الأستاذة الأديبة جمانة / حفظك الله
تتراقص السطور فرحا لقدوم الأديبة جمانة التي يعانق ألقها شوامخ النجوم الزاهرة في سماء الجمال الأدبي البهي.
.أهلا وسهلا بك في حدائق الكلمات في هذا الملتقى الوارف أدبا وسموا..أسعدتنا بحضورك الندي في نور الأدب
سنديانة تستعيد جذورها
كم رائعة هذه السنديانة التي لم تتنكر لوطنها
الشعور بالغربة حتى لو كان الإنسان يعيش العيش الرغيد وحب الوطن لا يموت في الغربة
ان الغربة لدى عامة الناس ممن يدركون وحشة الغربة ومرارتها له وقع خاص في قلوبهم
وهم يحسون إحساساً مختلفاً لأنهم يدركون أن الغربة هي الوحشة والبعد والحرمان
قصة رائعة وسرد أروع
دمت بكل الخير