية إزاء القومية الأحوازية من قبل المجتمع الغربي الديمقراطي؟ الجواب هو أن علاقة ايران بالغرب علاقة وطيدة و أسمى من كل الإشهارات الديمقراطية العابرة، لقد ساعدت ايران الغرب في حربه ضد أفغانستان، كما ساعدته على تدمير العراق و هي الآن تساعده على تفتيت الذات الفلسطينية و تساعده على تفريغ ذهن الإنسان العربي من مناعته التاريخية و الثقافية. [/align]



نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 
قديم 02 / 05 / 2009, 19 : 02 PM   رقم المشاركة : [2]
سلوى حماد
كاتب نور أدبي مضيئ
 





سلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant futureسلوى حماد has a brilliant future

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: ايران و المصالحة العربية؟

[align=right]

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي
فلتشعل أيران النار و لتطبخ أمريكا كي تأكل إسرائيل بسلام...أما العرب....فعليهم بغسل الصحون... كما قال الراحل محمد الماغوط.


أقتباس جميل للراحل محمد الماغوط ، أعتقد بإننا لم نصل بعد لمرحلة غسل الصحون ، هذه مرحلة متقدمة ربما نصل اليها لاحقاً.



[/align]
اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي
بعد انتهاء مائة عام من الترويج لمشروع القومية العربية، اتضح الآن أن الدول المعنية بهذا المشروع لم تتجاوز مرحلة التعارف. اختلاف الأنظمة السياسية ما بين ملكيات صريحة و جمهوريات مزيفة، بالإضافة إلى اختلاف الموقف من دور الإسلام في الحياة السياسية، كلها عوامل وازنة ساهمت في افشال المشروع القومي العربي و مشروع استرجاع الوحدة الإسلامية. و رغم ذلك، فإن العوامل الذاتية للفشل لا تلغي مفعول العوامل الخارجية. و أول عامل خارجي أفضى إلى تدمير الإنسجام العربي هو تدخل الولايات المتحدة في الساحة العراقية عن طريق اسقاط الدولة العراقية البعثية و بالتالي انضاج الخلافات العربية حول مواضيع تنتمي إلى النطاق الإستراتيجي

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي

كل المشاريع القومية التى نٌودي بها منذ عهد الرئيس الراحل عبد الناصر باءت بالفشل ، ببساطة لإن الأمة العربية تم اختراقها منذ أمد بعيد من الغرب الذين استطاعوا بدهاء استغلال الأوليغاريشية المتأصلة في الثقافة العربية في السيطرة على الدويلات التى تم تقسيمها بتخطيط منهم

لن ينجح مشروع القومية العربية والمصالحة الإ اذا أصبح للشعوب دور في القرار السياسي المحتكر من قبل السلطة ، وبلورة هدف عربي موحد يجمع احلام الدويلات العربية كلها في حلم عربي واحد،


أما التدخلات الخارجية فنحن من فتح الأبواب على مصراعيها لهم وسلمنا بإنهم من يصنعون الإنتصارات في الحرب والمعجزات في السلام


من الذي فرش الأرض زهور للولايات المتحدة؟

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي
[/align]
موضوع ايران و الحركات المسلحة المنبثقة عنها (حركة حزب الله) و المؤيدة لسياساتها (حركة حماس) يشغل حيزا مؤثرا من الاهتمامات العربية سواء الشعبية أو الرسمية، إذ أن التقسيم الأمريكي للدول العربية الى محورين متناقضين : محور "معتدل" ينبذ المقاومة العمياء أو ما يسمى "العنف غير المنتج"، ثم محور "ممانع" يتبنى موقفا غريبا، فهو لا يدعو صراحة الى المقاومة، و لم يفتح جبهة مسلحة ضد اسرائيل عندما كانت تدمر غزة، بل إنه يقتصر على انتقاد مواقف المحور "المعتدل". ظاهرة تقسيم الدول العربية إلى فريقين تطرح استفهامين أساسيين : هل يتعلق الأمر بتقسيم أم بانقسام؟ ما مصدر هذا التوزيع الجديد و غير الواقعي للأنظمة العربية؟



أنا لا أوافقك الرأي هنا د. هشام بخصوص ما تسميه حركات مسلحة ، أجد ان التسمية الأكثر ملائمة هي حركات مقاومة مسلحة

فحركة حزب الله حركة غير خارجة عن القانون، فهي تحت مظلة السلطة الشرعية اللبنانية ،اخذت على عاتقها مقارعة العدو المرابض على الطرف الأخر من الحدود والذي يهدد الشريط الحدودي لجنوب لبنان بعد ان تم تنحية الجيش لتنحصر مهامه في حفظ الأمن الداخلي.

أما حركة المقاومة الإسلامية حماس فهي حركة مقاومة من عدة حركات افرزها واقع الإحتلال المرير

اليس حق المقاومة حق مشروع نصت عليه اتفاقية مؤتمر لاهاي 1899 و 1907؟


نص الإتفاقية:
"إن الغرض من عقد هذين المؤتمرين كان التخفيف من ويلات الحروب وإيجاد الحلول السلمية للمنازعات الدولية.واعترفت الاتفاقية الصادرة عن هذين المؤتمرين بقانونية المقاومة الوطنية ضد العدوان والاحتلال. فقد عرفت المادة الثانية من لائحة لاهاي لعام 1907 "الشعب القائم أو المنتفض في وجه العدو" بأنه مجموعة المواطنين من السكان في الأراضي المحتلة, الذين يحملون السلاح ويتقدمون لقتال العدو, سواء أكان ذلك بأمر من حكومتهم, أو بدافع من وطنيتهم, وتنطبق عليهم صفة المحاربين بشرط حمل السلاح علناً والتقيد بقوانين الحرب."


[align=right]
أما من يمدهم بالسلاح وما هي اهدافه فهذا أمر أخر ، حتى لو كان لإيران أهدافاً غير معلنة فكل دولة ترعى مصالحها اولاً ، وليس هناك من يتطوع لتقديم خدمات مجانية في مجال السياسة واذا فكرنا بغير ذلك بلا شك لن نكون منطقيين وعقلانيين.

هل لو كانت هذه الأسلحة مقدمة من روسيا على سبيل المثال كان الأمر مقبولاً؟

محور معتدل ومحور ممانع هذه مجرد مسميات طالما انها لا تقترن بأفعال

فالمعتدلين ليتهم وقفوا معوجين وتكلموا معتدلين على رأي المثل المصري الذي يقول " اوقف عوج واتكلم عدل"

ما وجه الإعتدال هنا؟ وبالنسبة لأي قضية بالضبط هم معتدلين؟

اذا كان الإعتدال هو التعاطي مع أهم قضية في الشرق الأوسط بهذا البرود فبئس هذا الإعتدال

أما المحور الممانع، على أي شيئ يمانع؟

كلام غير مقرون بفعل سياسي عسكري هو كالألعاب النارية تبهجنا للحظات وسرعان ما تتلاشى وكأن شيئ لم يكن

نحن ليسوا بحاجة الى هذه المحاور، نحن بحاجة الى محور مسؤول يحمل على عاتقه اصلاح العطب الذي اصاب الأمة العربية وان يرقى الى مستوى المسؤولية لنخرج مستنقع المرحلة الراهنة.
اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي

أولا يجب تصحيح فكرة خاطئة منتشرة لدى كثير من المواطنين العرب. النظام السياسي الإيراني ليس جمهوريا لأن رئيس الدولة المنتخب من قبل الشعب خاضع في كل تصرفاته و قراراته للإمام المرشد الذي ينتدبه كبار علماء الشيعة ايرانيي الأصل و الجنسية. من وجهة نظر القانون الدستوري، إيران لا تختلف عن باقي الجمهوريات العربية المزورة،

حتى لو لم يكن النظام الإيراني جمهورياَ فليكن ما يكون من الأنظمة ، هذا شأن ايراني بحت يهم الشعب الإيراني بالدرجة الأولى، نحن كعرب اخر من يفكر في ماهية الأنظمة، علينا ان نقوم انفسنا وان نضع المصلحة العربية القومية قبل المصلحة الإقليمية

[/align]
[align=right]

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي
فسياساتها نابعة من شخص واحد، يمتلك سلطات مطلقة، هو مرشد الثورة الإسلامية الخومينية. و يستمد الإمام شرعيته من قدرته على التخاطب مع الإمام المهدي المنتظر



ربما هذه ميزة تٌحسب لصالحهم ، لهم مرجعية يحترمونها وينفذون قرارتها بغض النظر عن معتقداتهم ، أما نحن فيا ترى ما هي المرجعية التى نحتكم لها كعرب؟

هل هي المرجعية الدينية؟

هل هي المرجعية القومية؟

هل هي المرجعية التاريخية؟

ام المرجعية الغربية؟


لا أحد يدري


اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرجاوي
أن علاقة ايران بالغرب علاقة وطيدة و أسمى من كل الإشهارات الديمقراطية العابرة، لقد ساعدت ايران الغرب في حربه ضد أفغانستان، كما ساعدته على تدمير العراق و هي الآن تساعده على تفتيت الذات الفلسطينية و تساعده على تفريغ ذهن الإنسان العربي من مناعته التاريخية و الثقافية.


هذا صحيح ، ومن لا يسعى من دول العالم الثالث للعيش في الجلباب الأمريكي؟

كما قلت سابقاً بإن إيران ليست ساذجة لتقدم مصالح الأخرين على مصالحها ، وبكل تأكيد ما تقدمه لحركات المقاومة من دعم ليس هبة او زكاة اموال، بلا شك هو جزء من استراتيجية تصب نتاجها في الصالح الإيراني فقط.

لايمكننا لوم إيران فقط في تدمير العراق، العراق دمه توزع بين القبائل يا دكتور، شارك الجميع في ذبحه، لا نرفع المسؤولية عنا كعرب عندما وقفنا متفرجين ، ولا نرفع المسؤولية عن العراقيين الذين داعبتهم أحلام السلطة فرموا في نهر دجلة والفرات تاريخ حضاري عريق من أجل مكتسبات فردية حزبية ولإرضاء نزعات ثأرية مقيتة.

أما تفتيت الذات الفلسطينية فإن حصل فلا يجب ان نعفي انفسنا كفلسطينيين ، منا من أغواهم بريق السلطة وجعلهم لا يميزون طبيعة قضيتنا فاختلط الحابل بالنابل واصبحنا لا ندري مالذي لنا ومالذي علينا.

د. هشام ، من يمر على مواضيعك لا يستطيع ان يبقى صامتاً ، فهي من الطراز المحفز على البحث والمشاركة

أشكرك على موضوعك الذي حرك قلمي الراكد،

لك صادق المودة والتقدير،

سلوى حمّاد
[/align]
توقيع سلوى حماد
 
أتنقل بوطنِ يسكنني ولم اسكنه يوماً
فلسطين النبض الحي في الأعماق دوماً
سلوى حماد غير متصل  
قديم 03 / 05 / 2009, 57 : 01 PM   رقم المشاركة : [3]
هشام البرجاوي
ضيف
 


رد: ايران و المصالحة العربية؟

[align=justify]أهلا بالأستاذة سلوى حماد :
يبدو أنك خصصت تعليقك للترافع الدبلوماسي عن سياسات النظام الإيراني، فمحتوى مداخلتك لا يختلف بل يتشابه إلى حد كبير مع إجابات مسؤولين دبلوماسيين ايرانيين عن الأسئلة العربية المرتبطة بالدور الإقليمي و بطبيعة النظام الإيراني فضلا عن "المشروع النووي" الذي خفت الإهتمام الإعلامي به في الأسابيع القليلة الماضية.
بالنسبة لرأيك القائل بأن إيران تدافع مصالحها، هذا لا يناقش، يبقى أن نتساءل : ماهي هذه المصالح؟ و هل تخدم القضايا العربية واقعيا أم لا؟[/align]
حتى في تدبير اختلاف الآراء تظلين متألقة أستاذة سلوى...مع تحياتي
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المشاهدة عند الكمل العارفين عمر الريسوني مكارم الأخلاق 1 10 / 01 / 2015 57 : 08 PM
صعود الاسلاميين الى سدة الحكم..مشروع امريكي لتفكيك ايران رشيد قوارف المقالة السياسية 0 04 / 01 / 2013 12 : 03 PM
المغامرة ضد ايران: لانقاذ نتنياهو من السقوط السياسي!! نبيل عودة المقالة السياسية 4 03 / 10 / 2012 47 : 06 AM
المصالحة العسيرة في كندا مازن شما المنتدى.الثقافي.لكندا.وأميركا.وأوستراليا 0 13 / 06 / 2008 32 : 01 AM
التقرير الأمريكي حول ايران يغير بيئة إسرائيل الإستراتيجية د.محمد شادي كسكين المقالة السياسية 0 29 / 12 / 2007 17 : 05 AM


الساعة الآن 31 : 06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|